تعرّف على أسس علوم الحاسب مع منصة إدراك

إدراك –  في عالم اتّجه نحو الرقمنة في مختلف جوانبه وقطاعاته، أصبحت تكنولوجيا المعلومات وعلم الحاسب والإنترنت والاتصالات الأكثر شيوعاً وطلباً إن كان في سوق العمل أو في خيارات الطلاب الجامعية. فأصبح الأمن الوظيفي اليوم والتطوّر يعتمد على فهم أنظمة التشغيل المتغيرة وتغيير الأنظمة الأساسية كما وإعادة النظر بفهم وتحليل البيانات.

في إطار تعزيز رسالتها الهادفة إلى ترسيخ أهمية التعليم في تطوير المجتمعات والأفراد، أطلقت منصة إدراك الإلكترونية، مساقات تعليمية عالية الجودة للنهوض بالتعليم الرقمي المجاني فكان آخرها مساق جديد بعنوان مقدمة في علوم الحاسب CS50” برعاية CS50x. وباعتماده على المحتوى نفسه المقدم على مدرجات جامعة هارفارد الأمريكية.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]
لماذا علوم الحاسب؟

علوم الحاسب هو مجال ديناميكي ومتنامي إذ أصبح جزءاً أساسياً من العالم الذي نعيش فيه اليوم كونه بات يرتبط ارتباطاً وثيقاً بمختلف القطاعات بما فيها علم الأحياء والطب والأعمال التجارية والأمن السيبراني والاقتصاد والهندسة والرياضيات والفيزياء والسياسة العامة والترفيه وغيرها الكثير. كما أن هذا الاختصاص هو حالياً الأكثر طلباً والأعلى ربحاً في العالم بحيث يجد الكثيرون جدوى أساسية في الاستثمار في متابعة كل ما هو جديد في هذا المجال. لذا يجب تشجيع الطلّاب على الاطلاع على أسس هذا العالم في وقت مُبكّر من مسيرتهم التعليمية كما واختيار هذا الاختصاص عند الانتقال إلى المرحلة الجامعية.

مساق مقدمة في علوم الحاسب CS50x:

أطلقت منصة إدراك هذا المساق الفريد من نوعه  لتعريف الطلبة والأشخاص المتخصصين منهم وغير المتخصصين بمجال البرمجة وعلوم الحاسب سواء كانوا من ذوي الخبرة السابقة في البرمجة أو لا. يقدّم هذا المساق دليلاً لكتابة لغة برمجة أنظمة الحاسب ويعمل على تعزيز قدرة المشاركين على التفكير الحاسبي المنطقي وحل المشاكل، الأمر الذي يساعدهم على التمكّن في المجال والانخراط في أي فرع من فروع علوم الحاسب.

يتضمن المساق محاضرات حيويّة إذ يُطلب من المشاركين بعد الانتهاء من مشاهدتها حلّ مجموعة من المشاكل تتضمن سيناريوهات واقعية في مختلف المجالات مثل علم الأحياء والتشفير والعلوم المالية والتحاليل الجنائية والألعاب وغيرها كما وكتابة الكود الخاص بها. سيقوم بعد ذلك مجموعة من الأخصائيين بتقييم ما يقدّم وإعطاء ملاحظاتهم.

يقدّم المساق باللّغة العربية، وتم طرحه في 30 حزيران 2020، علماً أن مدة المساق هي 8 أسابيع.
[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]
محتوى المساق

يغطي مساق إدراك CS50x الجديد المواد الأساسية لعلوم الكومبيوتر، مثل التجريد والخوارزميات وهياكل البيانات وإدارة الموارد والأمان وهندسة البرمجيات وتطوير الويب، بالإضافة إلى فتح المجال لهم لاستكشاف لغات البرمجة وتقنياتها والتمكّن منها، بما في ذلك “C“، و”بايثون” و”SQL” و”JavaScript“، و”HTML“، و”CSS“. وبعد إتمام المساق، يحصل المتعلّمون على شهادة مقدّمة من إدراك وأخرى مقدّمة من CS50x – شريطة الحصول على علامة لا تقل عن 70% لكل حل مقدّم للمشاكل التسعة المعروضة مع تسليم المشروع النهائي بنجاح – مما يؤهلهم لدخول سوق العمل بثقة وكفاءة عالية، وشق طريقهم نحو أي فرع من فروع علوم الحاسوب.

سيتمكن كل متعلم ومتعلّمة في مساق “مقدمة في علم الحاسب” من حضور المحاضرات نفسها المقدمة على مدرجات هارفرد، وحل الأنشطة ذاتها التي يقوم بحلها طلبة هارفارد، ولكن عبر منصة إدراك وبشكل منفصل تماماً عنهم. وإذ يأخذ مساق إدراك CS50x المتعلّمين في تجربة تعلّم ممتعة ومليئة بالتحديات، فإنه يقدّم لهم فهماً واسعاً وشاملاً عن علم الحاسوب والبرمجة، ويعرض عليهم 9 مجموعات من المشاكل التي عليهم إيجاد حلول لها، والمستوحاة من سيناريوهات حقيقية ضمن مجالات مختلفة؛ كعلم الأحياء وعلم التشفير والموارد المالية والتحاليل الجنائية والألعاب، بالإضافة إلى مشروع عملي نهائي لتطبيق كل ما تم تعلّمه.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]
أهداف المساق التعليمية
بعد استكمال المساق والأنشطة التابعة له، سيتمكّن المشاركون من تحقيق الأهداف التالية:

● اكتساب مفهوم واسع وشامل لعلوم الحاسب والبرمجة.

● الاطلاع والتمارين على طريقة التفكير الخواريزمية لحل المشاكل بنجاح وفاعلية.

● اكتساب مهارات مختلفة والاطلاع على مجالات عديدة في “التجريد والخوارزميات وهياكل البيانات وإدارة الموارد والأمان وهندسة البرمجيات كما وتطوير الويب”.

● الاطلاع على لغات برمجة عديدة مثل: C، بايثون، SQL، JavaScript، بالإضافة إلى CSS & HTML.

● الحصول على فرصة التطبيق العملي لما اكتسبوه في المساق.

● تعلُّم مهارات عرض البرامج للناس والزملاء.

نبذة سريعة عن مُقدّم المساق

بروفيسور ديفيد مالان هو أستاذ علوم الكمبيوتر في كلية الهندسة والعلوم التطبيقية في جامعة هارفارد. عضو في كلية الدراسات العليا للتربية التابعة لجامعة هارفارد الأمريكية.

http://the8log.wpengine.com/%d9%84%d9%85%d9%88%d8%a7%d9%83%d8%a8%d8%a9-%d8%aa%d9%82%d9%86%d9%8a%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b9%d9%84%d9%85-%d8%b9%d9%86-%d8%a8%d9%8f%d8%b9%d8%af-%d8%a5%d8%af%d8%b1%d8%a7%d9%83-%d8%aa/

http://the8log.wpengine.com/%d8%a7%d8%b0%d8%a7-%d8%a3%d8%b1%d8%af%d8%aa%d9%85-%d9%85%d8%b9%d8%b1%d9%81%d8%a9-%d9%83%d9%8a%d9%81%d9%8a%d8%a9-%d8%a5%d8%af%d8%a7%d8%b1%d8%a9-%d9%85%d8%b4%d8%b1%d9%88%d8%b9%d8%a7%d9%8b-%d9%86%d8%a7/

TikTok تدخل عالم الأعمال من بابه العريض

بعد أن تصدّر تطبيق TikTok عالم وسائل التواصل الاجتماعي وشغل العالم كباراً وصغاراً، أفراداً ومؤسسات، أطلقت منصة الفيديوهات القصيرة المحمولة علامتها الجديدة رسمياً لتقديم حلول التسويق للعلامات التجارية من خلال منصة جديدة تسمى “TikTok For Business“. ماذا يتضمن هذا التحديث وما هي قيمتها المضافة في عالم الأعمال والتسويق؟

ما هو TikTok للأعمال أو TikTok for Business؟

يَعتبر تطبيق TikTok العلامات التجارية جزءاً أساسياً من عملها إذ أن هذه الشركات تنشر على صفحاتها الخاصة على التطبيق محتوى مبدع ويحاكي لغة المتابعين ويزيد من تفاعلهم. لذلك عمدت TikTok إلى تزويد عالم التسويق الرقمي بحلول وموارد لنهج مبتكر وعصري، فكانت TikTok للأعمال. تهدف هذه المنصة الجديدة إلى توسيع نطاق خدماتها للمؤسسات والعلامات التجارية التي تتطلع إلى استخدام تطبيق الفيديو القصير في الحملات التسويقية بطريقة مبتكرة ومريحة.

ثلاث تحديثات جديدة يقدمها Tiktok للأعمال

بالتزامن مع إطلاق TikTok for Business، قدّمت المنصة أيضاً ثلاثة تطورات جديدة لتزويد المسوّقين بموارد إضافية وتحسين تجربة كل من المستخدمين والعلامات التجارية المشاركة:

1. TikTok Branded Scan:

هو تحديث جديد يمكّن المستخدمين الاستعانة بتقنية الواقع المعزز (Augmented Reality) وتجربة هذه التقنية مع العلامات التجارية المختلفة. يمكن أن تتضمن المرئيات مثل شعار العلامة التجارية (logo) أو المنتجات ضمن فيديو TikTok.

2. استحداث مركز TikTok للتعلّم الإلكتروني (TikTok eLearning Hub):

يضم أحدث المعلومات والإرشادات لمساعدة المسوّقين الذين يتطلعون إلى معرفة المزيد عن العروض الإعلانية.

3. الاختبارات لسوق صنع المحتوى في TikTok:

يعمل القيّمين على TikTok حالياً على اختبارات وتحسينات على سوق صنّاع المحتوى بهدف تشجيع الشراكة بين العلامات التجارية والمؤثرين الرقميين (digital influencers) على التطبيق من ذوي قاعدة المتابعين الكبيرة وذلك من خلال حملات التسويق المشتركة التي بدورها ستساعد على زيادة الوعي وجذب عملاء جدد.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]
ماذا تقدم TikTok للأعمال تحت مظلتها؟

يشمل التحديث الجديد للأعمال ثلاثة منتجات تنضوي تحت مظلتها لإعطاء التجربة الأفضل لخبراء التسويق والمستخدمين وهي:

  • استحواذ العلامة التجارية (Brand takeover): وهي الإعلانات التي تمتد من ثلاث إلى خمس ثوان ويمكن أن تكون إما فيديو أو صورة.
  • مقاطع الفيديو المضمنة (In-feed videos): وتسمح بإنشاء وعرض مقاطع فيديو أطول يمكن أن تصل إلى 60 ثانية كما ويمكن تشغيلها مع الصوت.
  • تحديّات هاشتاغ (Hashtag challenges): تسمح هذ التقنية للعلامات التجارية بالمشاركة في مجتمع المستخدمين من خلال دعوة المستخدمين لإنشاء محتوى حول هاشتاغ (Hashtag) من اختيارهم. يتضمن هذا Hashtag Plus، الذي يضيف أيضاً ميزة تسوّق لهذه التجربة.
كيف ستساهم TikTok للأعمال بتفعيل أداء العلامات التجارية؟

ما يميّز TikTok هو أنه ليس فقط مجرد فرصة للإبداع، بل فرصة للاستكشاف أيضاً، بحيث سيحظى المسوّقون بالأدوات التي تمكّن المتابعين من اكتشاف علاماتهم التجارية وتساعدهم في الوصول إلى مجموعات أكبر من الناس. فهو يقدّم للشركات ما يلي:

• منبر متنامي للابتكار والإبداع:

منصة ترفيهية تقدم للمستخدمين وللعلامات التجارية الأدوات المناسبة لمشاركة قصصهم بطريقة مبتكرة وتفاعلية.

• منصة لتقديم محتوى غني ومتكامل:

يمكن للمسوّقين أن يقدّموا محتوى يرتكز على الحركة والصورة ويترافق مع أنواع عديدة من “الإضافات الصوتية” مثل الموسيقى والمؤثرات الصوتية والتعليقات الصوتية والمزيد.

• مجتمع شامل وتشاركي:

TikTok يدور حول “التشارك”، وهذا من شأنه أن يقدّم فرصة فريدة للمسوقين لخلق محتوى يحاكي لغة المتابعين. كما ويمكّن الشركات من إلهام متابعيهم والتفاعل معهم من خلال حملاتهم الدعائية التي تمكّن المتابعين من إنشاء نسختهم الخاصة من هذه الحملات.

• المكان الأمثل للتبادل الثقافي:

منصة مفتوحة حيث يمكن من خلالها اكتشاف والتعرّف على أي شخص وأي علامة تجارية. كما وأن التبادل الثقافي هو أساس في هذه التجربة بحيث يلتقي الأشخاص من مختلف الخلفيات الثقافية ويصنعون محتوى مشترك عبر خاصية الـ”ديو”.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]
ماذا عن الجانب السلبي؟

كما وغيرها من منصات التواصل الاجتماعي، فلـ TikTok جانب سلبي يتضمن ما يلي:

1- إعلانات باهظة الثمن:

بالمقارنة مع Facebook وInstagram، فإن TikTok يتطلب ميزانية تسويق أكبر نسبياً.

2- يجذب صغار السن فقط:

عادةً ما يستقطب TikTok الجمهور الذي يتراوح عمره بين 16 و24 عاماً.

3- الرقابة على الإعلانات:

تقوم الشركة الصينية ByteDance، مؤسسة التطبيق، بمراقبة كل المحتوى المراد نشره على المنصة إذ من الممكن أن تمنع نشر المحتوى من دون أي تبرير أو أسباب مقنعة. وفي ظل غياب خدمة الزبائن لدى TikTok فمن المستحيل معرفة أسباب منع النشر.

4- يتطلب كلفة أعلى لإنتاج المحتوى:

TikTok يعتمد بشكل أساسي على محتوى الفيديو، الأمر الذي يتطلب ميزانية أكبر.

5- الرقابة على المحتوى:

بالرغم من أن التطبيق لا يسمح بإنشاء حساب للأشخاص الذين يقل عمرهم عن الـ 13 سنة، إلى أنه من المعروف أن المحتوى الذي ينشر على TikTok غير خاضع للرقابة إذ يكمن أن نصادف محتوى إباحي أو حتى أغاني تتضمن ألفاظ نابية، الأمر الذي يشكّل خطراً على الأطفال. زِد إلى ذلك، إمكانية تواصل غرباء مع الأطفال عبر التطبيق واستدراجهم أو ابتزازهم. لذلك، على الأهل مراقبة حسابات أطفالهم عن كثب لتجنّب أي خطر.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

أثارت شعبية TikTok إعجاب الشركات والأفراد والمشاهير منذ ظهورها الأول، ما أدى إلى زيادة إيرادات الشركة بشكل كبير في العام 2020 إلى أن جذبت الشركات والمعلنين أيضاً، لكن يبقى على كل شركة دراسة إيجابيات وسلبيات التطبيق وتجانسه مع أهدافها واستراتيجيتها وجمهورها كما وميزانيتها قبل اعتماده كوسيلة للتسويق والإعلان.

http://www.the8log.com/tiktok-%d8%aa%d8%b7%d8%a8%d9%8a%d9%82-%d8%ac%d8%af%d9%8a%d8%af-%d9%84%d9%84%d8%a3%d8%ac%d9%8a%d8%a7%d9%84-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%a8%d8%af%d8%b9%d8%a9/

أيام الشريحة التقليدية ولّت… فما هي الشريحة المدمجة e-SIM؟

في ظل التطوّر الذي يشهده قطاع الاتّصالات، تسعى شركات الخلوي والشركات المصنّعة للهواتف إلى ابتكار حلول وتقنيات من شأنها أن توطّد تواصل الناس مع بعضها بطريقة سهلة وعملية ومتطورة، فحط هذا التطور رحاله عند بطاقات أو شرائح الهاتف أو ما يعرف بSIM. وهنا لا بد من الإشارة إلى أنّ الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول قامت منذ سنوات بمناقشة موضوع استبدال بطاقة SIM  بنظام مدمج في الأجهزة يمكن التحكّم به من خلال برامج لتأمين الاتصال بالشبكة الخلوية أطلق عليه اسم e-SIM إذ يعتبر هذا الابتكار آخر ما توصلت إليه تقنية الاتصال في الوقت الحالي. فما هي الشريحة المدمجة e-SIM؟  وكيف تتميّز عن الشريحة التقليدية؟

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]
ما هي تقنية e-SIM وكيف تعمل؟

تقنية e-SIM أو ﺍﻟﺸﺮﻳﺤﺔ ﺍﻟﻤﺪﻣﺠﺔ Embedded SIM هي ﺗﻘﻨﻴﺔ جديدة مدمجة في الهواتف الذكية والساعات الذكية تسمح للمستخدم بالاﺗﺼﺎﻝ ﺑﺎﻟﺸﺒﻜﺔ من ﺩﻭﻥ الحاجة ﻟﻮﺟﻮﺩ ﺷﺮﻳﺤﺔ SIM التقليدية.

كما تمكّن هذه الشريحة المستخدم من إضافتها أو تفعيلها مباشرة من خلال إعدادات جهازه، وتمكنه أيضاً من التبديل بين أرقامه الشخصية وأرقام الأعمال في الهاتف نفسه من دون الحاجة لإدخال البطاقات العادية

يمكن استعمال  QR Code ورمزه لمرة واحدة فقط كما يمكن استخدام e-SIM  والشريحة التقليدية على جهاز واحد.

وتعمل هذه الخدمة على إصدارات معينة من الهواتف الذكية منها:
[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]
ما هو الفرق بين e-SIM والشريحة التقليدية؟

الفرق بينها وبين الشريحة التقليدية أنها مدمجة ضمن الجهاز، وسيحصل المستخدم على قسيمة تحتوي على رمز  (QR  (Code يتطلب منه مسح هذا الرمز كي يتمكن من تحميل الشريحة على هاتفه، في حين أن الشريحة التقليدية قابلة للإزالة والاستبدال في أي وقت.

مميزات الشريحة المدمجة الe-SIM

• يمكن من خلال الشريحة المدمجة استخدام رقم واحد للأعمال ورقم آخر للمكالمات الشخصية.
• من بين الفوائد الرئيسية للاستعانة بهذه التقنية الجديدة هي إمكانية التحويل بين الشبكات المختلفة بسهولة ويسر، وهو ما يفيد المستخدمين دائمي السفر، حيث يمكنهم بسهولة التحويل بين رقمهم الأصلي وبين الرقم الجديد والعودة للرقم الأصلي عندما يريدون ومن دون الحاجة لحفظ بطاقات قابلة للفقدان.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

• كما تتميز الشريحة المدمجة ال e-SIM بعدم حاجتها لمساحة كبيرة على الجهاز، وإنما تدمج بشكل سلس مع البطاقة الأم، وهو مطلب تبحث عنه شركات تصنيع الهواتف التي سيتاح لها انتاج وتطوير هواتف وأجهزة أكثر نحافة ولهذا ظهرت هذه التقنية للمرة الأولى في الساعات الذكية، فشركة آبل مثلاً، تخلّت عن منفذ السمّاعات التقليدي واستغلت مساحته في تطوير تقنيات أخرى، تجعل أداء الجهاز أفضل، والأمر نفسه قامت به شركة غوغل التي تخلّت عن خاصيّة الشحن اللاسلكي في هواتف بيكسل بفضل ال e-SIM.

• ستتيح هذه الخدمة إمكانية إضافة الاتصال الخلوي بأي من الأجهزة الصغيرة التي كان من الصعب أن تتضمن هذا النوع من الاتصالات مثل السوار الذكي وحتى النظارات، وسوف تتيح هذه التقنية اتصال أجهزة اللاب توب بالشبكات بسهولة.

• ومن مميزات هذه الشريحة أيضا أنها تقلل من خطر سرقة الأجهزة.

أول ظهور للشريحة المدمجةe-SIM :

كانت سامسونج أولى الشركات التي استخدمت تقنية الe-SIM في ساعات Gear S2، وهي أجهزة من الصعب أن تُخصّص فيها مساحة لاستيعاب شريحة تقليدية، وبالتالي لجأت الشركة لتقنية الشريحة المدمجة e-SIM و تخطت المُشكلة بسهولة تامة.

نفس الأمر قامت به آبل في آيباد بروIpad Pro، عندما استخدمت شريحة إلكترونية بدلاً من الشريحة التقليدية، لتسمح لزبنائها بالاشتراك بالإنترنت حسب الحاجة، أو التنقل بين الشبكات الخلوية دون تكاليف إضافية.

إذاً، وفي ظل التوقعات بأن تتحول كل الأجهزة التي نمتلكها إلى تقنية e-SIM في المستقبل، ماذا ممكن أن يخبئ لنا هذا القطاع في المستقبل؟

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

في جولة على السنوات العشر الماضية… إليكم أفضل الابتكارات التقنيّة

تنوّعت الإنجازات والابتكارات التقنية في العقد الماضي من التكنولوجيّة إلى الصناعيّة والفيزياء مروراً بعلم الفلك، إلّا أن السنوات الأولى التي تلت العام 2000 لم تكن بحسب الخبراء وقتاً مناسباً للتكنولوجيا، ولكن سرعان ما انفجرت فقاعة شركات الـ”دوت كوم” ما أعطى أملاً بعصر جديد يعتمد على الإنترنت فجاء الانتعاش سريعاً، وفي غضون سنوات قليلة، ظهرت تكنولوجيات جديدة أحدثت تحوّلات في الثقافة والسياسة والاقتصاد وغيرها من القطاعات.

ومع دخول العالم في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، سنقوم برحلة إلى السنوات العشر الماضية من التطبيقات والأجهزة التقنية والابتكارات. وسنحاول إجراء مسحٍ لأفضل التقنيات والإختراقات التكنولوجية التي نقلت البشرية إلى هذه النقطة.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]
تقنيات البلوك تشين Blockchain

البلوك تشين، أو سلسلة الكتل، هي تكنولوجيا برمجية جديدة كلياً، ظهرت لأول مرة عام 2009 في ورقة بحثية قدمها المدعو ساتوشي ناكاموتو، والتي كان الغرض منها في الأساس ابتكار العملة الرقمية بيتكوين. وتسمح هذه التكنولوجيا بإجراء المعاملات بين مستخدميها بدون أي وسيط أو هيئات حكومية.

تعد البلوك تشين ثورة تقنية في عالم التداول المالي وتتجاوز لتكون تكنولوجيا شاملة يمكن الاعتماد عليها لإنشاء نظام متكامل كنظام الإنترنت.

من المتوقع أنها ستطوّر الصناعات والشركات في المستقبل، إذ أنه بحسب خبراء بي دبليو سي فإن “البلوك تشين تمّكن المؤسسات من تسريع وتيرة العمل وتخفيض تكاليف التشغيل وخفض معدلات الخطأ والمخاطر وخفض الاشتراطات الرأسمالية”.

التشفير الشبكي Lattice Cryptography

التشفير هو علم إخفاء البيانات عن طريق تحويلها من شكلها الطبيعي المعروف لدى الجميع إلى شكل غير مفهوم بحيث يصعب على من لا يملك معرفة محددة بهذه الوسائل المتطورة ترجمة أو فهم محتواها.

وتُعد الجرائم الإلكترونية والهجمات السيبرانية الأخطر في يومنا هذا، ففي عام 2017 واجه العالم هجوم سيبراني أدّى إلى  تعرّض 2.6 مليار سجل بيانات للسرقة أو الضياع أو الانتهاك حول العالم بحسب ‘جيمالتو‘ -الشركة العالمية الرائدة في مجال حلول الأمن الرقمي. كما وتشير دراسات قامت بها شركة Cybersecurity Ventures إلى أنه بحلول عام 2021 من المتوقع أن تصل حجم الأضرار الناجمة عن هذه الهجمات إلى  6 تريليون دولار سنوياً.

إلا أن الباحثين في شركة آي بي إم IBM طوّروا طريقة تشفير جديدة تحمل اسم التشفير الشبكي Lattice Cryptography،  والتي من شأنها  حماية المعلومات التقنية من خطر فك التشفير.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]
تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز

يمكن تعريف الواقع الافتراضي على أنه طريقة لنقل المعلومات إلى المتلقي بشكل جذاب وتفاعلي.

نعيش اليوم في عالم أصبحت فيه كل القطاعات مرتبطة ببعضها البعض، فباتت تقنيات الواقع الافتراضي Virtual Reality (VR) و الواقع المعزز (AR) Augmented Reality والواقع المختلط Mixed Reality جزء لا يتجزّء من مجالات كثيرة منها ترفيهية أوتعليمية أوطبية أو حتى فنية.

من المتوقع خلال السنوات القادمة أن تعتمد الشركات أكثر على هذه التقنيات بهدف تقديم حلول متطوّرة لزبائنها تحاكي متطلباتهم واحتياجاتهم.

الذكاء الصناعي

بدأت تقنيات الذكاء الصناعي فعلاً تطرق مجالات كانت تُعتَبر في وقت مضى حكراً على الإنسان، بدءاً بالقيادة الآلية الآمنة، والتفوّق على أبطال العالم في لعبتي الشطرنج و«غو» والكشف المبكر عن السرطان، وانتهاءً بأشياء مثل الكتابة وتأليف الموسيقى والرسم، وتخطّط مختبرات «ألفابيت سايدووك» لبناء منطقة متطورة تقنياً وسوف تساهم المدن الذكية في جعل المناطق المدنية أماكن أفضل للحياة على صعيد التكلفة المعيشية وأسلوب المعيشة وصداقة البيئة.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]
الروبوتات

في عام 2000، جرى تقديم الروبوت البشري “آسيمو” إلى العالم، وأذهل ذلك الرجل الآلي الذي ابتكرته شركة “هوندا” الجمهور بفضل هبوطه بعض السلالم لحضور مؤتمر مفترض. وشكّل طرازاً أولاً في سلسلةٍ مثيرة للإعجاب من الروبوتات التي طُوّرت بشكل متزايد، وباتت تقدر الآن على النهوض بمناورات حركية لا يستطيع معظم البشر إنجازاها، بدءاً من القفز إلى الوراء ووصولاً إلى زيارة الفضاء.

ويمكن للتقدّم الذي أُحرز في مطلع القرن الحادي والعشرين، أن يمهّد الطريق أمام استكشاف الروبوتات للأرجاء الخارجية من الفضاء الكوني نيابةً عن العنصر البشري.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]
وسائل التواصل الاجتماعي

عملياً، انطلقت الشبكات الاجتماعية عبر الإنترنت في نهاية القرن الماضي، وأحدثت تطوّرا غير مسبوق في الأعوام العشرة الأخيرة، وذلك عبر أشهر هذه الشبكات: فيسبوك وتويتر وانستغرام، ودشّنت عصراً جديداً من الترابط الاجتماعي الفائق بالآخرين، مع تشكيل عميق لمفهوم الإنترنت الذي نعرفه، وقلّصت المسافة بين كل فرد وآخر في العالم.

ويتميز الجيل الجديد من مواقع التواصل بخصائص عدة من بينها:

– عصر الفيديو Video Oriented، حيث يحتل موقع YouTube الصدارة بين مختلف مواقع الجيل الثالث.
– انتشار المدونات المتخصصة، وتعرف باسم Niche وهي مدونات متخصصة تنشأ لأغراض تجارية بالأساس، وتمثل اليوم بديلاً للإعلان عن المنتجات الفريدة أو المتخصصة بدلاً من مواقع التواصل ذات الأعداد الكبيرة.

ونختم التطورات التكنولوجية في السنة الماضية وأبرزها سترة الطاقة الشمسية، سماعات طبية ناطقة، نظارات طبية متكلمة، السوار الذكي للتخلص من العادات السيئة، سماعات الترجمة الفورية، البطانية الذكية لاضطرابات النوم، بالإضافة إلى جهاز ذكي لتحديد الموقع من دون إنترنت، وعصا ذكية ترى وتحذر.

وداعاً للإعجابات على “فيسبوك”

[sharethis-inline-buttons]

”استخدام مواقع التواصل الاجتماعي يمكن أن يؤدي إلى تفاقم مشاكل الصحة العقلية مثل الاكتئاب، والشعور بالضيق“، وفقًا لجمعية علم النفس الأمريكية.

كما أظهرت دراسات أخرى، أن زيادة الوقت الذي يقضيه المستخدم على مواقع التواصل الاجتماعي، يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالوحدة والقلق الاجتماعي والعزلة الاجتماعية

لذلك تستعد شركة فيسبوك لإجراء تعديل جوهري كبير على نظام الإعجابات في تطبيقها؛ وذلك بهدف الحفاظ على الصحة العقلية، وفقًا لصحيفة ”ديلي ميل“ البريطانية.

تغيرات جذرية!
[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

أعلنت شركة فيسبوك عن تغييرات كبيرة ستُجرى على شكل وعدد من خصائص الموقع، ليشكل بيئة “أكثر دفئا” تقرب المستخدمين من بعضهم البعض، من خلال تفاعلات خاصة وآمنة، في أكبر تغيير يشهده موقع التواصل الاجتماعي.

وفي خطوة لافتة للانتباه، يعمل “فيسبوك” على تقنية جديدة لإخفاء عدد الإعجابات وردود الأفعال وعدد مشاهدات الفيديو. وذلك في تجربة أوليّة تهدف، بحسب فيسبوك، إلى تعزيز خصوصية المستخدمين، وقد بدأت هذه التجربة في الأيام القليلة الماضية في أستراليا.

و كان المدير التنفيذي لشركة فيسبوك مارك زوكربيرغ ، قد تحدث عن رؤيته للخصوصية قائلا: “بالنسبة للكثيرين منا فإن القوة العظمى التي منحها الإنترنت لنا هي أن نكون على اتصال بالعالم كله في وقت واحد، ولكن اليوم هناك تحد جديد، وهو إيجاد مكانك الخاص في العالم. الخصوصية تمنحنا القدرة على أن نكون أنفسنا. إن المستقبل خاص، وهذا هو مستقبل خدماتنا”.

انستغرام أيضاً!

وبدأت شركة انستغرام التابعة لفيسبوك، في شهر يوليو، باختبار خاصية إخفاء عدد إعجابات الآخرين في كندا واليابان وإيرلندا وإيطاليا والبرازيل وأستراليا ونيوزيلندا، والذي يتيح للمستخدمين رؤية قائمة بالإعجابات على منشوراتهم الخاصة فقط، ويخفي عدد إعجابات منشورات الآخرين.

و تهدف هذه المبادرة لتعزيز مستويات السعادة بين المستخدمين، حيث ثبت أن مواقع التواصل الاجتماعي وما تنطوي عليه من منافسة، يمكن أن تسهم في تدني احترام الذات لدى الشباب.

ما مصير المؤثرين الرقميين؟

هذه الخطوة ستؤثر بشكل كبير، وبلا شك، على الصفحات التي لها متابعات كثيرة وتنال إعجابات عديدة على منشوراتها، إذ اشتكى بعض المؤثرين الرقمييمن على “انستغرام” قلّة عدد المعجبين بعد بدء التجربة في كندا. وربما هذا ما يفرض على “فيسبوك” من جهة أخرى أن يضع خصوصية مستخدميه في الدرجة الأولى، إذا ما أراد إنشاء شبكة إجتماعية يمكن استخدامها لمدة 20 سنة مقبلة، وذلك قبل التفكير بالعلامات التجارية والإعلانات وما إلى ذلك، وهذا يتطلب ضوابط أفضل للإشعارات. لكن ما يمكن قوله إنه إذا نجحت ميزة “الإعجاب الخفي”، وأصبحت معتمدة فقد يساهم “فيسبوك” في تغيير مفهوم الناس لمنصات التواصل الاجتماعي، وبما يدعّم فكرة أننا لا نعيش في مسابقة شعبية مدى الحياة، وأنه لا يجب أن نقيمّ أنفسنا بحسب “أداء” محتوانا على منصات التواصل الاجتماعي.

Would You Pay For an Uber Quiet Mode

Uber’s latest feature has been causing quite a buzz on social media. To be clear, it isn’t a button or extra service that orders your Uber driver to stay silent. It merely communicates your “preference” for a quiet ride.

Also, it is part of the new “Uber Comfort” option in UberX, where you get matched with higher-rated drivers, better cars, and the option to specify your temperature and conversation preferences. To activate this, simply go to Ride Preferences and choose the “Quiet Preferred” option.

Ride awkward-free

So, if you don’t like small talk but feel awkward about saying it out loud, or if you’re always feeling a bit guilty to ask your driver to turn the AC on or off, you can now pay 20% to 40% above the UberX cost and get matched with drivers who are qualified to this new tier. Most importantly, these drivers have accepted to be part of Uber Comfort (drivers can opt out if they feel conversation preference choices are too much).

This is great for both for riders and for drivers, who prefer to have things clear and agreed on beforehand. A bold move created by Uber, the Quiet Preferred option could help them stay ahead of other ride-sharing services as they try to cater to each and every client.

If you’re an avid Uber rider, it’ll come down to if you’re willing to pay an extra fee to let your driver know you want the AC changed and prefer some quiet on your way to a meeting, airport, or just back home after a long day.

An enhanced customer experience

The quiet mode is something that Uber drivers have wanted for a long time. Imagine you’re on the way to the airport and all you want is a moment of silence, but you get a friendly chatty driver and you don’t want to seem too rude to end the conversation. This is what it’s for and this service will be provided by certain drivers who want to provide it to you. Now you can enjoy a ride with a cranked-up AC with some silence.

تحدي العمر عبر تطبيق FaceApp التكنولوجيا تتحكم بحاضرنا وبمستقبلنا

مرة جديدة تثبت وسائل التواصل الإجتماعي سحرها على المجتمعات، وتأثيرها اللامتناهي على الأفراد بغض النظر عن تصنيفهم الإجتماعي والعمري. ففي غضون ساعات أصابت هيستيريا #AgeChallenge أو #تحدي العمر عبر تطبيق FaceApp ملايين رواد السوشيال ميديا، لتنتشر آلاف الصور لمشاهير ولأناس عاديين تُظهر شكلهم المحتمل مع تقدمهم بالعمر ودخولهم مرحلة الشيخوخة.

تطبيق FaceApp ومن خلال تقنية الذكاء الاصطناعي، يقوم بتغيير ملامح الوجه، فهو يحتوي على مجموعة واسعة من الفلاتر المختلفة التي تؤثر على شكل الوجه بطرق متعددة وطريفة. كل ما عليك فعله هو التقاط صورة لك أو اختيار واحدة من مجموعة صورك على هاتفك الذكي، وإدخالها إلى التطبيق ليقوم بمعالجتها وتحويلها للشكل المطلوب. وتتعدد خيارات التطبيق ما بين التعرف على شكلك خلال التقدم في العمر، أو تحويل جنسك من رجل إلى فتاة والعكس أو حتى إضافة إبتسامة على وجهك.

مشاهير الفن حول العالم، شاركوا بالتحدي على نطاقٍ واسع، ونشروا على صفحاتهم الشخصية على موقع انستغرام صورهم، وهم في مرحلة الشيخوخة حيث تفاعل المتابعين مع هذه الصور لتصبح حديث الجميع كباراً وصغاراً.

ولكن بعد أيام على إطلاق التحدي، حذّر أحد مطوري البرامج ويدعى جوشوا نوتزي، من أن تطبيق FaceApp يحمّل كلّ صور المستخدمين من هواتفهم الخلوية، أكانوا اختاروها للتحدي أم لا، وأن التطبيق قد يكون لجأ إلى تحميل هذه الصور على الانترنت أي خارج نطاق برمجيات الهاتف المحمول لإجراء التعديلات. إلا أن الشركة أكّدت أنها تحمّل فقط الصور التي حدّدها المستخدمون، وليس كل الصور المخزّنة على كاميرا الهاتف.

أكثر من 80 مليون شخص حول العالم قاموا بخوض تحدي الشيخوخة، قد يكون الفضول الذي ينتاب أي واحدٍ منا حول المستقبل، وكيف سنبدو عندما نكبر! وهل سنرث ملامح أهلنا! شكلت دافعاً نحو إقبال ملايين الناس لقبول التحدي ونشر صورهم. وفي معظم دول الشرق الأوسط، استخدم عدد كبير من المستخدمين التطبيق للسخرية من واقعهم وكتب أحدهم “نتمنى أن يكون هناك تطبيق مشابه يُخمّن لنا الأحداث في المستقبل، وهل ستتغير نحو الأفضل!

The Galaxy A80: Debuting Two of Samsung’s Most Impressive Features Yet

The Galaxy A series is Samsung’s answer to formidable devices at a more affordable price than the manufacturer’s flagship devices. The consistency of this line’s specs, along with a few hundred dollars less on the asking price, has made it a favorite with users across the world.

The Galaxy A80 is a huge game-changer from the rest of the A-series, and it’s the first device that includes two of Samsung’s most exciting new features. Read on below to find out more!

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]
The New Infinity Display’s Debut

The first really cool feature is the New Infinity display, which features tiny bezels, no speakers, no notches and no punch-holes. In other words, you gain a bigger smartphone screen size. The full-screen display is one of the first examples of a truly complete full-screen, immersive experience on a smartphone. The 6.7-inch FHD+ (2400×1080) Super AMOLED display on the A80 is a perfect, no-distractions medium to enjoy high-intensity games like PUBG and Asphalt, as well as stream your favorites shows and movies.

Unique Triple-Camera Rotating Mechanism

The second awesome feature is the breathtaking rotating, triple-camera setup. It’s a unique design and mechanism, at a time when more and more phone designs are featuring collapsible and “flip” front-facing cameras.

Instead of having front-facing cameras, when selfie mode is enabled, the A80’s top segment extends upwards. And as it’s sliding up, the camera array rotates 180 degrees to face you, the user. It takes less than a second to deploy, and its motorized mechanism is quite the joy to witness and use. One thing’s for sure: the A80 will definitely turn heads at your next meeting or social gathering.

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]
Design

The design stays true to Samsung’s keen ability to create high-end looking devices, with a metal frame surrounding Gorilla Glass 6 on the back panel and Gorilla Glass 3 in front of the display. Gorilla Glass is a chemically strengthened glass that is designed to be damage-resistant, so you can be worry-free if short-fall accidents happen. This shows the effort Samsung has put in to ensure the unique rotating camera mechanism is well-protected, even more so than the 6.7-inch FHD+ (2400×1080) Super AMOLED display on the hefty device.

To see more of the striking design, click here.

Performance

The Galaxy A80 launched globally as the first phone to come with Qualcomm’s newest mid-range processor, the Snapdragon 730G. Coupled with 8GB of RAM makes it a snappy device that allows you to multi-task smoothly while keeping up with your habits and routines. Games run smoothly and with no hiccups and binge-watching your favorite shows will be a pleasure on the A80.

Thankfully, Samsung seems to have listened to user preferences’ and made the simple, intuitive One UI more streamlined and with less preinstalled apps like in the past. It comes with Samsung Health, Galaxy Wearables, Samsung Pay as well as Microsoft apps like Office Mobile and LinkedIn as well as Netflix and Facebook, but that’s about it, and most users will want to install these apps anyway.

To read more on the Galaxy A80’s performance, click here.

Overview

The Galaxy A80 is Samsung’s answer to how they can make a device that’s full of unique new features, without driving the price into the flagship bracket. Although the A80 is in the higher bracket of mid-range devices, it’s still considerably more affordable than flagship phones. Of course, the unique camera mechanism means that face-unlock is not an option on this device, but the in-screen fingerprint scanner does a great job.

If you’re looking for a big device, then the Galaxy A80 is a great choice as it offers a full-screen immersive experience and has a first-of-its-kind triple camera rotation mechanism. All in all, the A80 is a solid device, jam-packed with never-before-seen features, that is made to stand out.

البلوك تشين

مستقبل جديد للتجارة الإلكترونية

تلعب التكنولوجيا دوراً محورياً في المجال الإقتصادي، لا سيما في ظل انتشار التقنيات والابتكارات التي تشكل عنصراً أساسياً لتحقيق التنمية المنشودة. وفي هذا السياق تبرز تقنية البلوك تشين والتي هي عبارة عن تقنية تسجل المعاملات والصفقات وتقوم بإدارتها. لماذا أطلق عليها هذا الإسم؟ لأن كل معاملة يتم تسجيلها تسمى كتلة أو بلوك، وكل كتلة تضم بعضاً من معلومات الكتلة السابقة التي تعود للمتعامل نفسه، أي سلسلة من الكتل المتتالية. هذه التقنية بإمكانها حل العديد من المعاملات بأقل وقت وأقل كلفة وتساهم في تطوير الأعمال.

تجديد طرق دفع المعاملات

أطلقت البولوك تشين أول تطبيق لها مرتبط بالمعاملات المالية، مثل البيتكوين وغيرها من التطبيقات. ستميز هذا التطبيق باللامركزية، أي أن باستطاعة التاجر والشاري فقط، التحكم في عمليات البلوك تشين من دون طرف ثالث، قد يتلاعب بالعملية بأكملها. والأهم من هذا كله أن لا البنوك ولا حكومات الدول باستطاعتها التلاعب بقيمة عملات البلوك تشين.

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]
تحسين إدارة سلسلة التوريد

إن هذه الإدارة يمكن أن تشوبها العديد من المشاكل بخاصة في ما يختص بأعمال التجارة الإلكترونية وسلسلة التوريد. من هذا المنطلق، من المرجح أن تلعب البلوك تشين دوراً فاعلاً في حل الكثير من المعضلات المتعلقة بسلسلة التوريد مثل حفظ السجلات وتتبع المنتجات، الأمر الذي من شأنه أن يساهم في تخفيض نسبة الفساد.

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]
إرتفاع نسبة الشفافية في عملية التجارة الإلكترونية

يواجه تجار التجزأة في العديد من بلدان العالم إتهامات كبيرة مثل عدم الشفافية، ولم تسلم مواقع التجارة الإلكترونية من الإتهامات. وبالتالي، فإن تطبيق البلوك تشين سيساعد في مراقبة عمليات البيع وحماية البائع و الشاري. وستكون الشفافية سيدة الموقف، من دون الخضوع إلى الإبتزاز أو العمليات الغير سليمة.

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]
الأمان

تعتبر البلوك تشين أكثر المنصات الإلكترونية والرقمية أماناً في العالم. فهي تستخدم التقنيات الأكثر حماية مثل الـ DLT التي تعتبر مثالية لتنفيذ التجارة الإلكترونية. كل ما يهم المستهلك هو عدم الكشف عن بيانات شخصية وحساسة في ظل ارتفاع نسبة الهجمات الإلكترونية عشرة أضعاف. لذلك، فإن اعتماد البلوك تشين هو المفتاح لحل هذه التحديات.

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]
النقد الحقيقي

تستطيع المراجعات، إن كانت جيدة أو سيئة، أن تؤثر على آراء المستهلك. لذلك وبسبب المصداقية التي ترافق تطبيق البلوك تشين، أصبح باستطاعة التاجر والمستهلك أن يحصل على المعلومات والمراجعات الصحيحة عن طريق مراجعة كل الآراء قبل وضعها على الشبكة. وبهذه الطريقة لا يمكن التلاعب بالمعلومات من قبل طرف ثالث.

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]

من المتوقع أن تشهد التجارة الإلكترونية ثورة حقيقية مع تطبيق البلوك تشين، على الرغم من أن هذا الأمر قد يستغرق بعض الوقت. فإلى جانب خاصية السرعة، فإن البلوك تشين من شأنها تسهيل معظم الأنشطة التي تسمح بها أنظمة التجارة الحالية دون تدخل أيّ طرف ثالث.

آيفون 11: قمة التصميم وروعة الأداء في سبتمبر المقبل

هل ستقوم شركة “أبل” بإصدار نسخة جديدة من “آيفون” في العام الحالي؟ الإجابة على هذا السؤال لم تعد تعتمد على التكنهات، إذ بات من المؤكّد أن الشركة الرائدة في مجال صناعة الهواتف الذكية، ستعلن عن أجهزتها الجديدة قريباً. وبحسب معظم التوقعّات، بعد أقل من شهرين، قد تصدر “أبل” ثلاث أو أربعة هواتف جديدة من آيفون بأحجام مختلفة للشاشة. لكن ما ليس مؤكداً بعد، ما إذا كانت الشركة ستطلق أسماء “آيفون 11” و “آيفون 11 ماكس” أو “آيفون 11 آر”، على إصداراتها الجديدة، أو سيكون هناك أسماء جديدة…

من خلال مراجعة أداء “أبل” وإصداراتها خلال السنوات الثماني الأخيرة، يمكن الملاحظة بسهولة أن الشركة تطرح إصداراتها الجديدة عادة في فصل الخريف، وعليه فإن آيفون 11 قد يكون في طريقه إلى الأسواق في شهر سبتمبر المقبل، ومن المرجح أن يطرح في الأسواق بعد أسبوعين من الإصدار، الأمر الذي سيسعد عشاق هذا الجهاز من دون أدنى شك.

شكل مميز وألوان جديدة

حتى الآن لا تصريحات رسمية من شركة “أبل” حول هواتفها الجديدة، لكن مجرد التسريب حول هذا الإصدار فتح باب التوقعات حول المواصفات والمميزات للنسخة المرتقبة، خصوصاً “آيفون 11” الذي من المرجح أن يتمتع بمواصفات خاصة وألوان فريدة في محاولة لجذب المستهلكين المترددين في استخدام “آيفون”.

من حيث الشكل فإن التوقعات تشير إلى أن الهاتف الجديد سيكون شبيهاً إلى حد ما بالإصدارات السابقة، لكن بعض التسريبات أشارت إلى أنه سيكون أكبر بقليل، مع ألوان جديدة مثل اللافندر والأبيض بالإضافة إلى الأسود والأصفر والأزرق. وهذا يعني أن الشركة ستسقط الألوان المرجانية عن إصدارها الجديد، كما رجحت بعض التوقعات إدخال الألوان الرمادية والذهبية.

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]

قد يظهر الهاتف المرتقب للوهلة الأولى على شكل “آيفون اكس اس” لكنه سيحصل على زر دائري صغير للتحكم بالصوت، مع تغييرات كبيرة في الشكل الخلفي للجهاز بسبب إدخال ثلاث كاميرات عليه. وثمة من رجّح إدخال الشركة للخلفيات الزجاجية، وهي ترجيحات تناقلتها الصحافة مراراً وتكراراً، في كل مرة كانت تعتزم فيها “أبل” إصدار نسخة جديدة من “آيفون”. أما فيما يتعلق بالعدسات الثلاثة في الزاوية اليسرى من خلفية الجهاز، فستكون شبيهة بالهواتف الحالية من آيفون لكن مع شكل مختلف فرضه وجود عدسة ثالثة.

المواصفات الفنية

أشارت التسريبات حول “آيفون 11” إلى أنه سيتمتع بشاشة بحجم 5.8 بوصة وبمقاسات عامة
143.9 × 71.4 × 7.8 ملم، علماً أن سماكته ستكون نحو 9 مم لجهة الكاميرا. أما بالنسبة إلى آيفون 11 ماكس” فستكون الشاشة 6.5 انش، في حين سيتمتع آيفون 11 آر” بشاشة تبلغ 6.1 انش، وقد تكون “LCD” فيما ستكون شاشة الآخرين OLED . بالنسبة إلى الكاميرا، فستكون جديدة بكل ما للكلمة من معنى، معززة بثلاثة عدسات وفلاش رباعي وسيتم رفع دقة الكاميرا الأمامية من 7 إلى 10 ميغابكسيل، أما الخلفية فستكون بين 10 إلى 14 ميغابكسل، وبالنسبة إلى العدسة الثالثة فلا معلومات حولها حتى الآن.

وفيما كان من المتوقع أن تدخل “أبل” تقنية ثلاثية الأبعاد إلى جهازها المرتقب، تم تأجيل إدخالها إلى الإصدار اللاحق والمتوقع لعام 2020.

أما بالنسبة إلى بطارية الهاتف الجديد، ففيما توقع البعض أن تكون بقوة 3110 أمبير، ثمة من ذهب إلى أنها ستكون بقوة 4000 ملي أمبير أي ما سيجعلها أكبر بنحو 7% من بطارية آيفون أكس آر، مع منفذ USB-C. ومن المتوقع أن تتوفر بالإصدار الجديد خاصية الشحن اللاسلكي إذ يمكن استخدام الجهاز كشاحن لأجهزة أخرى، لكن هذه التوقعات لا تزال بعيدة عن الواقع.

ويتردد أيضاً أن الاجهزة المتوقعة من آيفون لهذا العام قد يكون من السهل استخدامها تحت المطر، إذ أشارت إحدى التقارير إلى أن “أبل” تجري تجارب تقنية تتيح استخدام شاشات هواتفها المقبلة تحت الماء، وأن كاميرا الهواتف ستكون مستقبلاً قادرة على تقدير وجود الهاتف تحت الماء، وبالتالي تعمل على تغيير الإعدادات الخاصة لذلك بشكلي تلقائي لالتقاط صورة ذات جودة أفضل.

الحماية الشخصية والعامة

آيفون 11 قد يتضمن خاصية المسح تحت الجلد حيث ستعمل الكاميرا الأمامية على فحص وتحليل الأوردة والأوعية الدموية في وجه المستخدم باستخدام الأشعة تحت الحمراء لدى القيام بإلغاء قفل الهاتف، وهذا ما قد يؤمن درجة أعلى من الحماية والأمان للهاتف. وأكثر من ذلك فإن إحدى براءات الاختراع لشركة “أبل” تظهر أن الهاتف الجديد قد يتمكن من مراقبة المواد الكيميائية في الهواء، وهذه ميزة رائعة من شأنها أن تجنّب المستخدمين من التعرض للروائح الكريهة التي قد تنبعث في الأجواء.

وربما أكثر ما يهم المستهلكين بالنسبة إلى أجهزة آيفون هو ثمنها، فهل تعلمون أن “أبل” قد تقدم كل تقنياتها الجديدة بسعر يتراوح بين 1000 إلى 1600 دولار أميركي؟

رأيك بهمنا

رأيك يهمنا

رأيك يهمنا

  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
  • 6
  • 7
  • 8
  • 9
  • 10
غير راض راض تماماً
* الرجاء تقييم السؤال

رأيك يهمنا

رأيك يهمنا

* الرجاء الاختيار من أعلاه
* الرجاء عدم ترك الصندوق فارغ

رأيك يهمنا

ما مدى سهولة تعاملك مع موقع أمنية الإلكتروني؟ حيث أن 1 صعب جدا و 5 سهل جدا

  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
غير راض راض تماماً
* الرجاء تقييم السؤال

رأيك يهمنا

رأيك يهمنا

* الرجاء الاختيار من أعلاه
* الرجاء عدم ترك الصندوق فارغ

رأيك يهمنا




شكرا لك على ملاحظاتك

سوف تساعدنا أفكارك في تقديم أفضل خدمة.

اغلق