تقنية البلوك تشين الجديدة التي أدخلها رائد الأعمال عبدالله الظاهري لأوّل مرّة إلى الإمارات تدمج بين الذّكاء الاصطناعي والبلوك تشين لتعزيز عمل الشّركات الصّغيرة والمتوسطة وتمكينها من التطوّر ومواكبة أحدث الاتّجاهات التّكنولوجية.
وتسهم تقنيات البلوك تشين في تعزيز نموّ الاقتصادات خصوصاً النّاشئة منها من خلال توفير حلول مبتكرة للتحدّيات الاقتصادية والاجتماعية، مثل البطالة والفقر وتدّني جودة التّعليم وندرة الموارد وغيرها.
تعرف أيضاَ على أهم طرق تطوير الشركات
تلعب تقنية البلوك تشين الجديدة دوراً هامّاً في عدد من القطاعات ما يجعلها نافذة هامّة لإيجاد حلول للتحدّيات الاقتصادية والاجتماعية المختلفة وتحقيق نموّ متزايد.
وتشمل تطبيقات تقنية البلوك تشين الجديدة كلّاً ممّا يلي:
اقرأ أكثر عن تقنية البلوك تشين كأداة دفع على مدونة أمنية
لم يكن رائد الأعمال الشّاب عبدالله الظاهري أوّل من أدخل تقنية البلوك تشين إلى الإمارات فقط، بل قام مؤخّراً أيضاً بإطلاق مشروع بلوك زيرو الذي يوظّف تقنيات الرّموز غير القابلة للاستبدال، لتمكين الشّركات من زيادة قاعدة رأس المال الخاصّ بها.
ويحاول عبدالله من خلال خبرته الواسعة في مجال البلوك تشين، خصوصاً أنّه حاصل على براءتي اختراع في مجال البلوك تشين والرّموز غير القابلة للاستبدال ومؤلّف كتاب “نحو مستقبل التّكنولوجيا”، أن يوظّف معرفته هذه في استخدام تقنية البلوك تشين الجديدة لدفع الابتكار قدماً.
ويحاول الظّاهري كذلك أن يدمج البلوك تشين في عمليّة إدارة الأعمال بصورة تزيد من أرباح الشّركات وإدارة المعاملات الرّقمية وتخزين المعلومات والقدرة على خلق منّصات لا مركزية توفّر التحكّم بالبيانات وتعزّز الأمان والشّفافية.
[the_ad id=”36456″]
ويضيف المشروع الجديد للظّاهري إلى سياسة الإمارات في تبّني تكنولوجيا البلوك تشين؛ حيث حققت وفورات تتجاوز 3 مليارات دولار (11 مليار درهم)، إضافة إلى الحدّ من استخدام 398 مليون ورقة مطبوعة، وتوفير 77 مليون ساعة عمل سنوياً، من خلال توظيف تقنيات البلوكتشين في معالجة المعاملات اليومية، وفق تقرير أصدره مركز الإمارات للثّورة الصّناعية الرّابعة في الإمارات بالتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي ومؤسسة دبي للمستقبل.
تعرّف على الحلول التقنية الذكية التي تقدمها شركة أمنية من خلال متجرها الإلكتروني!
Your thoughts and ideas will help us deliver the best service.