ريادة الأعمال Archives | الصفحة 8 من 16

JAIP: Bridging the Gap between Academic and Industrial Sectors

Posted on سبتمبر 28, 2021 by Mirna Mirna

Closing the Gap

The industrial sector and the academic sector both vary in many ways in terms of vocabulary. However, they can both use expertise and knowledge to enhance both their sides. The industrial sector can benefit from the academics at universities, for example, by using their laboratories, equipment, and even their expertise and experience. This is how the idea of creating the Jordanian Academia-Industry Platform (JAIP) started by noticing the gap between the two sectors and providing an easier way for both to collaborate.

“JAIP is solving the academia-industry gap issue with its unique model of linking and connecting processes,” says founder and general manager Khaled Khreisat. “JAIP is using local resources to solve local problems with local solutions.”

Experience in the Field

This platform has been in the works since 2018, and it needed lots of effort to combine the two sectors and communicate with the right entities to make it possible. Integrating both sectors is a great idea, but the implementation took some time. Making sure that the platform has the right management to be able to combine both parties was essential for JAIP.

Khreisat has a bachelor’s degree in Pharmaceutical Science, with over 25 years of experience in the business development field. Therefore, he spent 2 years designing and customizing a model that can be applied locally and regionally to be the first private platform to fill the academia-industry gap and foster collaboration to convert research into tangible products or technology.

Khraisat recalls the difficulties he faced while starting out. “Due to my professional experience in the field, I faced many obstacles while implementing some funded projects with local and EU universities when we tried to cooperate with the industrial sector.”

Overcoming Obstacles

JAIP filled a gap in the market but getting to where JAIP is now definitely had its challenges. Working in this industry has its limitations since there are many different entities and stakeholders to go through when trying to provide a solution for this gap in the market. However, JAIP has found solutions and opportunities around these challenges by offering services that encourage parties to work with them.

Many services are made available throughout the JAIP platform which includes:

Scientific research projects
Industrial Services Consultation
GMP and Pre Audit Services
EU & USA Exportation Services
FDA 510 k Clearance & Premarket Approval
CPNP Notification Services
Students Graduation Projects
Community Empowerment

This platform has indeed surpassed expectations in less than three years by connecting with parties locally, regionally and internationally. During the COVID-19 pandemic, JAIP played a vital role in helping industrial sectors to overcome some issues related to medical supply to local and global markets.

JAIP also helped shed light on some research and institutions in Jordan. Given the right opportunities, they have high potential, “we were surprised with the impressive quality of scientific research in universities which could compete with multinational institutions if they had more support from other universities and governments.” added Khreisat.

The Tank by Umniah

Despite the fact that JAIP is a one-of-a-kind company and the first of its kind in Jordan, the Tank by Umniah presented it with a one-of-a-kind opportunity. “We believe that without The Tank’s support, we at JAIP would not have gotten this far and celebrated our achievements,” Khreisat said. “We received technical and business consultations, allowing us to upgrade our model and launch it with the best version.”

In the future, JAIP hopes to collaborate with the majority, if not all, universities in Jordan and the region, as well as receive official government recognition as one of the innovative solutions to many challenges confronting scientific research and R&D in the life-science industrial sectors.

لا مكان للاستثمار غير المدروس بعد اليوم!

Posted on سبتمبر 20, 2021 by Mirna Mirna

وبناءً على النسبة بين 0.06%^*² من رأس المال المغامر والناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة الأمريكية، يبدو أن ثمة فرص نمو في رأس المال المغامر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بقيمة تصل إلى 18^*3 مليار دولار أمريكي. ولتوضيح القوة الإنفاقية في المنطقة، تبيّن أن العرب ينفقون ما بين 200 مليار إلى تريليون^*4 دولار أمريكي سنويًا على الأعمال الخيرية، ولكن في الوقت نفسه يتم تخصيص مليار دولار فقط على أصول رأس المال المغامر؛ مما يعني بأننا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا نملك الكثير من الفرص والاحتمالات غير المستغلّة.

يعدّ الاهتمام والتركيز على أصول رأس المال المغامر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أمراً حديثًا نسبيّاً؛ إذ أن أكثر من 80% من مدراء الصناديق الحاليين لم يكونوا متواجدين على الساحة الاستثمارية قبل عشرة أعوام، وحتى أن معظم الصناديق الاستثمارية الرئيسية (FOFs)، والتي تعدّ القوة الدافعة والمحفزة لرأس المال المغامر في يومنا هذا، فلم تنشأ إلا خلال الأعوام الخمسة الماضية فقط.

تنظر الحكومات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى الريادة على أنها عامل تحفيزي مهم للنمو الاقتصادي وتوليد الوظائف. وبالتالي، تقوم هذه الحكومات بصرف انتباهها وتحويلها نحو الصناديق الرئيسية (FOFs)، المسؤولة عن إدارة الاستثمارات وتوظيف عدد أكبر من مدراء الصناديق ضمن مختلف مراحل سلسلة الريادية. والأهم من ذلك، بدأت الشركات العائلية، والتي تعدّ القوى الاستثمارية الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالاستثمار بشكل أكبر في أصول رأس المال المغامر؛ حيث أصبحت المنطقة تشهد ارتفاعاً ملموساً في عمليات الخروج من الأعمال (exits)؛ أي بيع الحصص. ومنذ بداية عام 2018 وحتى الآن، تم عقد ما يزيد عن 61^*5 عملية خروج، ما جعل أصول رأس المال المغامر موضع التركيز والاهتمام أكثر من أي وقت مضى.

والآن، كيف يمكننا اغتنام هذه الفرصة والوصول إلى نوافذ أكبر من التمويل؟

1- تمكين الصناديق الرئيسية وتخصيص تمويل مستدام لها، بالإضافة إلى إيجاد عامل تشجيعي جاذب على شكل قصص نجاح ملهمة. وبما أنّ هذه الصناديق تتمتع بنظرة شمولية، ستكون قادرة على تحديد الفجوات وجسرها بشكل أفضل ضمن سلسلة القيمة لرأس المال المغامر.

2- جذب أعداد أكبر من الشركات العائلية والمستثمرين، من خلال خلق هياكل تمويلية مدمجة، والتي بدورها تجذب رأس المال التجاري نحو أصول رأس المال المغامر، عبر عرض عائدات أفضل والحد من المخاطر المرتبطة بالمستثمرين من القطاع الخاص.

3- تجهيز وتدريب الموجة القادمة من مدراء الصناديق والمستثمرين، وتسليحهم بمنهجية منظّمة للاستثمار، بعيداً عن الرهانات والاستثمار غير المدروس، وتقديم صناديق تمويل ميكرويّة تجريبية ذات هياكل قانونية بسيطة، بما يسمح لمدراء الصناديق ببناء سجل إنجازات لجذب المستثمرين.

4- إعداد استراتيجية مستدامة للريادة وبناء الشركات، لتكون جزءاً من النظرة الشمولية الاقتصادية الوطنية، مع ائتمان القطاع الخاص على إدارة وقيادة المشاريع الاستثمارية. ومن هنا يجب أن تكون عملية بناء الشركات ورعاية الحركة الريادية من الأولويات الوطنية.

المصادر:

Source 1: Maginntt

Source 2: USD136b/ USD21.4T= 0.06%

In 2019, the United States deployed USD136.5 billion in US-based companies, surpassing the USD130 billion-mark for the second consecutive year, according to the

PitchBook-NVCA Venture Monitor: pitchbook.com

GDP United States 2019: tradingeconomics.com/united-states/gdp

Source: 3: USD3T@.06% = USD18b data.worldbank.org/indicator/NY.GDP.MKTP.CD?locations=ZQ

Source 4: investopedia.com/terms/z/zakat.asp

Source 5: arzanvc.com/61-exits/

الأفكار المميزة خطوة أولى لتصبح رائد أعمال

Posted on سبتمبر 15, 2021 by Mirna Mirna

ليث القاسم _ تُبنى الشركات الناجحة على الأفكار والتنظيم والجهد. عند الانطلاق بمشروع ما، يكون للريادي والفكرة القدر نفسه من الأهمية. ففي البداية، يصل الريادي ليله بنهاره لتطوير الأفكار، واختبار النماذج الأولية، وتحديد الأسواق المستهدفة، والبحث عن العملاء. وبعد بدء المبيعات الأوليّة ومعرفة الآراء حول المنتج أو الخدمة المُقدَّمة، يعمل الريادي على تعديل عروضه لتلبية احتياجات العملاء وتوقعاتهم بشكل أفضل، مع اكتساب فهم أعمق للفرص المتاحة في السوق.

أهمية فريق العمل المميز

مع نمو الشركات الناشئة، وتوسّع الأسواق وزيادة الإيرادات، تتغيّر العوائق التي يواجهها روّاد الأعمال. فالريادي المبدع الذي يعمل وحده بجد يحتاج الآن إلى العمل مع فريق مختص قادر على فهم التفاصيل والفروق الدقيقة للمنتجات والخدمات المُقدَّمة، بالإضافة إلى إدراك متطلبات السوق وتحدياته بشكل تام.

كلما نجحت الشركة وتوسّعت الأسواق التي تخدمها، ازدادت الحاجة إلى إضفاء الطابع المؤسسي عليها. فلكي تواصل الشركة تطوّرها ونموّها بشكل مستدام، يجب أن تتحول إلى منشأة قوية تضم فريق عمل مميز، وتتمتع بهيكل تنظيمي واضح، ودوائر متخصصة (مثل تطوير الأعمال، وتطوير المنتجات، والتسويق، والتمويل، وما إلى ذلك)، مع وضع واجبات ومسؤوليات وسُلطات محددة، وصياغة مجموعة من السياسات والإجراءات، وبناء علاقات راسخة مع البنوك، وغير ذلك الكثير.

باختصار، كلما كانت الشركة أكثر نجاحاً، أصبح البناء المؤسسي أكثر أهمية، ليس من أجل الحفاظ على هذا النجاح فحسب، بل أيضاً لتعزيزه وترسيخه.

رحلة البحث عن رأس المال

عندما تبدأ الشركات الناشئة في البحث عن رأس المال من السوق، يجب على الريادي أن يحدد مرحلة التطوير التي يندرج ضمنها. فعلى سبيل المثال، لا ينبغي للشركات في مرحلة الاستثمار التأسيسي أن تسعى للحصول على تمويل من الصناديق ضمن سلاسل التمويل “ب” أو “ج”. ومن ناحية أخرى، تسعى الصناديق الفردية إلى أهداف مختلفة، لذلك، إذا لم يتمكن الريادي من جعل شركته تحمل السمات والخصائص التي تبحث عنها الصناديق، فلن يستطيع جذب الاستثمار، أو أن الصناديق ستطلب خصمًا كبيرًا من أجل الاستثمار فيها، والموافقة على هذا الخصم الكبير يعني أن روّاد الأعمال غير قادرين على زيادة مكاسبهم إلى أقصى حد. وإذا حدث هذا الأمر بشكل متكرر مع مرور الوقت، سينتهي بهم المطاف بامتلاك نسبة صغيرة فقط من الشركات التي يقومون بإنشائها.

لذلك، على الرغم من أن نجاح الشركة الناشئة قد يبدأ بفكرة مميزة، إلا أن نجاحها على المدى الطويل يعتمد بشكل أساسي على البناء المؤسسي الفاعل لرائد الأعمال.

بكم بيعت لعبة جواكر؟ قصة نجاح أردنية جديدة

Posted on سبتمبر 14, 2021 by Mirna Mirna

يمثل إعلان المجموعة السويدية “ستيل فرونت“– المتخصصة في قطاع الألعاب الإلكترونية – بالاستحواذ على شركة “Jawaker FZ LLC“(لعبة جواكر)، التي أسسها رياديّان أردنيّان، صفحة جديدة من سجل إنجازات الشباب الأردني الرياديّ.

فالاستحواذ الذي تم مقابل مبلغ إجمالي قدره 205 ملايين دولار على أساس نقدي وخال من الدّيون، يعكس قدرات الرياديين الأردنيين في تأسيس الشركات القادرة على جذب المستثمرين العالميين.

في هذا التقرير، سنسلّط الضوء على تأسيس وعملية الاستحواذ على شركة جواكر، كقصة نجاح أردنيّة.

فقد حمل الشّابان خبراتهما في شركة أخطبوط للتوظيف التي أسساها في عام 2006، مع خلفيتهما الأكاديمية نحو “جواكر”، ليسطّرا قصة نجاح ملهمة للرياديين الأردنيين.

فشمعون، يحمل درجة البكالوريس في الهندسة من جامعة ماك جيل/مونتريال في كندا عام 2002، والماجستير في إدارة أعمال التمويل والشركات من جامعة جورج تاون الأميركية، أما الحاج حسن فيحمل درجة البكالوريس في المالية والاقتصاد الجزئي من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الأميركي، والماجستير في إدارة الأعمال ومثله في التربية من كلية ستانفورد للدراسات العليا.

كما صقل الرياديان، عضوا “إنديفور” الأردن، مسيرتهما العملية الناجحة بالعمل في شركات مرموقة، تمثل بعضوية مجلس الإدارة في شركات ZenH R وجواكر وأخطبوط ومؤسسة Entrepreneurs Organization، المتخصصة بالريادة، حتى عضويته بمجلس إدارة بنك الأردن أخيراً، بالنسبة لشمعون، بالإضافة للعمل كنائب الرئيس للتحليل الكمّي في شركة رسملة للاستثمارات، وكمحلل مالي في شركة Dredner Kleinwort Wasserstein المتخصصة في الاستثمارات البنكية في الولايات المتحدة الأميركية، وعضويته في مجلسي إدارة أخطبوط وجواكر حتى عضويته في مجلس إدارة كابيتال بنك، بالنسبة للحاج حسن.

نجاح منقطع النظير للعبة جواكر

كان النجاح الذي حققته شركة و لعبة جواكر، التي يقع مقرها الرئيسي في أبو ظبي، منقطع النظير، وأصبحت منصة ألعاب الورق تجمع ملايين لاعبي الورق في العالم العربي وشمال أفريقيا.

ويتميّز تطبيق جواكر بكونه الوحيد الذي يضم أكثر من 30 لعبة ورق وطاولة معروفة في الأردن ولبنان وسوريا والعراق، وهي الـ: هاند، طرنيب، تركس بأنواعها، 400، طنج، كونكان والدومينو، إلى جانب ألعاب الورق المعروفة في الخليج العربي وهي لعبة البلوت، الهاند السعودي، سعودي ديل، كوت بو 4 وكوت بو 6 وبنت السبيت، بالإضافة للألعاب المعروفة في دول شمال أفريقيا، مثل استيميشن وروندا، وغيرها العديد من الألعاب الأخرى.

وتتيح المنصة لروّادها مزايا اللعب الجماعي مع أمهر لاعبي الورق حول العالم وعلى مدار الساعة، وبخاصية الدردشة الصوتية أثناء اللعب، مع فريق دعم فني كامل وجاهز للمساعدة على مدار الساعة.

هذه المزايا، وغيرها، دفعت مستخدمي المنصة لتقييمها بـ 4.7 من 5 على متجر التطبيقات “آب ستور” المخصص لنظام تشغيل الهواتف الذكيّة “آي أو إس“، و4.5 من 5 على متجر تطبيقات “جوجل“، المخصص لنظام التشغيل “أندرويد.”

وفي عام 2011، استثمرت شركة الاستثمار twofour54 في شركة ”جواكر”، التي يعمل فيها اليوم 50 موظفا.

كيف وبكم بيعت لعبة جواكر؟

رصدت المجموعة السويدية “ستيل فرونت”، المتخصصة في قطاع الألعاب الإلكترونية، النجاحات التي حققتها شركة جواكر، فوضعت الأخيرة على رادار الرصد لزيادة عائداتها، بصفقة قيمتها 205 ملايين دولار، تدفع 74% منها نقداً، فيما تستحق الدفعة الباقية كأسهم بمقدار 8.540092 ملايين سهم، تخصص لمالكي لعبة جواكر في الشركة السويدية الأم.

وقدّرت ستيل فرونت بعائدات لعبة جواكر الصافية بـ 132 مليون كرونة سويدية (حوالي 15 مليون دولار) في الربع الثاني من العام الحالي، وبمعدل أرباح قبل الفوائد والضرائب بمقدار 82 مليون كرونة سويدية (حوالي 9 مليون دولار) في الربع الثاني من العام الحالي أيضاً.

وتأمل الشركة السويدية أن تسهم عملية الاستحواذ برفدها ما بين 270-310 ملايين كرونة (31 -36 مليون دولار) كعائدات صافية، وبما يتراوح بين 180-210 ملايين كرونة (20-22 مليون دولار) كمعدل أرباح قبل الفوائد والضرائب في عام 2021، كما لو تم ضم أعمال شركة جواكر للقائمة المجمّعة لشركة ستيل فرونت لعام 2021.

ويتوقع أن تكثف الشركات الكبرى جهودها في احتضار الريادة والابتكار، وتوفر للشباب الأردنيين البيئة الملائمة لتحقيق الابتكار.

وفي هذا المجال، لا بد من الإشارة لدور حاضنة أمنية لريادة الأعمال The Tank، التي تفتح أبوابها لعشرين ريادياً في العام الواحد ضمن برنامجها الخاص بالريادة، فضلا عن عقد الدورات والندوات لتوجيه الرياديين وتشبيكهم مع كبريات الشركات وحواضن الابتكار العالمية.

مجموعة سويدية تشتري الشركة الاردنية

Posted on سبتمبر 9, 2021 by Mirna Mirna

إبراهيم المبيضين – الغد – في قصة نجاح للشباب الأردني وفي قطاع نام كقطاع الألعاب الالكترونية، جرى الاعلان يوم أمس رسميا عن شراء مجموعة “ستيل فرونت” السويدية للالعاب الالكترونية لشركة “جواكر” للألعاب الالكرونية التي أسسها شباب أردنيون وانطلقت من الأردن في العام 2009.

وأعلنت المجموعة السويدية – المتخصصة في قطاع الألعاب الإلكترونية – عن عملية الاستحواذ على 100٪ من الأسهم في شركة Jawaker FZ LLC (جواكر) مقابل مبلغ إجمالي مقدما قدره 205 مليون دولار أمريكي على أساس نقدي وخالي من الديون، يتم دفع 74 بالمائة نقدًا، و 26 بالمائة مستحق الدفع في 8،540،092 سهمًا جديدًا تم إصداره في شركة “ستيل فرونت“.

وتقدم وتتخصص شركة “جواكر” – التي يقع مقرها اليوم في الإمارات – في ألعاب الورق ( الشدة) والطاولة بالأون لاين، ويمكن تعريفها بأنها “استوديو ألعاب محمول” من الأكبر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يمتلك أحد أكبر تطبيقات ألعاب PvP (لاعب مقابل لاعب) الكلاسيكية في العالم، مع التركيز على ألعاب الطاولة والورق وغيرها من الألعاب الشائعة الخاصة بالمنطقة.

وبائعو “جواكر” هم المؤسسون والمالكون الرئيسيون، شركة الاستثمار “twofour54 إبتكار” وبعض الموظفين، وكانت شركة الاستثمار “twofour54 إبتكار” قد استثمرت في شركة “جواكر” في العام 2011.

ويقع المقر الرئيسي لجواكر في أبو ظبي، مع فريق من حوالي 50 شخصًا.

التصنيع التعاقدي كأحد نماذج الأعمال

Posted on سبتمبر 7, 2021 by Mirna Mirna

منافسة المنتجات الأجنبية

واحدة من أبرز هذه التحديات هي عدم قدرة منتجات هذا القطاع على المنافسة مع نظيراتها من المنتجات الأجنبيّة التي تغزو السوق المحلي، ومرد ذلك تقارب الأسعار بينهما والناجم عن ارتفاع معادلة حساب كلف المنتج النهائي الذي يتضمن الكلف التشغيلية بما فيها الأيدي العاملة، وربطها بالكميات المنتجة، وينطبق الأمر كذلك على الأسواق التصديرية حيث يرتفع سعر المنتج الأردني أحيانا في كثير من الأحيان عن سعر المنتج الأجنبي، رغم وجود العديد من الحوافز الحكومية للمصانع في حال التصدير من اعفاءات وغيرها.

ومع ذلك يمكن لهذه المعادلة أن تتغير وتصبح لصالح المنتج الأردني في حالة واحدة فقط، هي زيادة الإنتاج السنوي لأي مصنع، وهو حل غير قابل للتطبيق العملي، بسبب عدم قدرة المصانع على العمل بكامل طاقتها الإنتاجية لعدم وجود أسواق لتصريف كميات الإنتاج هذه.

اللجوء إلى التصنيع التعاقدي

وإذا نظرنا عالمياً على قطاعات مستحضرات التجميل والمستلزمات الطبية وصناعة المكملات الغذائية نجد أن هذه الصناعات أصبحت تعمل بنماذج عديدة لتقليل كلفها التشغيلية منها على السبيل لا الحصر؛ التصنيع التعاقدي والذي يعني إنتاج سلعة من قبل شركة تحت الاسم التجاري لشركة أخرى، وهي إحدى الطرق التي تلجأ إليها الشركات لدخول الأسواق العالمية. فنجد أن العديد من المصانع في أوروبا وأمريكا تعمل بطاقتها القصوى على مدار العام لإنتاج منتجات بعلامات تجارية خاصة للعديد من العملاء في العالم إلى جانب منتجاتها الخاصة التي تقوم بتسويقها أيضاً.

وفي المقابل يفضّل العديد من المستثمرين في معظم دول العالم، الاستثمار في منتجات خاصة يملكونها وتحمل علامتهم التجارية أكثر من الاستثمار في منتجات يملكون فقط حق تسويقها وقد يتم سحبها في أي وقت كما حدث مع وكلاء العديد من المنتجات في الأردن وغيرها من الدول، ورغم ذلك أصبح نموذج التصنيع التعاقدي هو الاستثمار الآمن لهولاء كما يحمل بين ثناياه نماذج مستقبلية قابلة للتطبيق مثل نقل التكنولوجيا وغيرها.

ميزات التصنيع التعاقدي

محلياً، بدأت بعض المصانع باعتماد نموذج التصنيع التقاعدي لتقليل كلفها التشغيلية خاصة وأن زيادة الطاقة الانتاجية ضمن هذا النموذج لا يحتاج لمزيد من الأيدي العاملة، مما يسهم في تحسين جودة المنتجات الأردنية والاستثمار بها ويعزز من تنافسيتها ويحقق الانتعاش مستقبلاً في القطاع الصناعي الذي بلا شك سيوفّر العديد من فرص العمل.

ويعتبر هذا النموذج من النماذج التي تعمل شركة منصة دمج الأكاديميا بالصناعة على تشجيعه وتسويقه حيث نجحنا في تنفيذ العديد من المشاريع بهذا النموذج، وتم تصنيع العديد من المنتجات محلياً تحت مظلة علامات تجارية للعديد من الدول مثل العراق وغيرها وهو ما يزيد من وجود المنتجات المصنّعة في الأردن في هذه الدول، ويحسّن من سمعة المنتج المحلي ويزيد الطلب عليه في هذه الدول ويعود بالفائدة على القطاع الصناعي المحلي.

Alefredo Books; A New Era for Used Books

Posted on أغسطس 22, 2021 by Mirna Mirna

One-stop-shop to Buy and Sell Used Books

It took more than two weeks for Ahmed Fareed Al Saif, the founder of Alefredo Books, to find a book he wanted to use for his Master’s degree research. He visited all the bookshops next to the University of Jordan and down town, still he couldn’t find the books, nor could he find a reliable source for used books. “Every student has the right to find the book they need, whether for research or for use during the academic year.” I thought about all the books that people don’t know what to do with, and decided to create a digital platform where people could buy and sell any school or university used books they require.” Alefredo Books is the name Al Saif gave to digital platform. It quickly gained popularity among Jordanian families.

As the platform’s creation coincided with the economic conditions caused by the Corona Pandemic, it succeeded in gaining a large number of followers. “At the beginning of my project, customers would send me the pictures and the ISBN for the books they wanted to sell or buy via WhatsApp. It was a bit hectic for us and our customers. Moving on, I decided to create a digital platform where each customer could create an account with a user name and a password and sell the books directly through the website.”

Customers who want to use Alefredo Books services can do so by visiting the company’s website or calling the company’s support team. “Our goal is to foster a culture of reusing books among Jordanian families and students, as well as a culture of recycling books, respecting intellectual property, and discouraging the copying of original books,” Al Saif stated.

The website is expanding at an incredible rate. The figures speak for themselves. JD50,000 was earned by parents through the sale of used books, thus considered a direct income for them. Over 2 million books were saved from destruction. JD 220 thousand dinars is the amount saved by parents by purchasing used books rather than new ones.

Overcoming Obstacles and Challenges

Finding help and advice to start a business is one of the most difficult challenges that any startup can face. Fortunately, Alefredo Books received complete support from The Tank by Umniah, allowing them to overcome obstacles and challenges. “We would not have gotten this far without The Tank’s tremendous support,” Al Saif said. “Like any startup, I was excited about establishing and expanding my business. The Tank assisted me in achieving my goal, designing my business model, and providing me with all the marketing consultation that has allowed us to celebrate success today. Alefredo Books has now established a presence in the United Arab Emirates. It was a vision that came true. ” Added Al Saif.

كم ارباح شركة ابل؟

Posted on أغسطس 2, 2021 by Mirna Mirna

إبراهيم المبيضين – الغد – قفزت أرباح شركة “أبل” إلى 10 ملايين دولار في الساعة خلال الربع الثاني من العام الحالي مقارنة مع 5.2 مليون في الساعة في نفس الفترة من العام الماضي.

وبلغت أرباح الشركة خلال الربع الثاني من العام الحالي 21.7 مليار دولار مقارنة مع 11.25 مليار في نفس الفترة من العام الماضي، بحسب النتائج المالية للشركة (صاحبة الأيفون).

وأعلنت الشركة انها حققت نتائج مالية قياسية في جانبي الإيرادات لتسجل إيرادات إجمالية من مختلف الخدمات ومنتجات الشركة بقيمة 81.41 مليار دولار بزيادة 36 %على أساس سنوي.

وما يزال هاتف “الأيفون” هو الأكثر مساهمة في إيرادات شركة “أبل” العالمية بعد أن أعلنت الشركة قبل أيام عن نتائجها المالية الجديدة.

وأشارت بيانات الشركة إلى أنها جنت إيرادات بحجم 40 مليار دولار من مبيعات أجهزة “الايفون” في جميع أسواق الاتصالات حول العالم في فترة الربع الثالث المالي للشركة والممتدة من بداية نيسان (ابريل) الماضي حتى نهاية حزيران(يونيو) الماضي.

وبحسب هذه البيانات فان الإيرادات التي جنتها الشركة من مبيعات هواتف الايفون شكلت نسبة تصل إلى 49 % من إجمالي الإيرادات، كما أن مبيعات أيفون زادت بنسبة 50% تقريبا على أساس سنوي.

وفي التفاصيل، ذكرت النتائج المالية للشركة بان إيراداتها من الخدمات بلغت 17.48 مليار دولار مقابل 16.33 مليار دولار متوقعة، بزيادة 33 % على أساس سنوي.

وأشارت إلى أن عائدات المنتجات الأخرى بلغت 8.76 مليار دولار مقابل 7.80 مليار دولار متوقعة، بزيادة 40 % على أساس سنوي.

وقالت: “عائدات أجهزة ماك بلغت 8.24 مليار دولار مقابل 8.07 مليار دولار متوقعة، بزيادة 16 % على أساس سنوي، فيما بلغت عائدات آيباد حوالي 7.37 مليار دولار مقابل 7.15 مليار دولار متوقعة، بزيادة 12 %على أساس سنوي”.

وتأسست أبل العام 1976 كشركة مصنعة لأجهزة الكمبيوتر الشخصية، وارتفعت أسهمها بحوالي 500 % خلال السنوات الخمس الماضية و55 % في العام الماضي وسط نمو هائل في مبيعات أيفون، والتي تمثل حوالي 53 % من إجمالي إيرادات الشركة.

وحققت الشركة حوالي 275 مليار دولار من المبيعات العام الماضي، والآن تبلغ قيمتها السوقية حوالي 2.5 تريليون دولار.

MarthaEDU: Decreasing Illiteracy in the Deaf Community

Posted on أغسطس 1, 2021 by Mirna Mirna

The app is an accessible Arabic sign language teaching tool that is perfectly tailored for use at home. It is designed to create an enjoyable and encouraging environment where children, aged two to five, can learn with their family and friends.

“Quality learning is a crucial right every child is entitled to.” Said Ehab Kahwati, Martha EDU’s CEO. “MarthaEDU’s mobile application is committed to providing opportunities for deaf children who don’t have access to educational products in Jordan and the Middle East as a whole.”

How it all Started?

Taking a trip back in time, Omar Zaghloul found himself on the wrong street. Upon asking for help, he was met with the confusion of passersby who could not communicate with a deaf person effectively. Kahwati was at the bus station when he saw Zaghloul. He tried to help but failed to understand Zaghloul’s desired location. To solve this issue, Kahwati took out his phone and began to type out questions. Shocked, he quickly found out that Zaghloul, a man in his fifties, could not read or write well. “This is what happens when there is an impermeable language barrier.” Says Kahwati.

The Importance of Gradual Learning

Through engaging with specialists and experts, the team learned the fundamental rules for building a first-rate education system to improve the quality of life for deaf people.
“We concluded that the path of education, for optimal learning, should start at the age of two. By starting healthy development young, future problems are avoided completely.” stressed Kahwati.

The team understood there must be gradual learning, starting with basic vocabulary, which eventually results in the child reading and writing sufficiently. Thus, MarthaEDU was born, encouraging learning within the home, with the help of the family, making the transition into society as smooth as possible.

Watch Ehab Kahwati’s TEDx Talk on his story

https://youtu.be/RcpuIMMdKP0

In Jordan, most families with deaf children can’t afford to provide sign language education with the services available today, while some parents refuse to teach their children sign language and hide them from society because of the culture of shame. As a result, the illiteracy rate is nearly 80% in the deaf community.

According to Rasha Abu Shakhdam, Chief Operations Officer and a co-founder of MarthaEDU, illiteracy is a lifelong challenge in a world where reading and writing are essential in being an active member of society. Abu Shakhdam said, “Illiteracy is a challenge that lasts a lifetime, that follows a person and makes their life a lot harder. This is the reason we are putting forward Martha for the education of deaf children and their parents, so they can learn their mother language—sign language—in an official and interactive way. This is so they can be an active part of society and acclimate naturally.

A Family App

This is why MarthaEDU was established. It is an app for both parents and children to learn the Arabic sign language. Children learn vocabulary with child-friendly cards that accompany the app. The cards are colorful and visually stimulating, containing written words paired with cartoon images. The app also shows short videos clearly demonstrating how to sign each word. Focusing on accessibility, the app does not need an internet connection to function, making it usable at all times.

Overcoming Challenges

“The main issue for any startup is finding the proper guidance and advice,” says Kahwati, “We believe that we would not have been celebrating our success without the support received from The Tank by Umniah. By incubating our project, it not only provided us with a work office and a professional license at the King Hussein Business Park, but with professional financial and legal advice which heavily contributed to the success of our project.”

As for Abu Shakhdam she urged entrepreneurs to believe in their capabilities and approach entities like The Tank by Umniah and said, “We call on all entrepreneurs to never give up, believe in themselves and their ideas, and, in return, they will find an entity which will support them.”

Both Kahwati and Abu Shakhdam confirm that the tremendous support which MarthaEDU received from The Tank has enabled them to focus on the core of their business and, as a result, today MarthaEDU is endorsed by leading international civil societies. “We wouldn’t have gone this far if we were not incubated by The Tank.” They both said.

البُعد المجتمعي للشركات الربحية

Posted on يوليو 11, 2021 by Mirna Mirna

مفهوم المؤسسات المجتمعية

ما زال مسمى المؤسسات المجتمعية غير مفهوم للعديد منا ويتبادر للذهن سماع هذا المصطلح المؤسسات والمنشآت غير الربحية أو الجمعيات الخيرية وغيرها.

ورغم تمويل وإدارة العديد من البرامج من منظمات متخصصة ومحاولة تعزيز الجانب المجتمعي في الشركات والمؤسسات رغم اختلاف تصنيفها في وزارة الصناعة والتجارة، إلا أن هذه البرامج لا تلقى الدعم الكافي من الحكومة لتسليط الضوء على إنجازات هذه المؤسسات في تمكين الفئات المهمشة والأكثر هشاشة من أفراد المجتمع المحلي.

الشركات الربحية وإدارة البرامج المجتمعية

ومن خلال تجربتي ومتابعتي الشخصية في تصميم وتنفيذ واحد من البرامج المموّلة لتمكين السيدات من خلال نموذج الشركة والتي تربط بين القطاع الصناعي والأكاديمي، وجدت أن هذه الشركة أقدر على إدارة البرامج المجتمعية من حيث التصميم والتنفيذ والحصول على نتائج ملموسة على أرض الواقع، لأن هذه الشركات الربحية تكون عملية أكثر لوجود الكفاءات والخبرات، إضافة إلى الحرص على قياس الأداء بمعايير تتوافق مع خصائص الشركات الربحية في القطاع الخاص.

سبل ضمان ديمومة المشاريع واستمراريتها

حيث أن الهدف الأساسي لهذا المشروع هو تمكين الفئات المهمّشة اقتصادياً، فكانت أولى أولوياتنا الحرص على ديمومة واستمرار هذه المشاريع بعد انتهاء مدة التنفيذ، لذا تم تصميم المشروع على أكثر من محور، مثل محور التوعية لزيادة ثقافة هذه الفئة بتبعات المشكلة التي نستهدف حلها، ومن ثم تصميم الحلول للمستفيدات بحيث تكون قابلة للتطبيق ضمن الإمكانات المحدودة لكل منهن ومن ثم تأهيلهن على كيفية إدارة هذه المشاريع بكل ما تتطلبه من تخطيط وإدارة حملات تسويقية وغيرها.

كانت نتائج هذا المشروع على أرض الواقع أكبر بكثير من القيمة المادية للموازنة التي رصدت له، إذ تم استغلال مخصصاته بطريقة عملية نتج عنها أكثر من أربعين مشروعاً خاصاً للمستفيدات مع إيجاد فرص عمل لعشرين سيدة أخرى من المستفيدات في مجال التسويق الرقمي من خلال منصات التواصل لمنتجات نفس المشروع وتم تأهيلهن ضمن نفس البرنامج لإدارة المشروع وضمان استمراريته.

مشروع تمكين السيدات

قمنا بتصميم مشروع أسميناه مشروع مستحضرات التجميل وقد تم اختياره وتمويله من الاتحاد الأوروبي ضمن برنامج “انضمام JOinUP” أحد برامج منظمة أوكسفام كأحد مشاريع المؤسسات المجتمعية التي تستهدف تمكين الفئات الأكثر هشاشة وقد تم تخصيص مشروعنا لتمكين السيدات.

وقد تم استهداف مشكلة وظاهرة موجودة وهي ظاهرة مستحضرات التجميل المصنّعة منزليًا وما يرافق هذه الظاهرة من مخاطر لعدم اتباع المتطلبات الإجبارية لتصنيع هذه المنتجات ضمن شروط الأمان والسلامة مع التركيز على المسائلة القانونية حيث أن هذه المنتجات لا يمكن ترخيصها.

وقد تم تصميم البرنامج باختيار ستين سيدة مهتمة أو تعمل في هذا المجال حيث تم تصميم نموذج لكل منهن بحيث تم الاتفاق على الأصناف المرغوبة بتركيبات مرخصة ليتم تصنيعها في مصانع حاصلة على شهادة الجودة وقد تم الاتفاق مع هؤلاء السيدات على نماذج بسيطة بحيث لا يشكل هذا النموذج عبئاً مادياً عليهن، وقد تم ربطهن بهذه المصانع وتنظيم عقود لحماية حقوقهن وفي الوقت نفسه تم تسجيل منتجاتهن بأسماء مؤسساتهن التجارية في المؤسسة العامة للغذاء والدواء.

أهمية الدورات في نجاج المشاريع

وفي المراحل الأخرى للمشروع، تم تنفيذ ما يزيد عن 25 جلسة تدريبية مجانية والعديد من الجلسات الاستشارية والتوجيهيه لتأهيل المشاركات في مجال مستحضرات التجميل والعناية بالبشرة لتكون كل سيدة منهن خبيرة بهذا المجال، بالإضافة إلى إخضاعهن لدورات مجانية في إدارة المشاريع المنزلية والتسويقية لبناء الخطط التسويقية المناسبة لهن ليتمكن من إداره مشاريعهن بأنفسهن وبأقل التكاليف التسويقية، كما شاركن في دورات التسويق الرقمي التي ساعدتهن في عمل صفحات تسويقية باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي جميعها والبيع من خلالها بشكل مباشر كمتاجر إلكترونية.

أمّا بخصوص مجموعة التسويق فقد حضرت المشاركات جميع هذه الجلسات والدورات ليصبحن مستفيدات مؤهلات لتسويق هذه المنتجات عن طريق متاجرهن الإلكترونية.

توفّر فرص العمل

تمكّن المشروع من إقناع مجموعة كبيرة من السيدات عن التوقف عن التصنيع المنزلي ليصبحن صاحبات أسماء تجارية بمنتجات مرخصة، آمنه وفعّالة بشكل قانوني وإيجاد فرص عمل لأخريات من المستفيدات في مجال التسويق الرقمي. ونطمح لمساعدة المزيد من السيدات بهدف التأكيد على جودة الصناعات المحلية وفعاليتها التي لا تقل عن الصناعات الأجنبية وأهميتها في إيجاد فرص عمل لأكبر عدد ممكن ونتمنى أن تكون قصص نجاح هذه السيدات كرياديات نموذجاً يُحتذي به من قبل الغير لتحقيق أحلامهم والوصول لأهدافهم.

علماً أن المشروع أيضاً ساهم بشكل مباشر في دعم الصناعة المحلية حيث أن هذه المنتجات تم تصنيعها في مصانع محلية وهو ما كان له أثر في دعم المصانع في زيادة الطاقة التشغيلية في الظروف التي يمر بها بلدنا الحبيب اقتصادياً.

Closing the Gap

Experience in the Field

Overcoming Obstacles

The Tank by Umniah

والآن، كيف يمكننا اغتنام هذه الفرصة والوصول إلى نوافذ أكبر من التمويل؟

أهمية فريق العمل المميز

رحلة البحث عن رأس المال

رياديان أردنيان يسطّران قصة نجاح لعبة جواكر

نجاح منقطع النظير للعبة جواكر

كيف وبكم بيعت لعبة جواكر؟

توقعات ستيل فرونت على أعمالها بعد الاستحواذ

إلهام الشباب الأردني

منافسة المنتجات الأجنبية

اللجوء إلى التصنيع التعاقدي

ميزات التصنيع التعاقدي

A New Chance for a New Life

One-stop-shop to Buy and Sell Used Books

Creating a New Culture for Used Books

Overcoming Obstacles and Challenges

How it all Started?

The Importance of Gradual Learning

Watch Ehab Kahwati’s TEDx Talk on his story

Martha’s Solution for Illiteracy

A Family App

Overcoming Challenges

مفهوم المؤسسات المجتمعية

الشركات الربحية وإدارة البرامج المجتمعية

سبل ضمان ديمومة المشاريع واستمراريتها

مشروع تمكين السيدات

أهمية الدورات في نجاج المشاريع

توفّر فرص العمل

رأيك يهمنا

رأيك يهمنا

رأيك يهمنا

رأيك يهمنا

رأيك يهمنا

شكرا لك على ملاحظاتك