6 طرق لتعزيز أدائك في العمل والتوقف عن ممارسة تعدّد المهام

يعتقد الكثير من الناس بأنهم يجيدون ممارسة تعدد المهام بشكلٍ ممتاز، وأنهم يمتلكون القدرة على التعامل مع عدة مهام في وقتٍ واحد. لكن في حقيقة الأمر، فإننا ننقاد نحو الاعتقاد بأن تعدد المهام أمر  لا مفر منه، لا سيما في ظل إيقاع حياتنا وعملنا اليومي، ولأن النظام السائد عالمياً في عصرنا الحالي يتطلب تعدد المهام.

وعلى الرغم من أن البعض منا قد يكون قادراً على الانتقال من مهمة إلى أخرى وغالباً بطريقة سلسلة، إلا أن النتيجة العملية قد تًظهر خلاف ذلك. وحتى لو كنا نسبياً منظمين، إلا أن المحاولة لإنجاز العديد من المهام والمشاريع في وقتٍ واحد قد يؤثر بشكل سلبي على نتائج عملنا في المجمل.

1 – تعدد المهام يؤدي الى الإجهاد والإرهاق

لقد خططت لمسار يومك في الصباح، وبدا لك أنك تسير في الاتجاه الصحيح، حتى تقتحم، وبدون سابق إنذار، مهمة جديدة جدول يومك المنظم، وخلال سعيك لإتمام العمل الذي بين يديك، عليك أن تتخذ القرار وتبدأ العمل على مهمة جديدة قد تكون ليست على لائحة أولوياتك. لكن محاولة التوفيق بين مهمات عدة في وقتٍ واحد، لا يؤدي فقط إلى غياب التركيز ووضوح الرؤية، إنما من شأنه أيضاً زيادة هرمون التوتر في الجسم. عليك باتخاذ  خطوة إلى الوراء و مسائلة نفسك عن درجة الكفاءة لديك عند قيامك بأكثر من عمل بنفس الوقت.

إذا شعرت مؤخراً بالإرهاق وأنك قد ترفع راية الاستسلام، فأنك قد تكون في مواجهة مع أحد أخطر العوامل التي قد يكون لها تأثير سلبي على أدائك في العمل، وبالتالي تجد نفسك غير قادر على الالتزام التام لإنجاز العمل المطلوب منك.

2 – ابدأ كل يوم بقائمة مهام واضحة

أيّ يوم ممكن أن يكون صعباً بسبب كمية العمل الذي يجب إنجازه. ولكن واقع الأمر يُشير إلى أن تعدد المهام من الأمور التي تؤثر بشكلٍ كبير على كفاءة الدماغ، إذ نجد أنفسنا نعمل باستمرار تحت الضغط في محاولة للالتزام بالمواعيد النهائية.

أحد الأمور التي عليك القيام بها بداية كل صباح، هو تدوين لائحة المهام التي يتوجب إنجازها إلى جانب جميع المهام الأخرى التي تتطلع إلى تحقيقها في ذلك اليوم. وهذا من شأنه أن يكون بداية جيدة لنهار عمل منتج، إذ يحدد أمامك مساراً واضحاً ويساعدك على تنظيم شؤونك. ولكن قبل أن تنغمس في العمل لإنهاء أي مهمة، تأكد من أنك اضطلعت على المشاريع التي تتطلب اهتماماً فورياً.

“قاعدة 3 إلى 5” تعتبر نهج بسيط وفعال5، حيث تضع أهم ثلاث إلى خمس مهام تريد تحقيقها وإنجازها كل يوم. هذه القاعدة ستساعدك على إدارة حياتك، والتغلب على مماطلة الأعمال وتبقيك بمنأى عن الشعور بالإرباك. إذ في واقع الأمر، هناك ساعات محددة خلال اليوم قد تسمح لك بإتمام أكثر من ثلاث إلى خمس مهام. لذا، يجب عليك تقييم المهام حسب الأهمية وبناءً على الموعد النهائي المحدد وحسب الوقت الذي تتطلبه كل مهمة لإنجازها، ومن ثم  تركيز طاقتك على هذه المهام. عند اعتمادك هذه الطريقة، ستجد أن الكثير من الأعمال المدونة على قائمة مهامك اليومية قد تم إنجازها في نهاية اليوم .

عند ممارستك لهذه القاعدة، ستتمكن من إنجاز المهام العاجلة المهمة ومن ثم الانتقال إلى المهمات المتبقية. هذه الاستراتيجية قد تبدو بسيطة جداً، ولكن قد تتفاجىء كيف أن تغييراً بسيطاً يمكنه أن يؤثر إيجاباً على مسار يومك.

3 – جدولة أوقات الاستراحة

كما إنجاز المهام في الوقت المحدد من الأمور القيّمة جداً في أيّ مهنة، فإن أخذ وقت للاستراحة ضروري للتجنب الإرهاق وتخفيف أعباء العمل. إذ ستكتشف، أن عدم استقطاع وقت كافٍ للاستراحة  بين ساعات العمل ، من شأنه أن يؤثر سلباً على التفكير الإبداعي. لذلك قد تجد نفسك أحياناً تنتج أعمالاً دون المستوى المطلوب وتنجز القليل مقارنةً بالجهد الذي بذلته. وأنك غير قادر على الاستفادة من إبداعك، ومرد ذلك أنه ليس أمامك وقت كافٍ للتفكير خارج النطاق المألوف وتقديم أفكار مبتكرة جديدة. ونتيجةً لذلك، ستفقد الحافز الإبداعي الذي تتمتع به. ولا أحد يريد أن يفقد اللمسة الإبداعية في شخصيته وتفكيره!

لذا، قم بجدولة أوقات الراحة حيث ترى ذلك مناسباً. وهذا الأمر قد يشكل تحدياً بالنسبة إليك لإنجاز المهمة التي بين يديك في الإطار الزمني الذي حددته ضمن ساعات عملك. عندها يمكنك الانتقال من تعدد المهام والإرهاق الزائد الى أقصى درجات الإنتاجية.

4 -تعزيز أسلوبك في الإدارة

هل واجهت في أي وقت من الأوقات حقيقة أن نهار عملك بدأ يخرج عن سيطرتك؟ تعدد المهام من شأنه أن يؤدي إلى تشتت الوقت إلى فترات قليلة من التركيز تترافق مع  حالات من الإرباك، الأمر الذي يجعلك في نهاية المطاف ترتكب أخطاء حمقاء. وفي المحصلة، فإن أسلوب الإدارة الذي تتبعه يخرج أيضاً عن نطاق السيطرة.

وفي هذه الحالة، وفي مرات عدة يتم تكليفنا من قبل زملائنا بوابل من المهمات المتعددة الأخرى، والتي تجبرنا عن التوقف عن إتمام العمل الذي بين أيدينا. وهذا على أرض الواقع من شأنه أن يضعف ذاكرتنا بالإجمال، وذلك لأننا لا نخصص الوقت الكافي لكل مهمة على حدا. فتنخفض مستويات الطاقة لدينا، الأمر الذي ينسحب على سير العمل بالكامل ويؤدي الى تباطؤه.

استعد سيطرتك وإدارتك لوقتك، من خلال عدم الخوف في قول لا عندما يجب عليك ذلك. وأن الوقت الآن هو للتركيز على مهمة واحدة لإنتاج نوعية عمل جيدة.

5 -تعلّم تحديد الأولويات

يفتقد الدماغ البشري إلى القدرة على حل أكثر من مشكلة في نفس الوقت. ونتيجةَ لذلك، ستجد نفسك غير قادر على التفكير بشكل مباشر مترافقاً ذلك مع عدم القدرة على التركيز على مشكلة معينة، لكي توفّر لعملك الوقت الضروري وأقصى قدر ممكن من الاهتمام.

تعدد المهام يشتت انتباهك عن أولوياتك، في حين تتصارع أفكارك للتوصل إلى حلول تتعلق بهذه الأولويات. باختصار، لا يمكنك تحقيق الكثير مع تعدد المهام الذي هو في الغالب ليس الحل الصحيح لإنجاز أي شيء. قم بالتركيز على ترتيب الأولويات لأهم جوانب عملك. وهذا لا يساعد فقط على رسم صورة واضحة عن توجهك وكيف يمكن تحقيق ما تصبو إليه، ولكن من شأنه أن يقلل بشكل فعال من الإجهاد التي تشعر به على المدى القصير والطويل. تحديد الأولويات فيما يتعلق بأعباء العمل، سيؤدي الى التقليل من التشتت والضياع التي يمكن أن تشعر به، وستحقق الكفاءة المطلوبة لإنجاز المهام المنوطة بك.

6 -كن مدركاً لعاداتك

ليس هناك أسوأ من عدم تحقيق وإنجاز أهدافك. وحتى لو كنت تعتقد أنك في المسار الصحيح فيما يتعلق بالإنتاجية، قد تُظهر النتائج التي حققتها على أرض الواقع عكس ذلك. عدة مرات، نقوم بأشياء من دون إدراك: مثل التحقق من هواتفنا ومن حساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي بوتيرة متواصلة. إذ بمجرد انشغالك والتلهي بأمور جانبية من دون أن تكون لك القدرة على لجم نفسك للتوقف وإنجاز العمل الذي بين يديك، عند ذلك لن يكون بمقدورك تحقيق مستوى عالٍ من التقدم والتميّز على المدى الطويل.

سهّل حياتك. ولا تُعقد الأمور على نفسك، خصص الوقت اللازم لإنجاز وإدارة وترتيب الأولويات فيما يتعلق بمهامك، لتحقيق الحد الأقصى من الانتاجية والنوعية والأداء.

5 Steps To Setting Up An Online Store

From brick and mortar to the digital world, the traditional retail industry has completely evolved from a physical space where consumers walk in to discover and purchase products to a smooth e-commerce and social platform that clients from all over the world can buy from anywhere, anytime.
One of the first and most successful online stores in Jordan is Stylex Jewelry, founded by Zaid Sarhan in 2015. The high-quality silver and Swarovski incrusted jewelry has paved its way to the top and is now recognized as one of the trendiest sites to purchase jewelry from. Sarhan recognized the increase and popularity in online shopping and as a result extended his store to the by and large online world. It wasn’t late before many followed the path towards this promising trend.
When it comes to creating your own online store, the benefits that follow are huge. Not only will you cater to the vast majority of the world or country you reside in, but the cost is little to nothing in comparison to physical rental fees. At the end, it all comes down to taking the right effective steps to creating a successful online store.
We know that it seems overwhelming and confusing at first, but with the with the wide array of technological solutions and options we have online today, it’s safe to say that launching your store is now as simple as ever.
At our monthly workshop session held at The Tank, we were fortunate enough to hear from successful and spirited professionals eager to help you get started the right way.

1. Choose an e-commerce platform

First and foremost, you do not need a fancy custom designed website with a hefty price tag. In fact, some of the most successful online stores are built through an e-commerce platform. This way, all you’ll have to do is focus on your clients and the products you’ll be selling.
Nader Al-Azzeh, e-commerce consultant introduced us to MENA’s most popular e-commerce platform: ShopGo, all built in with MENA specific features. Don’t you just love it when people do all the hard work for you? You won’t have to worry about all the little details on your website as they take care of that for you.
From a range of beautifully designed and customized templates, you’ll find an array of stylistic choices that reflect your brand image. You can also add your own personal touch to perfect your website should you feel the need to.
It’s as simple as that: choose a template that represents your brand, fill in all the details and images, and get ready to start selling online.

2. All about the cash: how to accept payments on your online store

When it comes to selling online, you will need to make sure that all consumer payments and transactions are secure. This is where an online payment gateway comes in. It authorizes transactions and eases credit card and online payments online and transfers that information to the bank. Each and every e-commerce store should have one.

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]

There is nothing more damaging than losing clientele trust over payment issues that could easily be avoided and protected. Yanal Rahim, Chief Business Officer at Hyperpay discussed the importance of this online payment service provider. Hyperpay will act as the purchasing backbone of your store, authorizing payments, making all transactions work seamlessly, and protecting both consumers and yourself from any fraud. It will ultimately take care of all payment integration for your site to be successfully up and running.

3. Shipping and delivery: what you should use to ship your orders

Congrats, you’ve just made your first sale and now it’s time to ship your items. Not only is competition growing in the e-commerce industry, but fast delivery is a critical indicator of how soon you can satisfy your consumers. Choosing the right mail delivery service will give your business a competitive edge in this extremely competitive and hyperactive market. At the end of the day, customer satisfaction will be at the heart of everything you do so fast delivery and innovative packaging is vital for making sure your items are delivered safely.
This is where Aramex comes in, the international express mail delivery service based in the MENA region. Customer Account Team Leader of e-commerce, Aysheh Azim, explained the importance of choosing a quality delivery service, such as Aramex for your business.
Customers need to trust you and offering them different tools of technology will simplify and please them with their purchase. Simultaneously, delivery services like Aramex offer a customer centric tracking experience, where consumers can track their purchases in real time and are always up to date on each stage their package crosses.
This simple yet effective solution makes your delivery a success and could increase your customer loyalty and repeat purchases.

4. Time to promote and boost traffic to your store

Randa Darwish, Business Development Director at DV8 provided us with a digital marketing session all about driving traffic to your online store. No store is complete without any interest and increase in traffic, especially if you’re a new player in the game.
If you are unfamiliar with strategies and tricks to flood your site and increase your selling power, DV8 will instantly lay a foundation and a path from start to finish.
Make sure you’re constantly active on social media platforms to promote your store with strong visual elements. These are the driving power to progress and increasing traffic, especially when it comes down to creating a viral marketing campaign or a promotional sale. All these could eventually convert followers and potential consumers to actual buyers.

5. How to register an e-commerce company

Many entrepreneurs find it puzzling to register their business, but we can assure you that it’s not rocket science. Nour Sultan, Managing Partner at Continuing Legal Education (CLE) Jordan takes us through the legal steps and many hassles that you can avoid along the way to create a successful online business.

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]

After choosing a name for your business, your next step will be to register your company. From there, you should receive your business license as well as your business license and permits, ensuring that your company is in fact legal. Being unfamiliar with the process is normal so make sure you actively ask the company or lawyer that is registering your company questions concerning any tax sales and legal issues etc.

So, are you now ready to start your own online business?

مفاتيح مقابلات العمل الناجحة: تحضيرات ما قبل المقابلة

سواء كنت خريجاً جديداً أو صاحب خبرة تسعى لتغيير مسارك المهني أو مكان عملك فإن مقابلة العمل خطوة مهمة في أغلب الشركات لكي تتمكن من الحصول على الوظيفة التي تسعى لها. تتوفر على شبكة الانترنت العديد من المواد التي تهم الباحث عن العمل. جمعنا لكم من فريق أمنية للتوظيف واستقطاب الكفاءات أهم الخطوات التحضيرية التي تساعد المتقدم لوظيفة ما، على خوض مقابلة عمل ناجحة وترك انطباع إيجابي لدى مدير العمل وموظف الموارد البشرية.

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]

ابحث وحضّر
في هذا الجزء سنتناول الجهد الذي عليك أن تبذله لكي تكون مستعداً خلال المقابلة. بدايةً، يجب أن تكون على معرفة شاملة بكل المعلومات المتعلقة بالشركة: بداياتها، تاريخها، منتجاتها، ووضعها في السوق، والشركات المنافسة لها.

وإذا كنت تعرف أحداً يعمل في الشركة، فعليك بالسؤال عن ثقافة الشركة، طبيعة القسم المعني وصفات فريق العمل. كن على علم ودراية بالوظيفة التي تقدمت إليها، وباشر بقراءة الوصف الوظيفي للمنصب الذي ترغب بالتقدم إليه. تعرّف على المهارات والقدرات والخبرات المطلوبة للوظيفة، ثم قم بتحديد 10 نقاط على الأقل تدلل على أهليتك للوظيفة.

لنفرض أن راية تقدمت لشاغر موظفة خدمة عملاء، فعلى راية تحضير أدلة من مؤهلاتها وشخصيتها تبرهن من خلالها أنها الشخص الأفضل لهذه الوظيفة؛ مثلا:
1) قدرتها على التواصل مع مختلف الشخصيات
2) مهارتها في التعامل مع حالات الغضب التي يظهرها بعض الناس
3) شغفها للتعامل مع الناس
4) خبراتها السابقة في هذا المجال إن وجدت

هذه النقاط ستساعد راية خلال المقابلة على إبراز نقاط قوتها، وإقناع أصحاب القرار بأنها الشخص المؤهل لهذه الوظيفة.

عليك أيضا استنباط خطة لملىء الفجوات من خلال تحديد نقاط التحسّن والتعلّم غير المتوفرة لديك في هذه اللحظة.

فنادراً ما نجد الشخص المثالي المؤهل لكافة متطلبات الوظيفة من كل نواحيها. لذا غالباً ما يكون الشخص الأكثر ملائمة للوظيفة هو ذلك الشخص الذي يدرك جيداً متطلبات هذه الوظيفة وماذا يترتب عليه لتمكين قدراته. وبذلك قد يستطيع إقناع المعنيين بأنه أهل للإختيار، حتى وإن لم يطابق متطلبات الوظيفة بالكامل.

على سبيل المثال؛ وليد طالب تخرج حديثاً يرغب في وظيفة في قسم المحاسبة ضمن شركة أنظمتها الداخلية باللغة الإنجليزية، لكنه لا يملك الدراية بالمصطلحات الانجليزية في مجال المحاسبة.
قدرة وليد على تحديد هذه النقطة، ومن ثم العمل على تعلم المصطلحات الخاصة بمجال المحاسبة من خلال دورة تعلم ذاتي إلكتروني، سيقنع أصحاب القرار أنه الشخص الملائم لمستوى مقبول وأنه قادر على تطوير نفسها اذا حصل على الوظيفة ليصبح أقرب للمتطلبات الوظيفية.

توقّع
توقع الاسئلة التي قد يتم طرحها عليك، وحضّر إجابات تسعفك خلال المقابلة. مدة المقابلة عادة ما تكون بين ١٥-٣٠ دقيقة حسب نوع الوظيفة، وعلى المتقدم للوظيفة استغلال هذا الوقت لكي يقنع صاحب القرار بأنه الشخص المناسب.

في عالم مقابلات العمل/ الوظيفة تنقسم الأسئلة على الشكل الآتي:
• الأسئلة التقليدية: “عرّف عن نفسك”، “لِم تريد الانضمام لشركتنا”؟ “ماذا يميزك عن غيرك”؟ “ما هي نقاط قوتكضعفك”؟….
هذه الأسئلة ستستطيع إجابتها بشكل سلس إذا أتممت عملية البحث والتحضير.

• الأسئلة السلوكية: أفضل طريقة لتكوين فكرة عن أداء الموظف في المستقبل هو تاريخ هذا الموظف وأداؤه في الماضي بشكل عام، حيث أن الناس تتبع أنماط في تصرفاتها، وقلما يُكسَر هذا النمط. فعليه يُسأَل المتقدم لوظيفة كيف تعامل مع موقف معين في الماضي، لبناء فكرة عن نمط سلوك هذا الشخص.

الأسئلة قد تأتي على النحو الآتي: هل واجهت مشكلة مع أحد زملائك في العمل في الماضي؟ كيف تعاملت مع هذا الخلاف؟

• أسئلة افتراضية: الهدف من هذه الأسئلة هو التنبؤ بردود فعل المتقدم للوظيفة ضمن مواقف من المتوقع حدوثها خلال ممارسة العمل في هذه الوظيفة.

مثلاً، لو تم اختيارك لهذه الوظيفة وطلب منك إنجاز مهمة معينة ضمن ساعتين، بينما تحتاج المهمة فعلياً ليوم عمل كامل، كيف ستتعامل مع هذا الموقف .

عند الإجابة عن مثل هذه الأسئلة (السلوكية والفرضية)، تذكّر المميزات التي بجب توفرّها بالشخص المناسب لهذه الوظيفة، وحاول أن تستذكر أمثلة حقيقية مررت بها تبرز هذه المميزات.

• أسئلة تقنية: هذا النوع مرتبط بالوظيفة نفسها، مثل تعريف مصطلح تقني معين أو تفصيل خطوات عملية معينة لإنجاز مهمة ما مرتبطة بطبيعة الوظيفة.
مثلًا، قد يسأل شخص حديث التخرج في عالم المحاسبة عن أنواع القوائم المالية أو كيفية تسجيل الاستهلاك السنوي على الموجودات في الميزانية.

كن على أهبة الاستعداد
قبل كل شيء احرص أن تتواجد قبل موعد المقابلة بـ٥-١٠ دقائق. تذكر أن أصحاب العمل هم بصدد اختيار شخص ليعمل ضمن الفريق، ما يعني أن الشخص الذي سيختارونه سيعمل معهم عن قرب، وسيكون معهم ويجالسهم ساعات طويلة. فيجب عليك أن تتأكد من أنك تعكس أفضل صورة عن نفسك، من حيث هندامك والنظافة الشخصية فكلها أساسيات لا يستهان بها.

ارتدِ زياً مناسباً للوظيفة التي تتقدم إليها وكن في أحسن حلة؛ فاذا تقدمت لوظيفة ضمن المبيعات للحسابات الاستراتيجية، فاحرص أن ترتدي بدلة رسمية. أما إذا تقدمت لوظيفة مطوّر برامج، فيمكن ارتداء لباس أنيق ولكن غير رسمي.

لا تحبط نفسك بما تسمعه من أن “الناس لا يعينون إلا بالواسطة”، فهذا غير صحيح، فما من صاحب مال أو مصلحة يضع مستقبل أعماله في أيدٍ غير مؤهلة!

التحضير لمقابلة العمل سيخفف عنك التوتر، وسينعكس إيجاباً على نفسيتك وثقتك بنفسك أثناء المقابلة. نتمنى أن تساعدك هذه النصائح على اجتياز المقابلة بنجاح.

وسنتواصل معكم من جديد حول التعامل مع مقابلة العمل، المرغوبات والمحظورات.

التّسويق الإلكتروني بوّابة العبور إلى اقتصادٍ رقميّ متكامل

في أواخر القرن الماضي، أي منتصف التّسعينيات دخل عالمُنا مرحلة جديدة من التّطوّر التّكنولوجي؛ إذ تجلّت أولى ظواهره باختراع الإنترنت. ومع مرور السّنوات أصبحت الإنترنت حاجة أساسيّة لعمل المؤسّسات والشّركات كما الأفراد، وقد أدت هذه الظّاهرة إلى تطوّر المجالات التّكنولوجية كافة في مدّة زمنيّة قصيرة، حيث يصنّف التّسويق الإلكتروني ضمن هذه التّطوّرات. ولا يُخفى على أحد أن هذا التّطوّر بالذّات أدخل عناصر ومفاهيم جديدة لمجال التّسويق في ظلّ سيطرة وسائل التّواصل الإجتماعي وتأثيراتها الجلية على المجتمع. والأردن ليس ببعيد عن هذا التّطوّر، فقد دخلت فرص عمل واختصاصات جديدة حيّز التّنفيذ لإحراز هذا التّقدّم المطلوب في عالم التّسويق الإلكتروني.

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]

 ليس مستغرباً أن ترتفع أسهم فرص العمل في مجال التّسويق الإلكتروني، على الرّغم من الوضع الإقتصادي والمعيشي الصّعب والتي تعاني منه الكثير من الشّركات أكان في المملكة الأردنية الهاشميّة أو في كافة أنحاء العالم العربي. فهذا المجال يُعتبر فرصة لمساعدة تلك الشّركات على النّهوض من ذلك الرّكود المستشري، بالإنتقال إلى الاستفادة من فرص العمل المتوفّرة في هذا المجال. فعلى سبيل المثال؛ يشهد السوق الإعلاني على مواقع التّواصل الإجتماعي طفرة واسعة لعدة أسباب على رأسها الكلفة المنخفضة لتلك الحملات الإعلانية مقارنةً بمثيلاتها على شاشات التلفزة والإذاعات والوسائل الإعلامية المطبوعة. وممّا لا شكّ فيه هو أنّ مواقع التّواصل الإجتماعي بدأت بالتّحوّل لأن تكون المنصّة الرّئيسة للتّواصل بين المُعلِن والمتلقّي؛ لذا لا يمكننا اعتبار فرص العمل التي نشأت على هامش قطاع التّسويق الإلكتروني غير فاعلة أو ذي أهمية.

في الأردن، تحرص الشّركات على العمل على تفعيل دورها في الأسواق المحليّة وذلك من خلال التوجّه نحو التّسويق الإلكتروني، فأصحاب الإختصاصات المذكورة أعلاه تقع على عاتقهم وضع الخطط المطلوبة للنّهوض بالشّركة بأقل تكلفة عبر جذب المستهلك من خلال الدّعايات وإنشاء صفحات على مواقع التواصل الإجتماعي مع حملات متعدّدة تستهدف الجمهور المستهدف لحثهم على الشّراء. إذا أردنا تعداد إيجابيات التّسويق الإلكتروني فهي كثيرة بدءًا من التّكلفة غير المرتفعة والوصول إلى الجمهور المستهدف، والنّقطة الأهم هي التّفاعل بين الشّركة والجمهور بطريقة مباشرة عبر صّفحات التواصل على الشبكة العنكبوتية؛ إذ تعتمد الشّركات في بناء إستراتجيّتها التّسويقيّة والإعلانيّة على آراء الجمهور، وتعمل على تحسين الثغرات التسويقية بناءً على الإنتقادات والشكاوى التي تصلها من الجمهور.

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]

ألزم التّقدم الحاصل في عالم التّواصل الإجتماعي الشّركات على تطوير مهارات مواردها البشريّة لمواكبة المرحلة الإنتقالية من التّسويق التّقليدي للبضائع والمنتجات إلى التّسويق الرّقمي والإلكتروني، وهذا الأمر حتّم بروز اختصاصات متنوعة ترتبط مباشرةً بالتقنيات الرقمية، نظرًا إلى حاجة عالم اليوم إلى هذا النوع من المهارات والمعرفة. ولقد واكبت المملكة الأردنية الهاشميّة هذا التطور على كافة الصعد وانطلقت في رحلتها الرقمية من خلال تأمين الأرضية اللازمة لجيل الشباب للانخراط في العالم الرقمي وتوفير الاختصاصات التكنولوجية، وتُظهر الإحصاءات المتداولة في الإعلام الأردني على أن الشّركات الأردنيّة تنفق ثُلث ميزانيّتها على التّسويق الإلكتروني والرّقمي.

أحدث التّسويق الرّقمي والإلكتروني نقلة نوعيّة في عالم التّسويق وكان له انعكاسات واضحة على بنية الإقتصاد العالمي. وعلى الرّغم من ذلك لا تزال الإقتصادات العربية متأخرة بعض الشيء في مواكبة عجلة التطورات الرقمية، إذ تحتاج المجتمعات العربية إلى نقلة نوعية في البنية التعليمية والأكاديمية لمواكبة هذا العالم المتغيّر والسريع الخطوات، فيما أصبح لزاماً على الشركات العمل على إعادة ثقة المستهلك بمنتجاتها وتحقيق التّواصل الإلكتروني المباشر لإحداث هذا التّغيير.

جيل الألفية يتطلعون إلى الوظائف التي تحقق لهم فرص النمو والتطور

يقول أوسكار وايلد: المسنون يصدقّون كل شيء ومتوسطو العمر يشكّون في كل شيء والشباب يعرفون كل شيء.

فمن هم هؤلاء الشباب، هم جيل الألفية الذين ولدوا بين عامي 1980 و2000. ويعتبر عدد أبناء هذا الجيل الأكبر في العصر الحديث، ومن المتوقع مع حلول عام 2020 أن يشكل هذا الجيل أكثر من ثلث القوى العاملة العالمية. جيل الألفية، يصفهم البعض بأنهم كسالى وغير أوفياء، فيما ينظر إليهم البعض الآخر باعتبارهم جيل روّاد الأعمال والمبتكرين الرقميين.

وبعيداً عن الأحكام المسبقة والصور النمطية، لا شك أن جيل الألفية لديهم وعي فطري بالتكنولوجيا الحديثة التي هي جزء من تكوينهم. لكن هواجسهم فيما يتعلق بسوق العمل وخياراتهم المهنية والوظيفية كبيرة جداً، لا سيما في ظل الأرقام التي تشير إلى أن احتمالات البطالة في صفوف الشباب هي ضِعْف احتمالات البطالة بالنسبة لجموع السكان. فحسب تقديرات منظمة العمل الدولية ستصل بطالة الشباب على مستوى العالم إلى 71 مليون شاب في العام 2018. وما يزيد الأمور تعقيداً أن الشباب الذين يجدون عمل بالفعل يواجهون تقلبات تكنولوجية سريعة. ومع هذا التحول، سيبقى السؤال الأبرز أي من الوظائف يمكن أن تستمر بعد عشر سنوات. فليس هناك من تعريف دقيق لشكل الوظيفة أو المسار المهني للشباب العامل في الاقتصاد الجديد. وفي الوقت نفسه لا توجد حدود للاحتمالات وهذه هي الفرصة العظيمة التي يجب اغتنامها.

من الواضح أن التقنيات الحالية ستؤثر على مستقبل الوظائف، ففي ظل التقدم العلمي واعتماد الروبوتات والذكاء الصناعي في مجالات عدة بدأت المخاوف تتجلى بشأن اختفاء بعض الوظائف من سوق العمل، وظهور وظائف أخرى. إذ تظهر الأبحاث أنه خلال العقد القادم من المتوقع أن تتركز الوظائف في القطاعات التالية: البرمجة، أمن المعلومات، تحليل البيانات، الطاقة البديلة، القانون الدولي، الطباعة الثلاثية الأبعاد، التعليم عن بعد، التسويق، المستشار الشخصي، المخطط المالي.

البارز أن جيل الألفية لا يعمل من أجل المال فقط، بل يرغب بالعمل في المؤسسة التي تملك رسالة وهدفاً. جيل الألفية يبحث عن المغزى، وهذا هو ما ينبغي أن توفره الثقافة المؤسسية لجذبهم.

هل أصبح تحقيق المسار الوظيفي يعني أن نتخلى عن الشغف والموهبة؟

في عالمنا المتسارع الخطوات وتزايد أعداد الخريجين من الجامعات وظهور مهن وقطاعات وظيفية جديدة، إلى جانب التغييرات التي طرأت على طبيعة الحياة وأسلوب العيش، لم يعد متاحاً في أغلب الأحوال أن ننساق وراء شغفنا وهواياتنا خلال رحلة البحث عن المسار الوظيفي الذي نطمح أن نحققه.

لذا نجد أن الفرد اليوم  بات يبحث عن فرصة عمل تتماشى مع متطلبات السوق الحديثة، مع مراعاة ما يحب وما يطمح له إلى حد ما، لكن عدد كبير حققوا النجاح في حياتهم العملية، لكنهم تجاهلوا في الوقت نفسه شغفهم بمجال معين ليبقى حلماً  قد يتحقق يوماً ما بطريقة أو بأخرى.

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]

فما هو المسار الوظيفي في عالم اليوم وما هي مقوّمات نجاحه:

  1. تحديد هدف واحد: الوظيفة ليست فقط من أجل دفع الفواتير في نهاية كل شهر، بل على العكس هي وسيلة لتطوير المواهب والقدرات أو التأقلم مع متطلبات الحياة. لذا علينا أولاً أن نحدد هدفنا من إختيار وظيفة ما.
  2. تطوير المهارات: تطوير المهارات المرتبطة بوظيفة ما. وهذا لا يأتي بين ليلة وأخرى فهو يتطلب الكثير من الجهد والخبرة والعمل الشاق من أجل معرفة طرق مثلى للعمل وتصحيح الأخطاء السابقة ومعرفة كيف يجب علينا أن نحيط بموضوع معيّن.
  3. الحضور: حضورك في العمل من ناحية شخصيتك وثقتك بنفسك تجعلك مميّزاً عن الآخرين وتساهم في تعزيز الدور الإيجابي الذي يمكن أن تلعبه في العمل.
  4. الكفاءة: وهذا يرتبط بالتحصيل العلمي ونوعية العمل. فلو كان أي منّا ذو تحصيل علمي جيد لكن جودة عمله غير جيدة، لا يحقق الكفاءة المطلوبة في العمل. فنوعية العمل والضمير المهني يجب أن يحافظ عليهما الشخص حتى يتطور ويظهر تميّزه في عمله.
  5. وجود مرشدين مِن حولك: أينما كنت وفي أي عمل إبحث عن أصحاب العقول والخبرات من الذين يمكن أن يشكلوا مصدر دعم لك ويرشدوك في خياراتك العملية. كما ويلعب هؤلاء دوراً في تقييم نوعية عملك وتطورك في مسارك الوظيفي.
  6. التشبيك وخلق قاعدة معارف: يلعب التشبيك دوراً مهماً في الوصول إلى أهدافنا وفي توسيع قاعدة معارفنا خاصةً في مجال التعرّف على أصحاب الإختصاص وتبادل المعارف. كما ويلعب التشبيك دوراً مهماً في تواصلنا مع شركات وأصحاب أعمال.
[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]

هذه الخطوات تشكّل قاعدة ذهبية لكل شخص يطمح أن يبني مساراً وظيفياً ناجحاً وأن يحقق ما يطمح له في عمله. لكن يبقى للأحلام والشغف الذي يترافق مع الموهبة والطاقة الموجودة في كل واحدٍ منا، مكاناً محفوراً في قلوبنا لا يمكن تجاهلها بل يجب أن تكون مصدر إلهام ودافع للتطور المستمر.

How To Drive Out Information Overload At Work

Information has become a powerful tool to all companies. The ability to properly employ and manipulate the information at hand determines the success of your business. Our digital world is swarming with volatile information of different formats, types and sources. These voluminous sets of data might overwhelm a corporation causing it to lose control over situations faced as well as poor decision making. This dilemma is known as information overload. A sufficient example would be a corporation trying to measure the customer’s feedback on social media but not knowing where to look or how to use the huge amount of data. That being said, businesses take certain measures to prevent information overload. Both information and digital literacy are key in eliminating unnecessary information.

Information Literacy

Regardless of the massive amounts of data a business has, if it does not match up to certain qualities it is useless.  Information Literacy highlights critical thinking as well as ensuring message quality. In other words, information literacy ensures data integrity. When employees are information literate they can critically evaluate and extract valid and consistent needed data from appropriate reliable sources. This narrows down the information at hand directing the company’s focus on what is necessary and needed in achieving its set objectives and goals.  That being said, businesses must make “quality over quantity” a top priority to drive out information overload.

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]
Digital Literacy

Digital literacy lies in the core of preventing information overload. Digital Literate employees are aware of the several digital tools present to cultivate, evaluate, integrate, and analyze the sets of information at hand. Digital literacy is a development process containing 3 levels: Digital Competence, Digital Usage, and Digital Transformation.

Digital Competence is necessary as it acquires the individual with the necessary critical, analytical and visual recognition skills. In addition to that, it initiates and develops the evaluative approach granting each individual the ability to recognize valuable needed sets of information. These skills are vital when faced with huge sets of data as it eliminates the ones that cause confusion.

By definition, digital usage is the application of digital literacy to a specific situation. It is defined as the “Community of practice” where all skills and approaches acquired are applied to the specified tasks or problems at hand. That being said, companies will have a tighter grip on the situations faced hence improving the decision-making process and attaining the goals efficiently and effectively.

The last level is the Digital Transformation and it occurs when the digital usages leave room for innovation and creativity. This level is not considered necessary to complete digital literacy however it is crucial as it allows an individual to manipulate the information at hand creating significant changes or shifts in their professional domain.

Gen Z: From Education to Employment

Congratulations! You finally graduated.

It’s time to take your baby steps into the real world and make a difference; set yourselves apart from the leering eyes of society and their judgmental misconceptions on who you’ll become.

Quite nerve-racking, don’t you think.

Born from 1996 and onwards, Generation Z are new Generation gearing to join the workforce alongside the current Millennials.  Often regarded as the least focused of generations, Generation Z have a lot more to offer than you might think. In fact, we need to understand this new generation of leaders, rather than what we might want for them.

With big possibilities ahead for all you Generations Z’s out there, it’s time to figure out the answer to the most basic adult life question, “what do you do?”

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]
Discover your Niche

What really makes you tick? Ask yourself this question objectively, bearing in mind your unique skills, strengths, and qualities that differentiate you from others. What talents do you possess that motivate you to a specific career or purpose?  Being clear about what you would like to accomplish can help you focus on your goal and ultimately, invest your time in interpreting and understanding it. Defining your niche can help you build your own opportunities. One of your biggest objectives should be to remain viable in the workforce.

Be ready to face Challenges

Challenges are all part of the game. Be open to this and accept to embrace failure as part of a positive experience. Challenge every opportunity to evolve and grow your skills and talent. What many people fail to realize is that Generation Z actually feel pressured to stand out and make a difference. So, keep in mind that you are the most modern and up to date generation, which means you maintain values that employers need. Be aware of the world around you where your skills and interests can value employers.

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]

Be Fearless yet Visionary

Although critiqued, Generation Z are actually in constant communication. They are continuously wired and living in a phigital world,’ in between a physical and a digital world, only makes them the most diverse of generations. Companies need to understand this if they wish to succeed and maintain their relevance in this competitive era.

Be resilient, flexible, and shape your ambitions by meeting as many people as possible. Networking is beneficial to creating valuable connections in the workforce environment. Invest your time in learning, communicating, and asking questions that can inspire you in digging into your ideas and developing new visions to several strategies.

Enjoy the Moment

Finally, enjoy the moment. You are on a journey to discover who you are and what you’re capable of. Only this journey will help you learn and grow consistently.

8 Reasons Why Umniah is the Best Place to Work in

1. Fresh and Relaxing Environment:

When the people you work with are awesome, it is without a doubt that you’d wake up excited to come in to work every day and truly love your job for what it is, never mind when it’s job that feeds into a great career! This is a place where everyone is fresh, friendly, and extremely approachable. We are a cool and laid-back bunch, but we also know the meaning of working hard and we love it.

2. Embracing a work-life balance:

We work hard and push ourselves to our full potential each day, yet we also value commitment to family and time spent on refreshing leisure activities. We do our best to make sure everyone gets enough of that, not only through being considerate and having thoughtful people managers, but also by enshrining this principle in policies that promote this balance, allowing for modern flexi work options and possibilities. Being a hardworking and relaxing environment at once is perhaps one of Umniah’s best kept secrets; the fine acting balance of overachievement and sanctifying personal life. This is what makes Umniah so special, as flexibility here maximizes our focus, performance, and productivity whilst promoting a higher sense of purpose.

3. Participative work-style

We collaborate and get creative. We truly connect with our colleagues, interact and exchange ideas frequently. This genuine synergy gives us a whole new meaning as we truly believe that no matter how different we all are, we do need each other, and we are ultimately stronger together.  This is how we can truly explode with tech and innovative ideas.

4. Rewarding Employee Achievements

This is where we all feel our hard work pays off. We face our challenges with enthusiasm and strive to improve as leaders in adapting disruptive and innovatively groundbreaking solutions. Working with some of the best in this industry, Umniah ensures employees are recognized for their hard work and achievements through a bi-annual rewarding program, precisely with our exciting Umniah Oscars! We truly feel cared for in this supportive leadership system.

5. Employee Empowerment

Technology is ushering in new possibilities. Working in Umniah spurs our innovation and creativity in delivering relevant and affordable solutions to our society. This makes us feel empowered to be proactive, build opportunities, and make informed decisions. Once you work in a company that supports and trusts your decisions, accommodates your risk-taking and forgives your inadvertent mistakes you will not only unleash your creativity, but sure enough pour your heart and soul into your work. “Ask for forgiveness, not permission” is a moto often used at Umniah.

6. Ambitious Minds

When you’re surrounded by highly ambitious people who are determined to learn and make a difference, your work becomes infinitely more satisfying. This is a fast paced and intellectually challenging culture where we constantly strive towards a goal, chase opportunities in innovation, and we are driven enough to not give up when faced with setbacks.

7. Motivational Drive

Our ongoing motivation and productivity is fueled by the fact that we feel like we matter, our opinions matter, and our work is always recognized and appreciated by everyone around us. With open channels of communication and massive opportunities to learn and gain exposure from, we are always in full gear to make a difference. We know we matter!

8. Challenging and Innovative Culture

At Umniah, we are a part of a culture that challenges us to bring out the best we can do. We are constantly striving towards technology and innovative solutions to offer our clients the best customer experience possible. With immersive projects and an infusion of creativity, we are always inspired.

أساسيات البحث عن وظيفة المستقبل

[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]
[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]

إن كنت ممن يرغبون في الحصول على فرصة عمل في العاصمة الأردنية عمان وكنت تحاول الحصول على الوظيفة التي تحلم بها عبر الإنترنت؛ فبدل أن تخصّص الكثير من الوقت للبحث عن وظيفة عمل في كلّ موقع إلكتروني على حدة لتتصفّح الكثير من المواقع الإلكترونية؛ يمكنك الآن أن تتصفح موقعاً إلكترونيّاً واحداً مثل: Bayt.com  و.Akhtaboot.com

تساعد هذه المواقع الإلكترونية الراغبين في الحصول على وظيفة عمل في عمان/الأردن على إيجاد الكثير من عروض العمل مع الشروط المطلوبة، كما توفّر هذه المواقع أدوات للتخطيط الوظيفي ووسائل تساعد الباحثين عن فرصة عمل على تطوير أدواتهم الوظيفية.

ومع التنافس الكبير في سوق العمل، وفي ظلّ الصعوبة في إيجاد الفرصة الحقيقية، يمكن للراغبين في البحث عن وظيفة أن يستفيدوا من بعض الإرشادات أو النصائح لتسهيل عملية الحصول على فرصة عمل:

  •  يحتاج الباحثون عن فرصة عمل إلى تنظيم عملية البحث بدل الضياع بين مختلف المواقع الإكترونية والمكاتب التوظيفية وغيرها.
  •  ترتيب السيرة الذاتية بشكل مهنيّ ولائق يُظهر بشكل واضح خبرات الشخص وتجربته العمليّة وشهاداته الأكاديمية.
  •  الاستفادة من بعض النشاطات الإجتماعية والأشخاص الذين يمكن التعرّف إليهم خلال هذه النشاطات المهنيّة أوالإجتماعيّة والذين ربما لديهم معلومات عن وظائف عمل.
  •  زيارة المواقع الإلكترونية التي تعرض فرص عمل بشكل دوريّ ومستمّر للاطلاع على ما هو محدّث وعلى فرص العمل الجديدة.
  •  التحضير بشكل جيّد لمقابلة العمل مع إظهار ثقة بالنفس وبالقدرة على إنجاز المطلوب من دون خوف أو تردّد.
[siteorigin_widget class=”WP_Widget_Media_Image”][/siteorigin_widget]

جميع هذه النصائح والإرشادات تساعد الراغبين بالحصول على وظيفة من إيجاد الفرصة المناسبة من دون هدر الكثير من الوقت، وحظّاً موفقاً للجميع….

رأيك بهمنا

رأيك يهمنا

رأيك يهمنا

  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
  • 6
  • 7
  • 8
  • 9
  • 10
غير راض راض تماماً
* الرجاء تقييم السؤال

رأيك يهمنا

رأيك يهمنا

* الرجاء الاختيار من أعلاه
* الرجاء عدم ترك الصندوق فارغ

رأيك يهمنا

ما مدى سهولة تعاملك مع موقع أمنية الإلكتروني؟ حيث أن 1 صعب جدا و 5 سهل جدا

  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
غير راض راض تماماً
* الرجاء تقييم السؤال

رأيك يهمنا

رأيك يهمنا

* الرجاء الاختيار من أعلاه
* الرجاء عدم ترك الصندوق فارغ

رأيك يهمنا




شكرا لك على ملاحظاتك

سوف تساعدنا أفكارك في تقديم أفضل خدمة.

اغلق