أي تغييرات ستطرأ على تويتر مع تنّحي المؤسّس السّابق؟

منذ إعلان مؤسّس تويتر جاك دورسي بصورة مفاجئة الأسبوع الماضي عن تنّحيه عن إدارة منصّة التّغريدات الّتي ظهرت إلى النّور عام 2006، لإفساح المجال أمام الجيل الشّاب، توالت ردود الأفعال حول التّغييرات الّتي قد تطرأ على المنصّة مع توّلي خلفه ذي الخلفيّة التّقنية باراغ أغراوال.

يُعدّ أغراوال، الذي كان يشغل منصب كبير مسؤولي التّكنولوجيا في تويتر، من أصغر الرّؤساء التّنفيذيين حيث يبلغ من العمر 37 عاماً فقط.

فأيّة تغييرات يمكن أن تطرأ على تويتر نتيجة هذا التحوّل المفاجئ؟ هل سيسهم العمر الصّغير في إضفاء رؤية أكثر حداثة على المنصّة؟ أم هل ستتم إضافة تقنيات أكثر تقدّماً بالنّظر إلى الخلفيّة التّكنولوجية للرّئيس الجديد؟

تويتر: فكرة شابّة وثوريّة

 انطلق تويتر عام 2006 نتيجة فكرة جاك دورسي، الطّالب آنذاك، خلال جلسة عصف ذهنيّ مع شركائه الأربعة في استحداث خدمة رسائل قصيرة تسهلّ التّواصل بين المستخدمين حول العالم.

شهدت الشركة نموًّا سريعًا وخلال فترة قصيرة، حيث قفز عدد التّغريدات من 400 ألف تغريدة في الربع الثاني من عام 2007 إلى 100 مليون تغريدة في الربع الأول من عام 2008 فيما نشر المستخدمون 50 مليون تغريدة في يومٍ واحد عام 2010.

وبعد ذلك شهدت أرباح الشّركة نموّاً متسارعاً حيث بلغت 199 مليون دولار خلال الرّبع الأوّل من عام 2021، كما وصل عدد مستخدمي تويتر إلى 206 مليون مستخدم نشط يوميًاً في الرّبع الثّاني من عام 2021.

منذ عام 2006 يقود جاك دورسي المنصّة بنجاح إلى أن قرّر التنّحي بصورة مفاجئة على اعتبار بأنّ ذلك المصير الطّبيعي لجميع الشّركات الّتي ستتجاوز مؤسّسيها في نهاية المطاف.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

باراغ أغراوال: مسيرة مغايرة وتغييرات مرتقبة؟

 هناك مجموعة من العوامل تجعل من باراغ أغراوال رئيسيّاً تنفيذيّاً مختلفاً قد يشهد تويتر في عهده تغييرات مرتقبة وقد تكون جذريّة.

 مسيرة مميزة

عمل أغراوال الهندي الأصل، مع تويتر على مدار العقد الماضي، حيث انضمّ إلى الشركة كمهندس برمجيات متمّيز ثم أصبح مديراً للتكنولوجيا.

وبصفته كبير موّظفي التكنولوجيا، كان باراغ مسؤولاً عن “الاستراتيجية التقنيّة لتويتر والمشرف على التعلّم الآلي والذكاء الاصطناعي عبر فرق المستهلكين والإيرادات والعلوم”.

خلفيّة تقنيّة ومشاريع متقدّمة

يمتلك أغراول خلفيّة تقنيّة واسعة حيث إنه مهندس وعمل ككبير مسؤولي التّكنولوجيا في تويتر كما كان يشارك في رؤية الشّركة مع الرّئيس التّنفيذي السّابق جاك دورسي. قد تقود هذه الخلفيّة التّقنية إلى إضافة ميّزات أكثر تقدّماً على المنًصة، كما قد تقود إلى رؤية أكثر ثوريّة لما يمكن أن يبدو عليه تويتر.

 وأشرف أغراوال على الاستراتيجية التقنيّة لتويتر، ما أدّى إلى العمل على تحسين سرعة التّطوير في الشركة، كما عمل في بعض أكثر مشاريع تويتر التي تتعلّق بالمستقبل، والتي تتضمّن التعلّم الآلي والعملات المشفرة، وكان جزءاً رئيسيًّا للتحوّل نحو “لامركزية” منّصات الوسائط الاجتماعية.

كما شجّع على تمويل مشروع تكنولوجي يسمى Bluesky، وهي محاولة لبناء هذا المستقبل من خلال تطوير بروتوكول شبكات مفتوح المصدر ومستقلّ لوسائل التواصل الاجتماعي ويمكن لشركات مختلفة استخدامه.

آراء جدليّة

من المحتمل أن يقوم أغراوال بصفته الرّئيس التنفيذي بإجراء تعديلات بشأن مسائل حريّة التعبير في السنوات القادمة، حيث تلّمح بعض تعليقاته السابقة إلى آرائه حول هذه المسألة.

ورغم عمله في تويتر إلا أن أغراوال لا يغرّد كثيراً، حيث غرّد 3239 تغريدة فقط على مدار 13 عاماً على المنّصة مقارنة بأكثر من 28000 تغريدة لدورسي.

https://www.the8log.com/%d9%84%d9%85%d8%a7%d8%b0%d8%a7-%d8%aa%d9%88%d9%82%d9%81%d8%aa-%d9%85%d9%86%d8%b5%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%88%d8%a7%d8%b5%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ac%d8%aa%d9%85%d8%a7%d8%b9%d9%8a-%d8%b9/

https://www.the8log.com/%d8%aa%d9%88%d9%8a%d8%aa%d8%b1-%d9%8a%d9%82%d8%aa%d8%ad%d9%85-%d8%b3%d9%88%d9%82-%d8%a8%d8%a5%d8%b7%d9%84%d8%a7%d9%82-%d8%ae%d8%a7%d8%b5%d9%8a%d8%a9-super-follows-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%af%d9%81%d9%88/

 

إيلون ماسك: المهارات العملية أهم من الدرجات العلمية في سوق العمل

ديناصورتك- يعتقد أغلبنا أن الخلفية العلمية القوية قد تؤهلك بشكل حتمي إلى النجاح في حياتك العملية، فيبدأ الطفل من الحضانة إلى مرحلته الجامعية تلقي أطنانًا من المعلومات دون كلل أو ملل، لكن رائد الأعمال الأشهر عالميًا، إيلون ماسك، كان له رأي آخر في هذه المسألة.

وعندما سُئل في أحد المقابلات عن الشهادات الجامعية التي يبحث عنها في السير الذاتية، أوضح ماسك أنه على الرغم من أن أوراق الاعتماد والشهادات يمكن أن تكون إشارة جيدة لقدرات شخص ما، إلا أنها ليست شرطًا أساسيًا على الإطلاق لتحقيق إنجازات ونجاحات غير معقولة.

والمزيد من الأدلة على أننا مهووسون جدًا بالدرجات العلمية أن هناك أسماء قوية في عالم التقنية منها بيل جيتس ولاري إيلسون وستيف جوبز وغيرهم لم يتخرجوا من الجامعات، وهو ما يؤكد على أن الخبرة العلمية الأكاديمية والشهادات المطلية بالذهب ليست دليلًا مؤكدًا على النجاح العملي.

وهذا ليس مطبقًا عند البحث عن عباقرة لا يكررون في الشركات، حيث تطالب العديد من الشركات في بعض الوظائف بضرورة تواجد شهادة جامعية لشغل الوظيفة وذلك لضمان وجود بعض الأسس التي يمكن البناء عليها.

https://www.the8log.com/%d8%a5%d9%8a%d9%84%d9%88%d9%86-%d9%85%d8%a7%d8%b3%d9%83-%d9%85%d9%86-%d8%a7%d8%ba%d9%86%d9%89-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%ae%d8%b5%d9%8a%d8%a7%d8%aa-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%9f/

كيف تزدهر في سوق العمل بدون شهادة؟

هناك شيء أساسي لمديري التوظيف في الشركات يمكن من خلالها معرفة الموظف الأقوى في الترشيح وهي استخدام الدرجات العلمية والشهادات، وقد تكون اختصارًا للقدرة وتوفيرًا للوقت، لكنها قد تكون مكلفة بعض الشيء، وبهذه الطريقة قد يضيع على الشركة الوصول إلى المواهب الاستثنائية التي لا تعتمد على شهادات وإنما على مهارات.

وقد قدم نافال رافيكانت، المؤسس المشارك لمنصة AngelList ثلاث نصائح لجميع الباحثين عن أفضل وظيفة وهي:

  • ما يجب دراسته وكيفية دراسته أكثر أهمية من مكان الدراسة ومدتها.
  • أفضل المعلمين حاليًا موجودين عبر الإنترنت وأفضل الكتب موجودة على الإنترنت.
  • أدوات التعلم وفيرة جدًا لكن الرغبة في التعلم هي النادرة.

لذا توقف عن السعي وراء الشهادات الوهمية، وابحث عن أفضل المهارات الجديدة التي يمكنها توظيفك في المكان الذي تريده، فالقدرة على الإنجاز أفضل من مئات الشهادات الوهمية التي تحصل عليها بمال أو بشيء آخر.

https://www.the8log.com/jaip-bridging-the-gap-between-academic-and-industrial-sectors/

https://www.the8log.com/%d8%a3%d8%b3%d8%a8%d9%88%d8%b9-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%91%d9%8a%d8%a7%d8%af%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%8a%d9%91-2021-%d9%85%d9%88%d8%a7%d8%b6%d9%8a%d8%b9-%d8%aa%d8%b1%d9%83%d9%91/

ScholaScope: Your Scholarship Provider

Countless students want to pursue their education internationally but do not have the funds to do so. Many scholarships are available for students with different majors, but not all students know where to access and apply for those scholarship opportunities. With ScholaScope, students are able to do just that.

Finding an Opportunity

ScholaScope’s founder and CEO, Majd Khodari, started this website after countless struggles that he went through trying to find a scholarship opportunity. The process itself was hectic, time-consuming, and complicated, resulting in several students giving up their applications and heading to third-party agents to apply on their behalf. With that in mind, Khodari started ScholaScope with the vision that education is for everyone, and opportunities should be easier to access.

How ScholaScope works is very straightforward. Students create an account and fill out their profile, and then their requirements are matched with different opportunities using artificial intelligence. This not only helps them save time, but it also focuses on the opportunities that best meet the requirements.

“This platform is dedicated to students and universities where both parties can connect with each other and have access to thousands of opportunities,” Khodari says.

ScholaScope arose from Khodari’s personal experience and then from LinkedIn, a platform that connected job seekers with job opportunities. As a result, this concept appealed to Khodari, who came up with a similar idea of matching education seekers with educational institutions.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

Eliminating the Middleman

Students can now apply to universities directly through ScholaScope, without the assistance of a third party. Applications are typically processed in two weeks to two months, and students can create a profile and search for opportunities using the platform’s filters.

“I find it difficult to believe that university applications are not completed in most cases; nearly 80% of students turn to third parties to apply on their behalf, even if they can’t afford it,” Khodari says.

ScholaScope intends to simplify the application process to universities around the world by unifying the application process. This means that through the platform, a single application can be submitted to multiple universities.

This method will be revolutionary in the admissions world, helping to elevate the experience of both parties in order to make the process faster and more efficient in an organized and reliable manner.

“The opportunities being offered and the number of students looking for them keeps growing,” Khodari says, “and that number never ceases to amaze me.” “Many students look for these opportunities but have no guidance on where to find all their needs in one place, wasting time and money, which is not what ScholaScope believes pursuing an education should be about,” he continues.

According to Khodari, despite the fact that the education industry is constantly expanding, the growing market size of SchloaScope’s competitors surprised Khodri because of the governmental limitations and restrictions educational platforms faced, “Our dedication and belief at ScholaScope allowed us to go through obstacles leading to surprising results,” Khodari says.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

Students’ Experience

ScholaScope does not depend on marketing, it relies on word of mouth, and as a result, it has over 600 student records in its database. This is a huge accomplishment for a startup company that isn’t spending any money on marketing. This shows that students who use ScholaScope are happy with their experience and are encouraging other students to use the platform.

ScholaScope is giving students access to a simple and straightforward process through their platform. ScholaScope develops journey lines, lines of communication and it is working with students to understand and ensure that they receive the support they require while looking for their ideal opportunity.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

The Tank’s Role

ScholaScope is extremely grateful for the role that The Tank by Umniah played in their success as a company. As Khodari puts it, “The Tank provided us with the necessary workspace and support to develop ScholaScope in all of its departments, not to mention the fantastic opportunity to connect with stakeholders and mentors that guided us through our startup journey. Working with The Tank was a learning experience for us as a company, it gave us the right mentality and advice to keep growing as a business.”

For more information, visit  https://www.scholascope.com/

https://www.the8log.com/jafarshop-all-your-home-improvement-needs-in-one-place/

https://www.the8log.com/the-rich-boys-club/

أسبوع الريادة العالميّ 2021: مواضيع تركّز على التّعافي الاقتصاديّ وتمكين الشّركات النّاشئة

منذ انطلاقته عام 2007، يشكلّ الأسبوع العالميّ لريادة الأعمال محفلاً دوليّاً يهدف لتسليط الضّوء على المواضيع المتعلّقة بريادة الأعمال وتعريف الشّباب بأهمّيتها وأثرها الإيجابيّ على الاقتصاد. 

يأتي الأسبوع العالميّ لريادة الأعمال هذا العام في ظلّ التّداعيات الاقتصاديّة النّاجمة عن جائحة كوفيد-19 الأمر الّذي قاد إلى أن تركّز المواضيع الرّئيسية لهذا العام على التّعافي الاقتصادي والتّعليم والشّمولية ونظام العمل. 

فكيف ظهر أسبوع الريادة العالمي إلى النّور؟ وما هي أبرز أنشطة هذا العام في الأردن والعالم؟ وما هي الاتّجاهات المستقبليّة للرّيادة؟ ستجدون الإجابات على جميع هذه الأسئلة وغيرها في هذا المقال. 

الأسبوع العالميّ لريادة الأعمال: جهود مستمرّة لتعزيز ريادة الأعمال حول العالم 

جاءت انطلاقة الأسبوع العالميّ لريادة الأعمال عام 2007 عقب حدثي أسبوع المشاريع في المملكة المتحدّة وأسبوع ريادة الأعمال في الولايات المتحدّة، وتعتبر

منظمّة يوينغ ماريون كوفمان غير الرّبحية في ولاية ميسوري، الجهة المؤسّسة لهذا الحدث بهدف تحقيق الاستقلال الاقتصادي للأفراد وتمكينهم من المساهمة في تحسين مجتمعاتهم. 

تشارك في الحدث 180 دولة حول العالم في أنشطة حشد المشاركين وبناء شبكة من المنّظمات الشّريكة وتعريف الجمهور بأبرز اتّجاهات الريادة العالميّة، حيث شارك في هذا الحدث السّنوي منذ تأسيسه أكثر من 10 ملايين شخص في أكثر من 102 دولة. 

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

أسبوع الرّيادة العالميّ 2021: التّركيز على التّعافي الاقتصادي في أعقاب جائحة كوفيد-19  

انطلق أسبوع الرّيادة العالميّ هذا العام خلال الفترة من 8 تشرين الثّاني/نوفمبر وحتى 14 تشرين الثّاني/نوفمبر بهدف تحقيق التّعافي الاقتصادي خصوصاً في أعقاب جائحة كوفيد-19 وتداعياتها الاقتصادية في جميع أنحاء العالم. 

شهد هذا العام تنظيم 40 ألف حدث في 180 دولة حول العالم بمشاركة ما يزيد على 20 ألف شريك و10 ملايين شخص، وتركّزت على أربعة مواضيع رئيسيّة شملت التّعليم، ونظام العمل، والسياسات، والشموليّة. 

وبالإضافة إلى هذه الأنشطة، عُقِدت 12 فعاليّة رئيسيّة حول العالم استهدفت روّاد الأعمال وأصحاب الشّركات الصّغيرة وتمحورت حول القيادة والابتكار وكيفيّة تعزيز مشاركة روّاد الأعمال في الاقتصادات الوطنيّة. 

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

الاتّجاهات المستقبليّة للرّيادة العالميّة: تطوّر قائم على التكنولوجيا 

كي يستطيع الرّياديون أن يتّجهوا نحو المستقبل، يتعيّن عليهم أخذ عدد من الاتّجاهات المستقبليّة في عين الاعتبار وتعتمد هذه الاتّجاهات بصورة رئيسيّة على التّكنولوجيا. 

وتشمل هذه الاتّجاهات تبنّي تقنيات إنترنت الأشياء بوصفها مستقبل الأعمال، حيث تشير التوّقعات إلى أنّ إنترنت الأشياء سينمو ليبلغ 1.4 تريليون دولار بحلول عام 2027. 

كما تعدّ التّطبيقات التي يمكن تطويرها دون أكواد من الاتّجاهات الأخرى أيضاً، بالإضافة إلى الحملات عبر البريد الإلكترونيّ، والاعتماد على المؤثرّين في مجال التّكنولوجيا، وتطوير المحتوى، واستقطاب المواهب المتخصّصة، وبناء مجتمعات روّاد الأعمال الهادفة لتبادل الخبرات ومشاركة المعلومات. 

ومن أبرز الاتّجاهات الفاعلة أيضاً تقديم الدّعم لروّاد الأعمال وتمكينهم من النموّ وتحقيق أهدافهم الاقتصاديّة بالإضافة إلى المساهمة في نموّ المجتمعات والاقتصادات على حدّ سواء. 

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

 The Tank من أمنية: فعاليّات محليّة تستهدف روّاد الأعمال  

في إطار الاحتفالات الدّولية بأسبوع الرّيادة العالميّة في الأردنّ، تمّ تنظيم 400 فعاليّة برعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة سمية بنت الحسن رئيس مجلس أمناء جامعة الأميرة سمّية، وجاهيّاً وعبر تقنية الاتّصال المرئيّ وضمن عدد من المحاور أبرزها؛ التّعليم ودوره في تعزيز روح الرّيادة والابتكار، ومحور السّياسة ودور الحكومة في ازدهار ريادة الأعمال، والعقبات الّتي يواجهها روّاد الأعمال من الفئات السّكانية المحرومة، إضافة إلى طرح حلول من خلال قصص النجاح، والتدريب والإرشاد. 

كما عقدت حاضنة أمنية لريادة الأعمال The Tank عدداً من الجلسات هدفت إلى مساعدة الشّركات النّاشئة على استقطاب المستثمرين وزيادة الوعي بما يتعلق بالأمن السّيبراني واحتياجات السّوق. 

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

وفي جلسة حول أساليب العرض التّقديمي النّاجح تطرّق المؤسس والشريك الإداري ل Nama Ventures محمد الزّعبي إلى أفضل الممارسات لتطوير عرض تقديمي ناجح يستطيع من خلاله روّاد الأعمال استقطاب المستثمرين. 

وفي الوقت الّذي تتعاظم فيه أهمّية الأمن السّيبراني، سلّط خبير الأمن السّيبراني عدي عبد الرّحمن الضّوء على أهمّ المفاهيم الخاصّة بالأمن السيبراني وكيفيّة حماية بيانات ومعلومات الشّركات. 

كما عقدت جلسة حول ريادة الأعمال بصورة عامّة تناول فيها المدرّب فادي بترو أبرز المواضيع الخاصّة بالشّركات الناشئة والّتي تشمل التّعريف بمنتجات الشّركات ونموّ الإيرادات ومراقبة اكتساب العملاء وغيرها من المواضيع. 

تصبّ هذه الأنشطة في جهود أمنية المستمرّة من خلال حاضنة ريادة الأعمال الخاصّة بها The Tank لدعم مشهد ريادة الأعمال في الأردنّ وتعزيزه.

https://www.the8log.com/%d8%b1%d9%8a%d8%a7%d8%af%d8%a9-%d9%84%d8%a7-%d8%aa%d9%86%d8%b6%d8%a8-%d8%a3%d8%b1%d8%af%d9%86%d9%8a%d9%88%d9%86-%d8%aa%d9%81%d9%88%d9%82%d9%88%d8%a7-%d8%b9%d8%b1%d8%a8%d9%8a%d8%a7-%d9%88%d8%b9%d8%a7/

https://www.the8log.com/%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%81%d9%83%d8%a7%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%85%d9%8a%d8%b2%d8%a9-%d9%84%d9%8a%d8%b3%d8%aa-%d8%b7%d8%b1%d9%8a%d9%82%d9%83-%d8%a7%d9%84%d9%88%d8%ad%d9%8a%d8%af-%d9%84%d8%aa%d8%b5/

The Rich Boys Club

Hasan Shami– Entrepreneurship has always been an exclusive club, and when I joined the investment world – what feels like a few lifetimes ago – my goal was to make this club more inclusive and empower the non-ivy-league camp.

Funnily enough, over 90% of the investments I made have been with those who are quite privileged; i.e. ‘the rich boys club’.

Investors love underdogs, so why is capital chasing the rich?

One would assume that this has to do with education, exposure, and founder networks. However, reflecting on this notion, it actually boils down to one thing; rich boys can afford to fail.

To better understand such a socioeconomic dilemma, we first need to look into the commercial value chain and the risk profile, stage by stage, for each stage. We need to understand how investors think.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

Working as an investor, I ultimately have one job; managing risks.

Your success rate goes higher as you move up in the value chain.

The success rate of the idea stage falls, at best, between 5% and 7%*1. Yes, you heard that right; statistically, for every 100 novel ideas out there, only five to seven will see the light. Most institutional investors don’t get involved at this stage given the high level of risk. Therefore, this stage is typically developmental and not commercially driven.

Statistically, 77%*2 of financing for entrepreneurs is sourced by savings and only .05%*2 of startups raise venture capital funds – the rest are mainly friends and family.

In other words, unless you have a hefty bank account or parents with deep pockets, you are unlikely to get the chance to finance and explore different entrepreneurial ideas because you can’t afford to fail.

Success ratio, however, goes up to between 10% and 30%*3 after a business venture hits the revenue stage, and your chances become much higher for onboarding institutional investors.

So, the one-million-dollar hack is to move to revenue stage as quickly and economically as possible. And, if you happen to solve a problem at scale, investors will run after you.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

Promoting Failure

It’s interesting how we live in a world where failure is frowned upon in the venture space, despite the fact that we regularly experience failure as we go about our everyday lives – whether in jobs, projects, relationships, etc.

Many successful entrepreneurs I met have at least tried and failed once. One good friend jokes about how his parents covered the costs of his first three ventures to keep him busy, and he only made it big on his fourth.

Failing obviously makes us better; you won’t get to know all the answers, but you will learn what not to do (even fund managers favor second-time founders as part of their selection criteria).

Besides promoting failure, as ecosystem builders, we also need to improve the statistics so as to allow more investors to step in – the very low 5% to 7% at pre-seed success rate just doesn’t look too great.

So, what can we do?

Venture Building

42%*4 of startups fail due to lack of market need.

Unlike typical accelerators and incubators, which work with entrepreneurs to develop their business ideas and ventures, a venture builder is a group of wise humans who identify market gaps first, then onboard founders in order to build the product. They also help ventures reach the sales and revenue stages as soon as possible and prepare them for the next financing round.

Founders at venture studios are paid for their time.

Venture building is on the rise and, unlike most accelerators and incubators, venture builders can be commercially viable, and more private money is being poured into this investment vertical.

I’ll probably elaborate more about venture building and how ecosystem builders can accelerate this vertical in another article. But, for now, if you have a good idea and no wealthy parents; what can you do?

Fail as Quickly and Cheaply as Possible

1- Rule number one; understand the commercial value chain.

2- Articulate your idea on paper; your thoughts only matter when they are jotted down.

3- Understand that business is more than a product; there are plenty of materials online like Y Combinator*5 – which have a rich library (enclosed below) – so prepare, prepare, prepare.

4- Study your market well; investors only partner with founders who know their market better than them.

5- Sell before you make; build a Minimal Mockup Product and go to market as soon as possible. If you are in hardware, build a prototype; if you are in software, build a landing page. By mockup, you only create what allows you to approach customers and then pre-sell to customers to finance product building. If this approach is good enough for Elon Musk*6 – it’s good enough for you. The idea is to generate revenue and reduce commercial risk as soon as possible.

6- Fail as quickly and cheaply as possible; don’t spend more than a few hundred dollars to build your Minimum Mockup Product. If you are unable to pre-sell your product, then it probably has no market fit and is not solving a real problem. If that’s the case, drop and repeat.

7- If you are in Jordan, reach out to Oasis500*7 and Flat6labs*8 – both incubators cover the idea stage.

8- And last, but definitely not least, never give up!

https://www.the8log.com/anwan-a-digital-platform-for-content-entrepreneurship/

https://www.the8log.com/7asaleh-digital-money-saving-tool-for-new-generation/

هل ريادة الأعمال للأغنياء فقط؟

حسن الشامي– لطالما كانت ريادة الأعمال ناديًا حصريًا، وعندما انضممت إلى عالم الاستثمار كان هدفي هو جعل هذا النادي أكثر شمولًا، وتمكين رواد الأعمال الذين لا ينتمون إلى النخبة الثرية.

لكن اللافت للانتباه هو أن أكثر من 90% من الاستثمارات التي قمت بها كانت مع أولئك الذين يتمتعون بامتيازات كبيرة؛ ومن طبقة ثرية.

المستثمرون يميلون إلى العصاميّين بشكل مبدئي، فلماذا إذًا يستمرّ رأس المال في مطاردة الأغنياء؟

قد يفترض المرء أن لهذا الأمر علاقة بالتعليم والفرص وشبكات مؤسّسي الأعمال. ومع ذلك، إذا تأملنا في هذه الفكرة فإنها في الواقع تتلخص في شيء واحد، ألا وهو أن الأغنياء يمكنهم تحمّل تكلفة التجربة والفشل.

لفهم هذه المعضلة الاجتماعية والاقتصادية بشكل أفضل، نحتاج أولًا إلى النظر في سلسلة القيمة التجارية درجة المخاطر، مرحلة تلو الأخرى. نحن بحاجة إلى أن نفهم كيف يفكر المستثمرون.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

يتلخّص عمل المستثمر في مهمة واحدة، هي إدارة المخاطر.

يرتفع معدل نجاحك كلما تقدمت في سلسلة القيمة

في أحسن الأحوال، يتراوح معدل نجاح مرحلة الفكرة ما بين 5% و7%*1. فمن الناحية الإحصائية، خمس إلى سبع أفكار ريادية فقط ستبصر النور من بين كل 100 فكرة ريادية جديدة تُطرح. ونظرًا لارتفاع مستوى المخاطرة، فإنّ معظم المستثمرين المؤسّسيين لا يشارك في هذه المرحلة. لذلك، عادةً ما تكون هذه المرحلة ذات طابع تطويري ودون دوافع تجارية.

إحصائيًا، يتم تمويل 77%*2 من رواد الأعمال من خلال مدخراتهم، و0.05%*2 فقط من الشركات الناشئة تجمع أموالًا من رأس المال المغامر – بينما يوفّر البقية تمويلهم بشكل أساسي من الأصدقاء والعائلة.

بعبارة أخرى، ما لم يكن لديك ادّخارات ضخمة أو أهل أثرياء، فمن غير المرجّح أن تحصل على فرصة لتمويل أفكار ريادية مختلفة واستكشافها لأنك لا تستطيع تحمل تكلفة الفشل.

و من الجدير بالذكر ، أن نسبة النجاح ترتفع إلى ما بين 10% و30%*3 بعد وصول المشروع التجاري إلى مرحلة الإيرادات، وتصبح فرصك أعلى بكثير لجذب المستثمرين المؤسّسيين.

لذا، فإن النصيحة الأساسية هنا هي الانتقال إلى مرحلة الإيرادات بأسرع ما يمكن وبأكثر طريقة اقتصادية ممكنة. وإذا صادف وحللت مشكلة على نطاق واسع عبر مشروعك، فسوف يسعى المستثمرون خلفك.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

تقبل الفشل

من المثير للاهتمام أننا نعيش في عالم حيث الفشل موضع استياء في الفضاء الاستثماري، على الرغم من حقيقة أننا نتعرض للفشل بانتظام بينما نمضي في حياتنا اليومية – سواء في الوظائف أو المشاريع أو العلاقات، وما إلى ذلك.

العديد من رواد الأعمال الناجحين الذين قابلتهم قد حاولوا وفشلوا مرة واحدة على الأقل، بل أن أحد الأصدقاء المقربين يروي ممازحًا كيف قام والداه بتغطية تكاليف مشاريعه الثلاثة الأولى لإبقائه مشغولًا، حيث نجح فقط في مشروعه الرابع.

من الواضح أن الفشل يجعلنا أفضل، فرغم أنّك لن تصل إلى جميع الإجابات، إلا أنّك ستتعلم ما لا يجب عليك فعله (حتى أنّ مديري الصناديق يفضلون “مؤسّسي الشركات للمرة الثانية” كجزء من معايير الاختيار الخاصة بهم).

إلى جانب التشجيع على الفشل، بصفتنا بُناةً لهذه المنظومة، نحتاج أيضًا إلى تحسين الإحصائيات بما يتيح للمزيد من المستثمرين المشاركة – إذ أنّ معدل النجاح للأفكار المتراوح بين 5% و7% منخفض للغاية.

فما الذي يمكننا فعله؟

بناء المشاريع (Venture Building)

42%*4 من الشركات الناشئة تفشل بسبب نقص حاجة السوق.

على عكس مسرّعات وحاضنات الأعمال التقليدية، والتي تعمل مع رواد الأعمال لتطوير أفكارهم ومشاريعهم التجارية، فإن “منشئ المشاريع” هو عبارة عن مجموعة من الأشخاص الذين يتمتعون بالحكمة، يحددون فجوات السوق أولًا، ثم يشركون المؤسِّسين من أجل بناء المنتج. كذلك تساعد هذه المجموعة المشاريع في الوصول إلى مراحل المبيعات والإيرادات في أقرب وقت ممكن وتُعدُّها لجولة التمويل التالية.

المؤسسون في هذه الحالة، يتم تعويضهم مقابل وقتهم لإنجاح المشاريع الذي اقترحها منشئو المشاريع.

إن مجال بناء المشاريع في تنامٍ، وعلى عكس معظم مسرّعات وحاضنات الأعمال، فإنه يمكن لمؤسسات بناء المشاريع أن تكون مجدية تجاريًا، ويتم حاليًا ضخ المزيد من الأموال الخاصة في هذا القطاع الاستثماري.

سأقوم على الأرجح بتوضيح المزيد حول بناء المشاريع وكيف يمكن لمنشئي المنظومة تسريع هذا القطاع في مقال آخر. لكن في الوقت الحالي، إذا كنت تملك فكرة جيدة ولا تملك أبوين أثرياء، ما الذي تستطيع القيام به؟

افشل بأسرع ما يمكن وبأقلّ تكلفة ممكنة

  1. القاعدة رقم واحد هي فهم سلسلة القيمة التجارية.
  2. وضّح فكرتك على الورق. أفكارك تحتسب فقط عندما يتم تدوينها.
  3. عليك أن تفهم أن المشروع هو أكثر من مجرد منتج، وثمة الكثير من الموارد على الإنترنت، مثل موقعY Combinator *5 الذي يحتوي على مكتبة غنية (مرفقة أدناه)، لكي تستعد وتحسن الاستعداد.
  4. ادرس السوق بعناية؛ فالمستثمرون يُقبلون فقط على الشراكة مع المؤسّسين الذين يعرفون سوقهم أفضل منهم.
  5. قم بالبيع قبل التصنيع، بمعنى أنّ عليك بناء نموذج مبدئي للمنتج والتوجّه إلى السوق في أقرب وقت ممكن. فإذا كان مشروعك في مجال الأجهزة، قم ببناء نموذج أولي. أما إذا كنت تعمل في البرمجيات، فأنشئ صفحة بدء. من خلال طرح النموذج، فإنك تكتفي بإنشاء ما يتيح لك لفت انتباه العملاء، ومن ثمّ البيع المسبق لهم لتمويل بناء المنتج. إذا كان هذا النهج جيدًا بما يكفي لإيلون ماسك*6 – فهو بالتأكيد جيد بما يكفي لك. الفكرة من ذلك هي توليد الإيرادات وتقليل المخاطر التجارية في أسرع وقت ممكن.
  6. افشل بأسرع ما يمكن وبأقلّ التكاليف؛ لا تنفق أكثر من بضع مئات من الدولارات لإنشاء نموذج مبدئي للمنتج. وإذا عجزت عن البيع المسبق لمنتجك، فمن المحتمل أنه لا يناسب السوق ولا يقدّم حلًا لمشكلة حقيقية. وفي هذه الحال، دعك منه وكرّر المحاولة.
  7. إذا كنت في الأردن، تواصل مع أويسيس500*7 وFlat6labs *8 – فكلتا هاتين الحاضنتين تغطيان مرحلة الفكرة.
  8. وأخيرًا – وليس آخرًا بكلّ تأكيد – لا تستسلم أبدًا!

https://www.the8log.com/%d8%b1%d9%8a%d8%a7%d8%af%d8%a9-%d9%84%d8%a7-%d8%aa%d9%86%d8%b6%d8%a8-%d8%a3%d8%b1%d8%af%d9%86%d9%8a%d9%88%d9%86-%d8%aa%d9%81%d9%88%d9%82%d9%88%d8%a7-%d8%b9%d8%b1%d8%a8%d9%8a%d8%a7-%d9%88%d8%b9%d8%a7/

https://www.the8log.com/%d9%84%d8%a7-%d9%85%d9%83%d8%a7%d9%86-%d9%84%d9%84%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d8%ab%d9%85%d8%a7%d8%b1-%d8%ba%d9%8a%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%af%d8%b1%d9%88%d8%b3-%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%a7%d9%84%d9%8a%d9%88/

Jafarshop: All your home improvement needs in one place

Looking through social media we come across home renovation videos and home improvement ideas wishing it was that easy. Now with Jafarshop, the first Arab website to specialize in selling equipment and tools for maintenance, repair, installation, or anything for your home, it’s possible with a click of a button.

Encouraging DIY Projects

Jafarshop is an online shop that has all your home improvement needs. The online store has many categories to shop from including silicones, electric tools, gardening, painting, electrical tools, car care, paint, AC units and so much more. This shop is unique because it not only provides customers with products to buy, but it also includes content articles and videos on how to use their products and apply them to any home improvement or Do-it-Yourself (DIY) projects.

CEO and founder of Jafarshop, Mohammad Bata said, “Before establishing the platform we noticed very poor Arabic content in the home improvement industry which is not served in a proper way in our region.”

Bata completed a Master of Marketing degree in England and throughout his time there, he noticed how much home improvement and DIY projects are very common among house owners and retail shops. They all contain many departments and categories with a team of trained salesmen that can give correct information on the products you need and how to use them. This made Bata want to apply the concept in Jordan, but after studying the idea, he decided to start an online store instead of a physical one because of online shopping and social media in the region.

Helping the Economy Grow

Bata has previous experience in this industry working in his family hardware and tools business, which is why he was motivated to enter this one, “all startups usually focus on 3 or 4 industries and therefore limit their abilities and ways to evolve as individual startups. The home improvement industry is not as well served and represented not only in Jordan, but in the region” he says.

Over time, while working on his startup, Bata was really surprised at the amount of work and effort it took to start one, especially with a team. The work, coordination, and time that it takes is very draining, yet rewarding. Working on something you truly believe in has its benefits, but it does have many details that make it not so easy to keep up, Bata says, “starting a company has many details and it was not easy to start a company with a team. I was really surprised by the requirements and taxes we must pay every year, which can be one of the biggest challenges for any startup. Having said that, startups are very much helping the economy grow.”

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

How to Navigate

The Jafarshop online store is very easy to navigate, the categories available are clearly shown at the top with subcategories and a search bar is available if customers are looking for anything specific related to home improvement. They deliver to all parts of the Kingdom and have a one-month warranty on any manufacturing defects on all their products. Some products have a longer one, which is displayed in the product description.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

Customer Experience  

Customer experience is essential when it comes to online shops, it bases the relationship between the company and its customers and sometimes the success or failure of a business is affected by these customer experiences. According to Bata, “customer experience in Jordan within the online business industry lacks the trust between the customer and the company, this is a result of previous businesses causing distrust among customers.”

Keeping that in mind, throughout their journey, Jafarshop makes sure that each customer is satisfied with the quality of services provided and if customers have any inquiries, they can easily contact customer service and they will reach out and solve any issues or answer any inquiries maximizing their home improvement experience.

Bata says, “At Jafarshop we care about serving the customer and giving them accurate information to build trust between us.”

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Video_Widget”][/siteorigin_widget]

The Tank’s Role

Since customer service is at the top of their priority, it was important for Jafarshop to work with an entity that builds on this relationship between the customer and the company. Working with the Tank by Umniah helped in connecting with organizations and investors that support startups. The Tank also gave Jafarshop and its team a workspace which helped in enhancing their management skills as a company.

Bata says, “The atmosphere was great to work in and the connections we gained with experts in our fields through coaching and workshops was wonderful. The Tank played a big role in enhancing our skills and experience as a company.”

Bata goes on, “Jafarshop hopes to keep growing and serving more people in Jordan and Egypt while expanding to other markets in the region and producing content in Arabic to help spread home improvement and maintenance knowledge.”

For more information visit their website: https://www.jafarshop.com/

https://www.the8log.com/7asaleh-digital-money-saving-tool-for-new-generation/

https://www.the8log.com/marthaedu-decreasing-illiteracy-in-the-deaf-community/

أردنيين تفوقوا عربياً وعالمياً

إبراهيم المبيضين – الغد  رغم أزمة كورونا، وما حملته من آثار سلبية اقتصادية واجتماعية ونفسية على عدد كبير من الناس في بلدنا كما هو الحال في بلدان العالم، ورغم قلة مواردنا الطبيعية والمالية والحالة الاقتصادية الصعبة التي رفعت مستويات البطالة الى أكثر من 25 %، إلا أن شبابا ورياديين وأكاديميين أردنيين أثبتوا، العام الحالي، أن مواردنا البشرية هي فعلا “نفط الأردن الذي لا ينضب”.

وأكد هؤلاء الشباب والرياديون والأكاديميون ذلك بإنجازات كبيرة في فعاليات عربية ودولية، وفي شتى القطاعات: التقنية، والصناعات الإبداعية، والأكاديميا، والبحث والابتكار، عندما حصدوا أول المراكز في هذه الفعاليات متفوقين على عشرات الآلاف من أقرانهم في دول العالم حتى ممن ينتمون الى دول تصنف باقتصاداتها القوية وقدراتها المالية الكبيرة.

وإلى جانب هؤلاء، أثبتت الريادة الأردنية بقدرات الشباب الفنية والإبداعية والتقنية، أن الأردن قوي بموارده البشرية، عندما استطاعت شركات ناشئة أردنية أن تتفوق أيضا بجذب استثمارات بالملايين من جهات محلية وعربية ودولية، الأمر الذي يؤشر أيضا الى مستقبل كبير للقطاع الريادي إذا ما دعمناه بشكل كبير فهو سيسهم في تحقيق النمو والتنمية الاقنصادية المطلوبة.

“الغد”، في هذا التقرير، رصدت مجموعة من الإنجازات لشركات وشباب وأكاديميين أردنيين ريادة حققوا مراكز متقدمة في مسابقات وفعاليات عربية ودولية خلال العام الحالي، وفيما يلي أهمها:

في بداية شهر أيلول (سبتمبر)، جرى الإعلان عن شراء مجموعة “ستيل فرونت” السويدية للألعاب الالكترونية لشركة “جواكر” للألعاب الالكترونية التي أسسها شباب أردنيون وانطلقت من الأردن في العام 2009.

وأعلنت المجموعة السويدية -المتخصصة في قطاع الألعاب الالكترونية- عن عملية الاستحواذ مقابل مبلغ إجمالي 205 ملايين دولار.

“ديكابولس” بطل العرب في تحدي إنترنت الأشياء

وخلال الأسبوع الماضي، حصدت شركة “ديكابولس” الريادية الأردنية لقب تحدي انترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي العربي، الذي نظم في دبي على هامش معرض جيتكس في نسخته الـ41.

وفازت الشركة في هذا التحدي عن فئة الشركات الناشئة والذي تأهلت لنهائياته 14 شركة ناشئة من 8 دول عربية.

أكاديمية أردنية تترشح لمسابقة عالمية

وترشحت الأكاديمية الأردنية الدكتورة زهر علي لجائزة عالمية تحمل اسم (WomenTech Community Award) ضمن تصويت عام للوصول الى النهائيات، والدكتورة علي تحمل دكتوراه في علم الحاسوب/ البيانات الضخمة من جامعة العلوم الماليزية USM، وهي تعمل في جامعة الزيتونة، وهي مؤسسة لمبادرة “سفراء الخير”، ومبادرة “عقول” في الوطن العربي، وعضو لجنة تأسيسية لجمعية الذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

“جامعة الأميرة سمية” بطلة في مسابقة دولية للبرمجة

وقبل أسابيع عدة، توج فريق جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا بطلا لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في المسابقة الدولية للبرمجة لطلبة جامعات العالم، التي أقيمت في موسكو، وشارك فيها 450 ألف طالب على مستوى التصفيات المحلية والإقليمية والعالمية.

وتألف الفريق الفائز من الطلبة؛ محمد أبو عبود، ومعتصم الكايد، والمدرب الدكتور فراس الغانم، بإشراف عميد كلية الملك الحسين لعلوم الحوسبة الدكتور أشرف الأحمد.

ترشيح ريادية أردنية لبرنامج ريادة عالمي

وفي إنجاز جديد للسيدات الرياديات الأردنيات، جرى مؤخرا ترشيح الأردنية منى لطوف مؤسسة شركة “UserTestingArabic” من بين 63 سيدة ريادية من 18 دولة لخوض غمار برنامج يدعم السيدات الرياديات في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا وأوروبا.

والبرنامج يحمل اسم “EY Entrepreneurial Winning Women” الذي تشرف عليه منظمة “ايرنست ويونغ” العالمية، اختار سيدات الأعمال الطموحات ليزودهن بالمشورة والموارد والوصول إلى الشبكات للمساعدة على إطلاق العنان لإمكانياتهن الكاملة.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

أردني في نهائيات برنامج “نجوم العلوم”

وتأهل قبل أسابيع عدة المهندس الأردني ليث حمد، لمرحلة متقدمة من برنامج “نجوم العلوم” في موسمه الـ13، ليمثل الأردن منافسا 7 مشاركين آخرين تأهلوا لمرحلة نصف النهائيات من هذا البرنامج الذي يعد برنامج الاختراعات الأول في الوطن العربي.

وتمكن حمد من الوصول إلى مرحلة نصف النهائي باختراع “ماسك ذكي” من اجتياز مرحلتي التصفيات الأولى (الحلقة الأولى) والمجلس العلمي (الحلقة الثالثة) ضمن جولات من التصفيات شملت آلاف الأفكار والملفات العلمية من أنحاء الوطن العربي كافة؛ حيث حصد مكانا بين نجوم العلوم الثمانية الأفضل في الوطن العربي وحصل على فرصة دخول المختبر وتحويل فكرته إلى منتج في ثلاثة أشهر.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

“روبوتنا” بطلا لكأس العرب للبرمجة والذكاء الاصطناعي

وضعت شركة “روبوتنا” -الريادية الاجتماعية الأردنية- الأردن في المرتبة الأولى في بطولة كأس العرب للبرمجة والذكاء الاصطناعي التي شارك فيها نحو 3500 طالب ينتمون لتسع دول عربية.

وحقق الأردن صدارة هذه البطولة -التقنية المتخصصة- مع حصول الطالبة الأردنية لين الفتياني من أكاديمية “روبوتنا” الأردنية لتعليم الذكاء الاصطناعي على لقب بطل العرب لفئة اليافعين بعد أن سجلت أعلى تقييم من بين آلاف المشاريع التي تقدمت لهذه المسابقة العربية.

إشادة عربية بتميز طالبات أردنيات

وأشادت هيئة المرأة العربية بتفوق وتميز ثلاث طالبات جامعيات من الأردن بإحرازهن المراتب الأولى عن تطبيق “نبض” والمركز الثاني عن تطبيق “Farm.jo” في الدورة الثانية لجائزة ولي العهد لأفضل تطبيق خدمات حكومية في إطار الشراكة الاستراتيجية لتحديث وتطوير العمل الحكومي والتعاون المثمر بين الأردن والإمارات.

والطالبات الأردنيات هن: ملاك أديب الشوملي الفائزة بالمركز الأول من جامعة العلوم والتكنولوجيا، ملاك صالح جراح، الفائزة بالمركز الأول من جامعة العلوم والتكنولوجيا، وشروق الحلواني الفائزة بالمركز الثاني من جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا.

وذكر المكتب الإعلامي للهيئة، أنه تكريما وتشجيعا للتميز والابتكار للنساء العربيات، فقد قررت الهيئة منحهن بطاقات عضوية هيئة المرأة العربية ودعوتهن للمشاركة في منتديات ومؤتمرات الهيئة الخارجية.

“موسوعة” الأردنية في برنامج تسريع أعمال لـ”جوجل”

وشاركت الشركة الريادية الأردنية “موسوعة” حاليا في الموسم الثاني في برنامج “مسرعة جوجل للأعمال الناشئة”، وذلك بعد أن جرى اختيارها ضمن قائمة تضم 12 شركة ناشئة من المنطقة العربية للمشاركة والاستفادة من هذا البرنامج الذي تتلقى فيه الشركات المساعدة والإرشاد والتوجيه لتطوير أعمالها حتى تستطيع التوسع والانتشار مع خبرات كبيرة سوف تكتسبها من خبراء شركة “جوجل” العالمية.
و”موسوعة” هي عبارة عن منصة عربية توفر نظام مكافأة للمجتمعات المختصة في إنشاء محتوى عربي موثق وصناع المحتوى المعرفي الموثوق (المكافأة تشمل حوافز معنوية ومادية عبر العملة الرقمية وباستخدام تقنية البلوكتشين)، وتقوم “موسوعة” على نظام مراجعة المحتوى من قبل مختصين لتوثيق المعلومة قبل نشرها.

“جبل عمان ناشرون” تحصد جائزة عربية

وحصدت “جبل عمان ناشرون” جائزة “التميز بالنشر في المسار العالمي” ضمن جوائز معرض الرياض الدولي للكتاب 2021.
ويأتي فوز “جبل عمان ناشرون” بهذه الجائزة بفضل تحقيقها معايير المسابقة والمتمثلة بجودة الإصدارات في آخر خمس سنوات، ومدى تنوعها وتخصصها، والتزام المعايير المهنية والمستوى الفني للمطبوعات من ناحية السلامة اللغوية، والتميز في التصميم.

أردني في قائمة أكثر 10 مؤلفين تأثيرا في مجال العلوم

وحصل الباحث الدكتور عبدالكريم الدبيسي من كلية الإعلام بجامعة الشرق الأوسط، على المرتبة الأولى ضمن قائمة الـ10 مؤلفين الأكثر تأثيرا في مجال علوم الإعلام والاتصال في العالم العربي، وفق التقرير السنوي 2021، لمعامل التأثير والاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية العربية “أرسيف”.

طالب أردني “بطل تحدي القراءة العربي”

وتوج الطالب الأردني عبدالله محمد مراد أبو خلف بلقب “بطل تحدي القراءة العربي”، في دورته الخامسة، منتزعاً اللقب من بين أكثر من 21 مليون طالب من 52 دولة، و96 ألف مدرسة، و120 ألف مشرف للقراءة، فيما نالت مدرسة “الحصاد التربوي” الأردنية المركز الثاني في فئة المدرسة المتميزة في التحدي.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

معلمة أردنية تحصد جائزة المعلم العالمي

وحصلت الأردنية إنصاف النعانعة، المعلمة في مدرسة فاطمة الزهراء الأساسية للبنات بمحافظة الطفيلة، على جائزة المعلم العالمي للعام الحالي، من بين 26 ألف مرشح للجائزة، وبدأت الجائزة في موسمها الأول العام 2018 بمشاركة أكثر من 75 دولة في العالم لتصل حاليًا إلى أكثر من 110 دول وبمشاركة 26 ألف مرشح عالمياً لهذا العام، وترشح من الأردن 75 معلمًا لتنال “النعانعة” ابنة المدينة المصنفة الأقل حظًا في المملكة، على هذا اللقب التربوي الرفيع.

7 شركات ريادية أردنية تستقطب استثمارات بحجم 9.8 مليون دولار

وتمكنت 7 شركات ريادية أردنية من استقطاب ما مجموعه 9.8 مليون دولار كاستثمارات من صناديق محلية وعربية ومستثمرين أفراد، كان لصندوق الريادة الأردني أكثر المساهمات في هذه الاستثمارات المباشرة.

والشركات الريادية التي استقطبت الاستثمارات هي شركة “POSRocket” استقطبت استثمارا بقيمة 5 ملايين دولار، وتطبيق “وجيز” الذي أغلق جولة استثمارية بقيمة 3 ملايين دولار، وشركة “زينة” للذكاء الاصطناعي التي حصلت على استثمار بقيمة مليون دولار، وشركة “سيلك روود” التي حصلت على استثمار مباشر بقيمة 150 ألف دولار، وشركة “ديكابوليس” باستثمار قيمته 150 ألف دولار، وشركة “مارتكس” التي أغلقت جولة استثمارية بقيمة 300 ألف دولار، وشركة “أبجد” التي أغلقت استثمارا مباشرا بقيمة 200 ألف دولار.

وحقّق الفيلم الأردني- الألماني القصير “تالافيزيون”، من تأليف وإخراج مراد أبو عيشة، نجاحا باهرا بفوزه بالجائزة الذهبية لأفضل فيلم روائي في الدورة الـ 48 من جوائز الأوسكار للطلبة عن فئة الفيلم الروائي الأجنبي، مُسجلا بذلك أوّل فوز لفيلم أردني وعربي عن هذه الفئة.
وقد أعلنت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة (الأوسكار) عن الفائزين في حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مدينة لوس انجلوس في الولايات المتحدة الأمريكية الخميس 21 تشرين الأول 2021، وكان “تالافيزيون” قد تنافس مع ستة أفلام أخرى في مسابقة الفيلم الروائي القصير الأجنبي.
وعلى صعيد متصل كرّم رئيس جامعة آل البيت الأستاذ الدكتور هاني الضمور مؤخرا الطالبتين آية شديفات ومجد العزة اللتان فازتا بالميدالية الذهبية ضمن فريق مشترك مع طلبة من جامعة أريزونا الأميركيةضمن مسابقة مشروع REACH – Advanced Technology in Public Health Challenge الذي ترأسه الجامعة الهاشمية بشراكة مع جامعات أردنية وعراقية وأمريكية، وقد تميزت الطالبتان  بأدائهما وإبداعهما مما أهلهما للحصول على الجائزة الذهبية.
وبرنامج “ريتش” يهدف إلى إيجاد حلول تكنولوجية ريادية لقضايا الصحة، وتقديم حلول إبداعية لمشاكل صحية تواجها المجتمعات في كل من الشرق الأوسط والولايات المتحدة الأميركية. ومن الجدير ذكره أن برنامج REACH حاصل على التمويل من مبادرة ستيفنز – (وزارة الخارجية الامريكية) من أجل برنامج الربط الافتراضي بين الشباب حول العالم والذي تشارك به آل البيت كعضو مع عدد من الجامعات وبرئاسة الجامعة الهاشمية ممثلة بالدكتورة سكينة الزيود/ مدير عام المشروع.

 

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

وأعلن يوم أمس أيضا عن فوز فريق الروبوتات من الفرع الطلابي للمنظمه الامريكية لمهندسين الكهرباء والالكترونيات IEEE-في جامعة البلقاء التطبيقيه- كلية الهندسة التكنولوجية بالمركز الثاني على مستوى المملكة في مسابقة لأبحاث الفضاء (Rover & Spacesuit Design)، والتي أقامتها منظمة (Jordan Space Research Initiative) بالتعاون مع وكالة (NASA).

وعن المسابقة قال مشرف الفريق الطلابي الدكتور أوس القيسي ان المسابقة هي عمل ROVER لإكتشاف سطح كوكب المريخ وشارك فيها كل من الطلبة عمر بعلبكي، محمد أبو دية، عمار علام، مهند الزعاترة، زيد نادر، وقد اثمرت جهودهم التي استمرت أكثر من ٧ أشهر عن فوزهم بالمركز الثاني في المسابقة التي أقيمت بوادي رم لمدة ٣ أيام وبتحكيم رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الاستاذ الدكتور عبدالله سرور الزعبي أشاد بهذا الإنجاز الذي يضاف إلى سجل الإنجازات التي حققها طلبة الجامعة وخاصة في المجالات الهندسية التطبيقية.

وخلال العام الحالي أيضا نجحت الريادية الأردنية المهندسة عبير البشيتي بوضع شركتها (لاريمار) على منصة “ككستارتر” لتكون خطوة متقدمة في سبيل الوصول إلى العالمية بهدف التواصل المباشر والفعال مع مستفيدي خدمات الشركة وتحصيل تمويل يساعد على إتمام مشاريعها.
وجاء قبول عرض فكرة المشروع على منصة “ككستارتر”، بعد اجتياز مراحل تقييم الفكرة وجدواها من ناحية خدمة الإنسانية والجدوى الاقتصادية.
و”ككستارتر” موقع يجمع الشركات الناشئة في منصة واحدة، بهدف إيصال أصحاب المشاريع المبتكرة بالممولين المحتملين بطريقة تضمن تمكين أصحاب الأفكار الريادية من تحويل أفكارهم إلى مشاريع مع الاحتفاظ بملكيتها.
وتوظف شركة “لاريمار” الخوارزميات لقياس المشاعر الإنسانية لغايات استخدامها في مجالات متعددة، فيما تركز حاليا جهودها في مجال تعزيز مستوى الحياة والرعاية الصحية من خلال تطبيق هاتف ذكي مرتبط بساعة أو يعمل مستقلا اسمه “نحو العافية”.
وكرمت هيئة تطوير كليات الإدارة الجامعية الدولية لخريجي الكليات الحاصلة على الاعتماد الدولي، خريجة جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا المهندسة هبة شبروق، ضمن مبادرة القادة المؤثرين للعام 2021.
وشبروق التي تحمل درجة البكالوريوس في هندسة الاتصالات، وماجستير ريادة الأعمال من جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا، تميزت في مجال التطبيقات واستشارات حلول الأعمال وإدارة المنتجات، وقدمت حلولاً إبداعية لسد الفجوة السوقية وزيادة الإيرادات، كما شاركت في تأسيس مبادرة “عزوة” الهادفة إلى مساعدة الفتيات الأردنيات اليتيمات.
وحقق المبتعث من جامعة مؤتة للحصول على درجة الدكتوراه في تخصص الهندسة الميكانيكية يحيى المجالي، العام الحالي إنجازاً علمياً جديداً وحصل على أرفع جائزة تقديرية في جامعة أوهايو الأميركية كباحث متميز، وذلك تقديراً لجهوده البحثية المتميزة في مجال تطوير مواد مركبة مستدامة من تعدين مواد النفايات لإنتاج مواد بناء ذات نسبة كربون متدنية.
وحصل المجالي على المرتبة الأولى من بين 7 باحثين نالوا هذه الجائزة، وحاز البحث الذي قدمه على تقدير العديد من المؤسسات البحثية الأميركية، وبذلك استحق الحصول على الميدالية الرئاسية والتي تمنح للطلبة المبدعين الذين حققوا تميزاً أكاديمياً في البحث أو المشاريع التي تشكل إسهاماً علمياً كبيراً ينعكس إيجاباً على المجتمع المحلي والبيئة المحيطة به.

https://www.the8log.com/7asaleh-digital-money-saving-tool-for-new-generation/

 

https://www.the8log.com/%d8%b1%d9%8a%d8%a7%d8%af%d9%8a%d9%88%d9%86-%d8%a3%d8%b1%d8%af%d9%86%d9%8a%d9%88%d9%86-%d9%8a%d9%88%d8%a7%d8%ac%d9%87%d9%88%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%a8/

مهارات للنجاح في سوق العمل بعد كورونا

إدراك–  من أجل البقاء في المنافسة، قامت الشركات بإجراء تعديلات حاسمة في هيكلها الداخلي وعملياتها وأنظمتها واتصالاتها واستراتيجياتها خلال السنتين الماضية؛ وذلك أدى إلى حالة من التقلب وعدم اليقين والتعقيد والغموض.

ففي غضون أشهر قليلة قام المديرين بتغيير عقليتهم واتخاذ قرارات صعبة تتكيّف مع الاحتياجات التي تتطلبها الأزمة الصحية فعلى سبيل المثال، قامت الشركات بإغلاق عملياتها ونقل قواتها العاملة للعمل عن بُعد.

لم تكن جميع الشركات مستعدة لذلك، ففي عام 2020 فقط أغلقت العديد من الشركات في جميع أنحاء الوطن العربي أبوابها وأوقفت عملياتها بسبب الأزمة.

في هذه البيئة الجديدة، كان على المديرين التركيز بشكل أكبر على النتائج، بدلاً من التركيز على الكيفية التي يتم بها العمل. في هذا المقال سنتعرف سويًا على المهارات التي ستحتاجها للنجاح في سوق العمل بعد فيروس كورونا.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

١- مهارة القيادة

لا يجب عليك أن تصدق أن المديرين فقط هم من يجب أن يمتلكوا المهارات القيادية – يمكن لأي شخص أن يُظهر قيادة جيدة.

امتلاك مهارات قيادية جيدة لا يعني الإشراف على الآخرين أو إدارتهم. ولكن، يتعلق الأمر بتوصيل فكرتك واستراتيجيتك ورؤيتك وتشجيع الآخرين، بالإضافة إلى تقبل التعليقات من الزملاء والرؤساء.

أن تكون مدركًا لذاتك، وقادر على محاسبة نفسك هو أمر مهم جدًا، وخاصة خلال هذه الأوقات الصعبة.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

٢- المرونة والقدرة على التكيّف

المرونة والقدرة على التكيّف شيء كان علينا جميعًا أن نعتاد عليه خلال الأشهر القليلة الماضية. لكنها أيضًا مهارة مهمة يراقبها كل صاحب عمل.

نظرًا لأن الشركات في جميع أنحاء العالم تشهد ارتفاعًا حادًا في عدد الموظفين القادرين على العمل من المنزل، فمن المحتمل أن تستمر طريقة العمل الجديدة هذه حتى بعد مرور الوباء.

سابقًا، كانت تتماشى المرونة في العمل مع التنقل الجغرافي، ولكنها الآن تتعلق بامتلاك الفرد عقلية منفتحة، وقدرته على العمل بشكل جيد تحت الضغط، والتكيّف مع المواعيد النهائية الجديدة وغير المتوقعة، وتحديد أولويات المهام، وفي بعض الحالات تولّي مسؤوليات إضافية.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

 

٣التفكير النقدي

وجدت البيانات التي نشرتها جمعية إدارة الموارد البشرية (SHRM) أن ٣٧٪ من أرباب العمل يعتبرون أن مهارة حل المشكلات، ومهارة التفكير النقدي من بين أفضل المهارات الشخصية التي يفتقر إليها الموظفين في الوقت الحالي.

في عصر ينتشر به الأخبار المزيفة والبيانات المتناقضة، من المهم أن يكون الفرد قادرًا على التفكير بوضوح وعقلانية أثناء تقييم المعلومات من أجل اتخاذ قرارات مستنيرة. يطرح الشخص الذي يمتلك مهارة التفكير النقدي أسئلة يمكن أن تساعده في تقييم المعلومات بموضوعية، مثل: “من أين أتت المعلومات؟” ، “هل يمكنني التأكد من المصدر؟”، إلخ.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

٤- المهارات التقنية

حتى قبل أزمة كورونا، كانت فجوة المهارات الرقمية المتنامية واضحة عبر سوق العمل في جميع أنحاء العالم. تقول الدراسات أن ٨٢٪ من الوظائف الشاغرة الآن تحتاج إلى قدر ما من المهارات الرقمية.

ومع ذلك، فقد أدّى الوباء إلى تسريع الحاجة الماسة إلى المهارات الرقمية المتخصصة لمساعدة الشركات في أن تصبح أكثر توافقًا مع التقنيات والأنظمة الأساسية التي لا تعد ولا تحصى اليوم.

على الرغم من أنه ليس من المحتمل أن تكون على دراية بمعظم الأدوات التكنولوجية، إلا أن إظهار معرفة عملية قوية بالأدوات التكنولوجية، وبرمجة الكمبيوتر، وعلم البيانات الكبيرة، والسحابة، والذكاء الاصطناعي (AI)، و blockchain والمزيد من المهارات الأخرى، سيساعد في رفع السيرة الذاتية الخاصة بك، وتمييزك عن أقرانك.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

٥مهارة التواصل والذكاء العاطفي

تعتبر مهارتي التواصل والذكاء العاطفي وجهان لعملة واحدة.

إن امتلاك ذكاء عاطفي جيد هو أن تكون على دراية بمشاعر وسلوكيات الآخرين وإظهار التعاطف معها، وهو أمر بالغ الأهمية، خاصة في الأوقات التي يشعر الناس فيها بعدم الارتياح.

وهذا أيضًا هو الوقت الذي تكون فيه مهارات الاتصال الجيّدة أمرًا بالغ الأهمية؛ نظرًا لأن الكثير منا يعمل من المنزل، فإن الوضوح في رسائل البريد الإلكتروني واجتماعات الأون لاين أمرًا لا بد منه لتعزيز الثقة والحفاظ على مستويات إنتاجية عالية.

https://www.the8log.com/%d9%83%d9%8a%d9%81-%d8%aa%d8%b7%d9%88%d9%91%d8%b1-%d9%85%d9%87%d8%a7%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%81%d9%83%d9%8a%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%86%d9%82%d8%af%d9%8a%d8%9f/

https://www.the8log.com/3-%d8%a3%d8%af%d9%88%d8%a7%d8%aa-%d8%a8%d8%b3%d9%8a%d8%b7%d8%a9-%d8%aa%d8%b3%d8%a7%d8%b9%d8%af%d9%83-%d9%84%d9%84%d8%ad%d8%b5%d9%88%d9%84-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d8%aa%d8%b1%d9%82%d9%8a%d8%a9-%d9%81%d9%8a/

7asaleh: Digital Money Saving Tool for New Generation

Want to teach your kids how to make important financial decisions? Want to know how your children can learn about finance in a new and exciting way? 7asaleh has the thing for you.

With 7asaleh, kids and teens between the ages of 7 to 17 can get their own debit card account through 7asaleh’s mobile banking application. What distinguishes 7asaleh from other traditional savings bank accounts and children’s banking services is that it facilitates conversations between parents and children, allowing them to make independent financial decisions in a supervised and secure environment with parental controls.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

Need to Start Somewhere

Nayef Elfayez, who has a history of working in the banking sector, discovered that many of his clients lacked basic financial literacy and money management skills. As an MBA graduate and current banker, Elfayez knows that lack of financial literacy affects the economy. He found out that 80% of Jordanians do not have basic financial skills and only 25% have an active bank account.

After coming to this realization, Elfayez decided to come up with a solution. He says, “the best way to tackle this problem is to introduce habitual tools to teach kids the right money skills, as studies show that the money skills we have as adults start to form by the age of 7.” This motivated him to create a better financial future for coming generations, and therefore, 7asaleh came to be.

Now, as founder and CEO of 7asaleh, Elfayez uses gamified money learning experiences to instill financial responsibility in children and teenager.

According to Elfayez, “in our region the banking sector almost ignores children aside from the basic saving accounts that remain mostly untouched due to the difficulty of access and non-engaging platforms used.”

He tried to make sure that kids have a clear financial understanding by using methods that are tailored to their specific needs. This comes at a critical juncture in the world’s transition to a cashless economy.

[siteorigin_widget class=”SiteOrigin_Widget_Image_Widget”][/siteorigin_widget]

How it Works?

Parents must first sign up as guardians and complete a Know Your Customer form (KYC) in order to add multiple children and another guardian to the account. Parents have complete control over the app, which allows them to assign the child a certain level of financial independence and to terminate the service at any time. Users can monitor, pay, save, and donate using the digital money manager. They can also pay money online using prepaid debit cards, and parents will be notified with each transaction. Children will gain financial independence as a result of this, and parents will be able to monitor their children’s financial decisions.

7asaleh provides two plans for parents to choose from. The basic plan is free and includes features such as basic allowance tracking, chore management, and goal saving. The Premium plan includes all of the features of the basic plan as well as an internationally functional prepaid debit card with full payment capabilities via multiple channels such as point-of-sale, ATM, and online. These cards feature NFC payments (contactless) and 3D Secure technology.

Changing Times

Cash payments are becoming less used, and the future is shifting towards digital payments. However, there have recently been very few solutions for the young, tech-driven target, making 7asaleh the region’s FinTech solution. Children and teenagers can now use 7asaleh’s digital pocket money manager to visualize, use, and spend their money via secure online payments or cards, giving them financial independence. As one of 7asaleh’s goals, all of this is to be done under parental supervision.

Highest of Highs and Lowest of Lows

Elfayez has learned new things while working in this industry, and most importantly, he now knows how to plan his time more effectively and manage his time while working in today’s fast-paced environment. The highs will leave you feeling very high, and the lows will leave you wondering what to do next, but all of this is part of the entrepreneurial journey. Elfayez reminisces about his time working on 7asaleh. “When you work in a startup, your attention is pulled in a hundred different directions at once, and while you may think that a simple task like responding to emails will only take a couple of minutes, it will turn into an all-day affair.”

Although many people believe that the most important aspect of any business is the customer experience, at 7asaleh, the most important aspect of the customer experience is ensuring that there is a solution before the problem occurs. Customers at 7asaleh are put into the driver’s seat to make sure they are enjoying the experience and benefiting as much as possible.

Elfayez mentions, “I learned that for a startup to succeed they need to design the solution that fit the customer experience matrix”

The Tank’s Role

There was no better incubator than The Tank by Umniah to guide 7asaleh through their journey. 7asaleh was able to grow as a company thanks to the constant consultations, mentorships, and networking opportunities. “The Tank by Umniah was the perfect choice for us to start our journey with their remarkable facilities and their past season history,” Elfayez said. Since the beginning of the program, The Tank has been our safe haven where we could go to deal with the challenges we face, in addition to the numerous opportunities provided by their partners that have aided 7asaleh in various ways.” “I would like to thank The Tank Team who were extremely supportive throughout the incubation journey,” he continues.

Currently, 7asaleh is working on acquiring an internationally recognized financial education curriculum and working on localizing it to fit the Jordanian and MENA markets. This will be added to the app for both plans at no additional fee.

To find out more about 7asaleh please visit their website.

https://www.the8log.com/%d8%a7%d9%84%d8%ae%d8%af%d9%85%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b5%d8%b1%d9%81%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%84%d9%83%d8%aa%d8%b1%d9%88%d9%86%d9%8a%d8%a9-e-banking/

https://www.the8log.com/%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b1%d8%af%d9%86%d9%8a%d9%88%d9%86-%d9%8a%d9%88%d8%af%d9%91%d8%b9%d9%88%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%85%d9%84%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%88%d8%b1%d9%82%d9%8a%d8%a9-%d9%88%d9%8a%d8%aa/

رأيك بهمنا

رأيك يهمنا

رأيك يهمنا

  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
  • 6
  • 7
  • 8
  • 9
  • 10
غير راض راض تماماً
* الرجاء تقييم السؤال

رأيك يهمنا

رأيك يهمنا

* الرجاء الاختيار من أعلاه
* الرجاء عدم ترك الصندوق فارغ

رأيك يهمنا

ما مدى سهولة تعاملك مع موقع أمنية الإلكتروني؟ حيث أن 1 صعب جدا و 5 سهل جدا

  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
غير راض راض تماماً
* الرجاء تقييم السؤال

رأيك يهمنا

رأيك يهمنا

* الرجاء الاختيار من أعلاه
* الرجاء عدم ترك الصندوق فارغ

رأيك يهمنا




شكرا لك على ملاحظاتك

سوف تساعدنا أفكارك في تقديم أفضل خدمة.

اغلق